اغتنت مجموعة "الحديقة الوطنية للحيوانات" من أسود الأطلس بميلاد ثلاثة أشبال مؤخرا, ليرتفع عدد هذا النوع المهدد بالانقراض إلى 27 أسدا.
وذكر بلاغ للمندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر, اليوم الخميس, أن صحة الأشبال الثلاثة وأمهم جيدة وتحت إشراف ومتابعة بيطرية دقيقة.
وسجل المصدر ذاته أن الحديقة الوطنية للحيوانات بالرباط تضم أكبر عدد عالميا من هذا النوع الذي يمثل جزءا من النظام الإيكولوجي لجبال الأطلس المتوسط, مضيفا أن الحديقة الوطنية تتولى متابعة برامج المحافظة وتحسين والإكثار من نسل وتربية هذا النوع, بالاعتماد على تقييم وتحديد الموروث الجيني عن طريق تحليل حمضه النووي, وكذا النهوض بالبحث العلمي في هذا المجال, وإنشاء شبكة لتبادل المعلومات وبرامج التوعية والتثقيف التي تركز على المحافظة على أسد الأطلس.
للإشارة تمثل الحديقة الوطنية للحيوانات قاعدة أساس للحفاظ وتأهيل الثروة الحيوانية البرية ومركزا للدراسات والبحوث اللازمة لإنتاج المعرفة العلمية حول هذه الأنواع, خاصة المهددة بالانقراض, وذلك من خلال تركيز البحث على سلوكاتها وطرق حياتها والبيولوجيا الخاصة بها, وصولا إلى أفضل أسلوب لتأهيل النظم البيئية الطبيعية المغربية المشكلة لوسطها الطبيعي.
وذكر بلاغ للمندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر, اليوم الخميس, أن صحة الأشبال الثلاثة وأمهم جيدة وتحت إشراف ومتابعة بيطرية دقيقة.
وسجل المصدر ذاته أن الحديقة الوطنية للحيوانات بالرباط تضم أكبر عدد عالميا من هذا النوع الذي يمثل جزءا من النظام الإيكولوجي لجبال الأطلس المتوسط, مضيفا أن الحديقة الوطنية تتولى متابعة برامج المحافظة وتحسين والإكثار من نسل وتربية هذا النوع, بالاعتماد على تقييم وتحديد الموروث الجيني عن طريق تحليل حمضه النووي, وكذا النهوض بالبحث العلمي في هذا المجال, وإنشاء شبكة لتبادل المعلومات وبرامج التوعية والتثقيف التي تركز على المحافظة على أسد الأطلس.
للإشارة تمثل الحديقة الوطنية للحيوانات قاعدة أساس للحفاظ وتأهيل الثروة الحيوانية البرية ومركزا للدراسات والبحوث اللازمة لإنتاج المعرفة العلمية حول هذه الأنواع, خاصة المهددة بالانقراض, وذلك من خلال تركيز البحث على سلوكاتها وطرق حياتها والبيولوجيا الخاصة بها, وصولا إلى أفضل أسلوب لتأهيل النظم البيئية الطبيعية المغربية المشكلة لوسطها الطبيعي.
و.م.ع
