عبد الله أموش
في خطوة تصعيدية وغير مسبوقة أقدم سكان تنزيطا (تبعد 20 كلم عن فم الحصن) على النزوح إلى مدينة فم الحصن، والاعتصام أمام مدرسة امي أوكادير، وذلك ابتداء من الساعة السابعة والنصف صباحا من يوم الجمعة 21 أكتوبر الجاري. مطالبين بإرسال معلمين إلى تنزيضة لتعليم أبنائهم، وللتعبير عن ما أسموه بسخطهم ورفضهم لشتى أنواع التهميش والإقصاء مند عدة سنوات.
وعرف الاعتصام الذي شارك فيه التلاميذ وآباءهم وأولياؤهم القادمون من تنزيطة على متن شاحنة متوسطة الحجم (عرف) رفع شعارات ولافتة تطالب بحق التلاميذ في التمدرس.
وتدخلت السلطات المحلية في شخص باشا فم الحصن بغرض فتح حوار مع المعتصمين لفك اعتصامهم وانتظار مهلة مفتوحة إلى يوم الاثنين المقبل لحل مشكلتهم وإرسال معلمين إلى مدرسة تنزيضة.
وتأتي هذه الخطوة التصعيدية في الوقت الذي أصدرت فيه اللجنة الشعبية لتنفيذ مطالب فم الحصن بيانا تنديديا لما أسمته بالحلول الترقيعية التي أقدمت السلطات المحلية باقتراحها والتي تتمثل في مجازين اثنين إلى مدرسة تنزيضة وتعويضهما ماديا من خلال بطائق الإنعاش الوطني وهو الأمر الذي اعتبر اللجنة أنه لا يستند لأي إطار قانوني وأضافت اللجنة بأن مجموعة مدارس امي أوكادير التي تنضوي مدرسة تنزيضا في إطارها تعرف فائضا.
يذكر بأن العام الدراسي الحالي بفم الحصن يشهد ارتباكا كبيرا على مستوى التعليم الابتدائي والتعليم الإعدادي.
تنزيضا الابية
المشكلة كماهي:امي أوكادير بها 13 معلما النيابة الاقليمية أوصت بأن يعمل 11معلما بالمركزية و2 بالفرعية /تنزيضة/ حسب المعنيين يتم اللجوء الى النقط التي يتوفر عليها كل معلم في اسناد القسم العملية مرت بكل شفافية فما على المعلمتين الا الالتحاق بالفرعية لكن نفود الرئيس ومعارفه التي لم يسخرها في جلب طبيب لمدينته ولم يستتمرها في جلب حصة معطلي فم الحصن من التوضيف ولكن وضفها بكل وقاحة ضد ارادة السكان واطفالهم من اجل معلمتين ليس لديهما الضمير المهني المفارقة المضحكة ان سيادة الرئيس وحزبه يريد اقامة قسم بتغيرت و يقف حجرة عثرة امام استفادة اطفال تنزيضا من التعليم الدين يتوفرون عاى قمسمين ومند مدة.