الوقاية المدنية تسيطر على حريق مهول بأحد المطاعم الشعبية بوجدة

الجيش الملكي يجري آخر استعدادته لمواجهة الرجاء

المعارض الجزائري وليد كبير: ندوة جمهورية الريف تؤكد أن نظام الكابرانات أيقن أنه خسر معركته مع المغرب

كواليس آخر حصة تدريبية للرجاء قبل مواجهة الجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية

المعارض الجزائري وليد كبير يفضح نظام الكابرانات ويكشف أدلة تورطه في اختطاف عشرات الأسر بمخيمات تندوف

الحقوقي مصطفى الراجي يكشف آخر التطورات في قضية المدون الذي دعا إلى "بيع" وجدة للجزائر

الريسوني يوجه تحذيرا للقيمين على الحقل التعليمي بالمغرب

الريسوني يوجه تحذيرا للقيمين على الحقل التعليمي بالمغرب

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية : سناء الوردي

دعا أحمد الريسوني، نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وزير التربية الوطنية رشيد  بلمختار إلى الانتباه إلى “الأفكار المسرطنة ” التي بدأت تغزو المدرسة المغربية.

الريسوني طلب من بن المختار وكل المسؤولين عن قطاع التعليم بالمغرب الانتباه إلى "ما يسود معظم أقسامنا الدراسية من مواد تعليمية مسرطنة، ومن أفكار مسرطنة”.

الريسوني اعتبر أن ” المعاني المسرطنة واللغة المسرطنة أكثر بكثير وأخطر بكثير في مدارسنا من بعض الحجرات المسرطنة”

 


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

لمهيولي

لم يوضح مايعني...

لكن هناك تغيرات جذرية بين مدرسة الأمس ومدرسة اليوم.لازلنا نذكر كيف كان الناس يسمون المعلم بالفقيه وهذا راجع إلى الاحترام والتقدير اللذين كان يعامل بهما؛ كان الأستاذ مثالا في الأخلاق ومثالا في التأدب ومثالا في الحياء ، كان إذا درس العربية يحترمها كلغة القرآن ولغة الوطن ولايخلطها بكلمات فرنسية كما هو اليوم ، أما إذا كان يدرس الفرنسية فإنه يمنع على التلاميذ التحدث بالعربية حتى يتمكنوا من اللغة ويتذوقوا قوتها وجمالها.وكان المعلم رغم ثقافته المتواضعة يلتجئ إليه الناس يستشيرونه حول أمور دينهم ودنياهم.أما حاليا وللأسف ورغم توافر الكتب ووسائل نيل المعرفة فالأستاذ صار فقيرا من حيث مستواه الثقافي وحتى الدروس التي يقدمها نجد أغلب المدرسين لايحيدون عن المرجع الذي اقترحته الوزارة والذي غالبا مايكون ناقصا كما نجد الكثير من الأساتذة يحولون أقسامهم مايشبه الحلقة فيفقد الأستاذ تلك الصرامة التي يجب أن يتميز بها لضبط التلاميذ ليجدها المشاغبون فرصة لإثارة الضجيج وخلق المشاكل.

2015/03/29 - 08:12
2

مراد

الى صاحب التعليق الأول

أولا الأستاذ الذي تتحدث عنه في السبعينات كان راتبه آنذاك يفوق راتب القاضي وهذا ما جعله الموظف الوحيد في تلك الفترة القادر على شراء دراجة نارية و أحيانا سيارة مما جعله رجل ذو مكانة إجتماعية...أما سبب الفوضى داخل الاقسام فإسأل عن المذكرات التي تمنع طرد التلميذ حتى ولو قام بظرب أستاذه...زيادة على الخريطة المدرسية التي تسمح بنجاح التلميذ حتى ولو حصل على صفر....أما الآن أنا أستاذ مند 11عاما أدرس اللغة الإنجليزية راتبي 5200 درهم بينما إذا ذهبت إلى وزارة من الوزارات تجد رواتب الموظفات تصل إلى 18000 درهم لايفعلون شيئا سوى ربط علاقات غرامية فيما بينهم إذهب إلى وزارة التشغيل وإسئل عن مذا يفعل الموظفون هناك...المهم عندما تعود كرامة الأستاذ وعندما يعود مكتفيا كماكان اآنذاك تحدث عن من علمك...وإتركوا التعليم الذي أصبح منشفة لكم تمسحون فيها أوساخكم.إسألوا عن الموظفين في الوزارات هل يشتغلون أم يتعاشفون؟ إسألو ا عن وزرائكم ...الآن أصبح الاستاذ في المغرب الادنى أجرا في العالم العربي بعد الجزائر...وجائت حكومة تجار الدين والعشق والغرام لتحارب رجل التعليم في قوته وشرفه

2015/03/29 - 11:47
3

السيمو

العلماء المسرطنين

ما دخلك انت بالتعليم حتى تبدأ في اعطاء نصائحك أفكارك المسرطنة و أفكار العلماء المسرطنين هي من أوصلت التعليم لهذا المستوى

2015/03/30 - 04:48
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات