فضيحة جنسية تهز العرائش بطلها أستاذ للتربية الإسلامية وهذه التفاصيل

بعض التلميذات عندما يرين استاذهن حازما ولا يبتسم لهن أو يتقرب منهن فإنهن يلجأن إلى حيل الإغراء وذلك حتى يضمنن النقط العالية اثناء إنجاز الفروض وهكذايتحلقن حول الاستاذ عندما يجلس إلى مكتبه فيتوددن له ويحدث بلطف ويسألنه عن أشياء يتظاهرن بجهلها. ..إذا لم يكن للأستاذ خبرة وتجربة وعلى دراية بحياتي التلاميذ فإن الحاجز الذي بناه بينه وبين تلميذاته سرعان ماسينهار وقد يؤدي به حماسه إلى ارتكاب أخطاء فظيعة دون أن يدري فقد يطلب رقم هاتف إحدى تلميذاته خلسة ليضرب لها موعدا في مكان ما وهذا الذي يوقع الكثير من الأساتذة في المحظور ولا يستفيقون من غفلتهم إلا وهم في مراكز الشرطة عندما يتم التبليغ بهم.أيها الأساتذة مهما كنتم أقوياء فالشيطان يتربص بكم ليهزمكم ابقوا على بعد من تلميذاتكم وتجنبوا الخلوة باحداهن حتى لا تثار حولكم الشكوك.

واش مكاينش ش اخبار تفرح هضر لينا على الزيادة والثقافة والتربية والطب وتا فينما دخلنا نلقاوكم دايرين فيلم تركي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

ما هذا اشتاذ و استاذ للتربية الإسلامية في اي عالم نحن لا حول و لا قوة الا بالله تارة امام و تارة مؤذن و تارة عالم دين ماذا تركتم للجهلة ولغير متدينين الله ياخذ فيكم الحق .... ياصاحب التعليق رقم واحد كيف يحتاط شيطان من شيطان هؤلاء شياطين الانس أخطر وقانا الله شرهم ثم لا يعقل ان تكون كل الفتيات بلا أخلاق. .. للاسف زمن الرجال انتهى لم يبق سوى اشباه الرجال الا الندرة ... لا عزاء لرجل تعليم خاصة و انه يدرس مادة دين على القانون ان يعاقب أمثاله ليكونو عبرة كلنا درسنا و تعلمنا وكانت هناك حدود بيننا و اساتذتنا و تبادل التقدير و الإحترام على الطالب ان يجد و لا احد يستطيع سلبه ما يستحق من نقاط و ان حاول لان الله لا يضيع اجر من احسن عمله فقط أصبحنا في عصر الفساد و انتشار الرذيلة بسبب البعد عن الله والامتثال لنواهيه

الله المستعان و لكن المشكيل الوحيد هو أستاد تربية إلاسلامية الله المستعان