أخبارنا المغربية
أحد قادة البوليساريو، و ممثلها في إحدى الدول الأوربية، عاد الى المغرب بعد ان مهد خلال الفترة الأخيرة للعودة إلى الوطن بعد تمويله مشاريع تجارية بمدينة العيون، القيادي اثث لهذه العودة بتنسيق مع مجموعة من الفاعلين داخل الدبلوماسية الموازية باحدى الدول الاوروبية ، هذا وتشير المعطيات ان قرار العودة جاء بعد ظهور خلافات كبيرة وصفت بالقبلية داخل جبهة البوليساريو التي تاكلت من الداخل بفعل النجاحات التي حققتها الدبلوماسية المغربية خلال هذه الايام كما ان تزايد سحب الاعتراف لعدد من الدول للهجمهورية الوهمية اصبح يرخي بظلاله على ساكنة المخيمات الذين داقوا درعا من الوعود الكاذبة لقيام دولة وهمية ، واقر القيادي ان المبادرة المغربية للحكم الذاتي اصبحت واقع لا مفر منه ولابد لقادة البوليساريو للقبول بها لانها ذات مصداقية وواقعية لانهاء معانات الصحراويين المغاربة المحتجزون في ظروف صعبة وعودتهم الى وطنهم والمساهمة في تنمية المملكة المغربية التي اطلقت الكثير من الاوراش التنموية المهمة . واضاف ان الكثير من القيادات و الكوادر تتحين الفرصة للعودة الى الاهل و الاحباب بعد معانات طويلة من التشتت و التمزق بين الاب و ابناءه.
HMAD
حذاري ثم حذاري
السلام عليكم ورحمة الله من وجهة نظري فإني أرى المغرب دائما يقع في نفس المشاكل ماإن يربح في جولات ولا تمر مدة حتى يتلقى ضربات ترجعه إلى الوراء والمشكل لا يستفيد من الآخطاء إذا عدنا قليلا قبل حادت كديم إيزيك وأنتم تعرفون ماوقع دخلت اعداد كبيرة يسمونهم بالعائدين ولكن الحقيقة هم مجموعة خطيرة تدربت على حرب العصابات ولقد رآيتمهم كيف كانوا يقتلون ويذبحون في قوات الآمن تم تفكيك المخيم ورأيتم الجبهة هللت وفرحت وأعتبرتهم آبطال كما صرحت بأن خطتهم نجحت ومؤخرا قرأنا عن إحتمال عودة 6000 عائد وإن نجحت في الدخول فسوف تكون آكبر ضربة سيتلقها المغرب ولن ينعم جنوبنا بالآمن فحذاري تم حذاري أتعرفون 6000 عدد لا يستهان به فبلمفهوم العسكري 1200 جندي يشكلون باطيون مما يعني خمسة ديال البطيون يدخلوا زائد هذا العائدالذي قلتم إنه قيادي كبير من المحتمل أن يكون هو قائدهم المعين من طرف الجبهة آثمنى من جريدتكم التركيز على هؤلاء العائدين فبعد الإنتكاسة الدبلومسية التي عرفتها الجبهة وصنيعتها الجزائر يجب أن نكون مستعدين لآسوء الإحتمالات