أخبارنا المغربية
عبدالرحيــم شباطـــــــــي
علمت مصادرنا ان الادارة العامة للأمن الوطني قد اقدمت الساعات القليلة الماضية على تنقيل ياسين نعمان رئيس قسم الاستعلامات العامة بالنيابة بولاية أمن أكادير الى مقر المنطقة الأمنية بالصويرة وتعيين حسن الغفاري خلفا له.
تنقيل كان مرتقب لدى عدة اوساط متتبعة للشأن الأمني بالمدينة بعد فترة شهدت توالي عدة قضايا تمس الأمن العام بالمنطقة كان اخطرها قضية شبكة أكاديرالإرهابية التي تم تفكيك عناصرها الأسابيع الماضية بفضل تتبع ويقضة المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني"الديستي"،.وكذا قضية تفكيك معمل سري لصنع خراطيش الرصاص من طرف مواطن أجنبي بحي تالبورجت بأكادير... هذا الى جانب مشاكل تدبيرية اخرى تدخل في اطار الاختصاصات الموكولة لجهاز الاستعلامات العامة أهمها تلك المرتبطة بمشاكل وتجاوزات الأماكن العمومية وكذا بملف حرب الكليات التي برزت بقوة الفترة الأخيرة بعد محاولة استغلالها من طرف بعض الجهات المعادية لوحدتنا الترابية.
وللاشارة فالاطارحسن الغفاري ،المعول عليه كثيرا للنهوض والرقي مجددا بأداء هذا الجهازبالجهة،ليس بالغريب عن قضايا المنطقة بعد أن سبق واشتغل بولاية أمن أكادير لعدة سنوات قبل تعيينه مسؤولا على الأمن الإقليمي بطانطان ثم مكناس.
مغربي
مرتيل والجريمة
مغربي 28 أبريل، 2015 في 1:27 م التصالح قائم منذ أن خلق الله السماوات والإرض ، وليس اليوم ،فالذين يدعون السلفية متقوقعين على أنفسهم ولم يريدوا أن يفهموا أن الإسلام هو دين الإنفتاح وليس دين الإنغلاق .فالسلفية هي اسم بلا معنى وهي تيار لايريد أن يفهم الإسلام من منابعه الصلبة ومرتكات الفهم السليم .فالإكتفاء بالنص المجرد يجعل من يدعون السلفية جهلاء .فالله ينصح الأمة أن ترجع إلى العلماء العارفين بالكتاب والسنة ومفرداتهما فقها ولغة وتأصيلا وادبا وعلوما للوقوف على منابع الفتوى الدينية دون إتباع هواى الجهة المنسب إليها .فالإسلام جاء بالكليات مع تضمينه الجزئيات لفتخ باب الإجتهاد .وما كتبه السلف الصالح من كتب في باطنها ذرر قيمة سواء في التفاسير أو السير أو الحديث وما استنبطوه منها يعجز عنها المحدثون الوقوف عنها مما جعلهم ينفرون من قراءتها لأن مستواهم العلمي ناقص جدا .لأن وسائل التتبع لديهم مفقودة .ولا يمكن طهي الطعام بدون ملح أو توابل مع مقياس درجة الحرارة .لأن الأكلة السريعة غير صحية فيما الطهي المتنأني يجعل المرأ يتلذذ به ويستفيد الجسم منه هلما وأذوات التسمم فيه جد منعدمة لأن الطباخ يريد أن يعطي للزبناء مادة صحية وطيبة .فيما الأكلة السريعة درجة الإصابة بالتسمم واردة في أي لحضة وهذا هو الفرق بين رجال العلم السابقون ورجال العلم الحداثيون . رد اضف رد