عادل دادي
أدخل محسنون الفرحة في نفوس مجموعة من الأسر التطوانية المحتاجة و التي لم تجد كفيل أو معيل لشراء أضحية العيد حيث مكنتهم مساهماتهم و مساهمة العديد من الأصدقاء و المحسنين على شبكة الفيسبوك، من شراء اثني عشرة أضحية.تفرقت على مستويين الأولى7 أضحيات و الثانية 5 يوم أمس.
وقد مكن النداء الذي أطلقته السيدة انتصار العشير عضوه فعالة في جمعية سند لرعاية العجزة و ذوي الأمراض النفسية من جمع مبالغ مالية تبرع بها مواطنون محسنون، و أصدقاء على الشبكة الاجتماعية فيسبوك وكذا منتمون لذات الجمعية ، من شراء الأضحية وتوزيعها على عدة ,أسر تطوانية محتاجة في جو عائلي أدخل البهجة و السرور على هده الأسر ، وخاصة أطفالهم.
و تتقدم السيدة انتصار العشير بالشكر الجزيل لكل من أسهم في هذا العمل التطوعي ماديا و معنويا و أدخل الغبطة و السرور للأسر و الأبناء المستفيدة التي ليس لها كفيل يوفر لهم أضحية العيد خاصة لما يعرفه هذا الشهر الكريم من اقتناء الأضحية كرمز أساسي على اكتمال الركن الأعظم ألا هو يوم النحر
كما أعربت عن أسفها في كون العديد من مظاهر الاستهلاك لم تعد ترتبط بالحاجة الإنسانية، بقدر ما أصبحت موضة للتباهي أمام الجيران والأقارب وأن مناسبات الأعياد لم تسلم هي الأخرى في نظرها من ذلك، حيث تصبح مثل هذه المناسبات عند البعض مجرد طقوس خالية المضمون والجوهر، حيث ذا كانت بعض الأسر المغربية تواجه صعوبات حادة في تدبير نفقات أضحية العيد، فإن أسرا أخرى مهووسة بشراء الأضحية و التباهي بها أمام الأقارب و الجيران
historia
y qu e? saliste en el periodico , eso lo ves tu una donacion , vete a la mierda traficante , tu y tus fañiliares soies la verguenza de tetuan