هذه هدية بروفيسور فلسطيني لنابغة باكالوريا المغرب أميمة قصاب

وفقك الله

تبارك الله والصلاة والسلام على اشرف المرسلين.تمنياتنا لك بالتوفيق والنجاح في مواصلتك للدراسة.وتحية خالصة للجنس اللطيف الذي تفوق على مايبذو فى كل جهات المملكة.

ملاحضة

سرقة الادمغة في واضحة النهار

الغرور عدوك

الله يبارك لكن احذري العدو

وفقك الله وبركاته في مسيرتك

هذه المنحة أتت بعد تصريحات الطالبة أميمة التي أشتكت من إهمال الصحافة والمسؤولين لها وآخر تصريح لها كانت تستجدي مساعدة مالية اكثر من اي شيء اخر مع العلم ان نقطتها تخولها الولوج لأشهر جامعات المغرب مع منحة دراسية ولا داعي لسفرها خارج البلاد

إلى الرقم 4

علاش سرقة الادمغة البنت لقات الخير فاجنبي فحين كاين موسسات عالية بالمغرب ولكن كلشي فلوس علاش متخاطفش عليها وتقدم ليها الدعم. الحمد لله ملي لقاء فرصة العمر لتتناسب مع المؤهلات العلمية والله يعاونها بجميع الاحوال

و فقك الله يااخت أميمة إلى ما فيه خير لك وللأمة الإسلامية جمعاء

قرائتي بين السطور

بعد سنوات مضت يتكرر سيناريو عدد من التلاميذ والطلبة الأوائل نحن الزملاء والأساتدة كنا نشهد تفوقهم كنا نلقبهم ب النابغة و x و bien واينشتاين وووو ، بعد شهادة البكالوريا أو الشهادة العليا أو المعمقة وبعد النجاح االأكبر الكل يسمع عن تفوقهم الا وطني الحبيب ليكون الأصم والأخرص فيكون احساسهم احساس الابن المنبوذ رغم برهم، ولكن عن مسافة بعيدة من اوربا و امريكا فيتهافتوا عن من يفوز بهذه الغنيمة يباشرون بتزويد السعر في المزاد المخفي يقدموا كل الاغراءات بضمان تتمة الدراسة في أكبر المدارس والحصول عن أعلى المنح دون اغفال تذكرة الطائرة ، ومع الزمن يختفون مثلمى اختفى اسلافهم ليس لأنهم لم يصلوا بل أصبحوا هناك من صاروا علماء ومخترعين وعملوا في ناسا واخترقوا الفضاء ولكن بجنسية مغايرة عن الجنسية المغربية.

قرائتي بين السطور

بعد سنوات مضت يتكرر سيناريو عدد من التلاميذ والطلبة الأوائل نحن الزملاء والأساتدة كنا نشهد تفوقهم كنا نلقبهم ب النابغة و x و bien واينشتاين وووو ، بعد شهادة البكالوريا أو الشهادة العليا أو المعمقة وبعد النجاح االأكبر الكل يسمع عن تفوقهم الا وطني الحبيب ليكون الأصم والأخرص فيكون احساسهم احساس الابن المنبوذ رغم برهم، ولكن عن مسافة بعيدة من اوربا و امريكا فيتهافتوا عن من يفوز بهذه الغنيمة يباشرون بتزويد السعر في المزاد المخفي يقدموا كل الاغراءات بضمان تتمة الدراسة في أكبر المدارس والحصول عن أعلى المنح دون اغفال تذكرة الطائرة ، ومع الزمن يختفون مثلمى اختفى اسلافهم ليس لأنهم لم يصلوا بل أصبحوا هناك من صاروا علماء ومخترعين وعملوا في ناسا واخترقوا الفضاء ولكن بجنسية مغايرة عن الجنسية المغربية.

مبروك

هنيئا لأ ميمة بالنجاح، وهنيئا لكل أبناء بوجنيبة ،وتحياتي لهم. هده المدينة الصغيرة التي بدأت فيها مساري المهني لها معزة عندي

الادمغة الحية تسيرها ادمغة ميتة

مهما اختلفنا في الراي لكن الفتاة قد حضيت بفرصة الدراسة واعتقد بمجهودها ،خلاف لاصحاب الملاين لذلك لا تلغوا بهجرة الادمغة او غيرها فانظروا الى الدكتور المضرب عن الطعام ليتضح لكم الغي من الصواب بالتوفيق