أفادت مصادر طبية أن وزيرة الصحة السابقة، ياسمينة بادو، تركت وراءها المستشفيات تتخبط في وضع كارثي، بسبب غياب الأدوية. كود
وأوضحت المصادر نفسها أن الوزارة قامت بتحويل الميزانية الخاصة بشراء الأدوية في المستشفيات لتغطية النفقات الخاصة بشراء لقاحين جديدين للأطفال ليس المغرب في حاجة أساسية إليهما.
وذكرت أن ياسمينة بادو أدمجت الميزانية المذكورة، في السنة الماضية، في برنامج التنميع، مبرزة أن المبلغ الإجمالي لشراء اللقاحين المذكورين الخاصين بالأمراض الصدرية والتنفسية، والإسهال، بلغت 45 مليار سنتيم.
ومن المنتظر أن يكون هذا من الأول الملفات الصعبة، التي ستوضع فوق طاولة الوزير الجديد، الحسين الوردي.
medecin
ceci n\'est qu un exemple de la mauvaise gestion de Mme Baddou