قرض جديد للمغرب ب 200 مليار ، ربما استعدادا لمنح تعويضات أخرى

القرض الجديد

رئيس الحكومة سيحسن وضعية الموظف المغربي لمواجهة والتغلب على المصاريف اليومية

الحكومة اقترضت 200مليار٬ومنحت لرجال السلطة تعويضات خيالية مع رابيل٬هذا يقع في أجمل بلد في العالم٠تفهم مع هادو تصطى٠

stupid

200000000.00........stupid......... blablabla 39mois*30000.00 blablabla

تمويل الترف

طبعا بنكيران بحاجة لهذا القرض لتمويل التعويضات الضخمة لرجال السلطة وسيرد القرض من الزيادة في ثمن المواد الأساسية وحذف المقاصة

يطلب و يصدق

الحكومة تقترض و تتبرع على الميسورين وتشد الخناق على المعوزين الذين يودون الضرائب ويتحملون الزيادات في الماء والكهرباء و المحروقات و النقل و غلا ء المعيشة ،ما عرف المغرب مثل هذه الحكومة

ma khasna credit

غرقو البلاد بالديون ما عندهوم قلب على هاد البلاد

قرض 200 مليون دولار لصرف تعويضات عن السفر للوزراء.

هذا القرض سوف يغطي نصفه نفقات تنقل الوزراء الى الخارج و النصف الاخر سنعطى لهم كتعويض عن السفر و النتقل.

hhhhhhh

200 مليار

القروض. و الربا

في الوقت الذي يستعد فيه المغرب للخروج من أزمة مخلفات القروض الربوية بتشجيع الأبناك التشاركية تعمد الحكومة الي الدين الخارجي و اصبح الهوس الوحيد و الحل الأوحد لسد التغرات عوض ان تبحث علي منافذ أخري داخلية و ما اكثرها. الي متي،،، حكومة ذات مرجعية إسلامية تحصل علي قروض ربوية ،،،،يبغونها عوجا ،،،،الإصلاح بالاعتماد علي الديون الخارجية استسلام و رضوخ و هلاك

الطلاب يطلب ومراتو تصدق

الحكومة تقترض لمنح تعويضات خيالية لرجال السلطة،قالك الطلاب يطلب ومراتو تصدق ,

ان يمهل ولا يهمل

لم افهم الحكومة تقتطع من اجور البعض وتقترض من البنوك الدولية لتعطي للبعض الاخر . والمقتطع لهم والدين هم في سبات لا يعلمون يؤدون القرد او القرض. ااحكومة يقترض وتقوم باصلاح بعض الادارات وتقرر قوصصتها في الاخير والمواطن يؤدي التمن القرد. لا نسمح لاي كان ضيعنا ولم يعدل بيننا ولم يعطينا حقنا.

Newjersey-1@live .fr

واش هاد 200 مليون يوروا. حلال ولا فيها ربا ؟؟؟؟؟ نتمناو غير تكون حلال حيت الغرب متيفرقش بين الحال ل او الحرام؟؟؟؟؟؟

ما نعلقش

اش غدي نعلق’؟ اكثر مما قلتم فاش غا يفيد هاد التعليق ما غا يقتل ما غا يحيي

Attention Attention Attention Attention , aux crédits , il faut penser aux conséquences , c'est très facile de le demander ! ! ! ! ! !