وضمت المجموعة لثانية، حسب التقرير الاستخباراتي الأمريكي، كلا من الجزائر وسوريا وليبيا. وقال التقرير إن هذه الدول الثلاث قد تعرف تغييرا في زعامتها، في أجل خمس سنوات كأقصى تقدير.
أما المغرب، فتم تصنيفه في المجموعة الثالثة، إلى جانب "ممالك البترول" بلغة التقرير، في إشارة إلى دول الخليج، فضلا عن المملكة الأردنية الهاشمية.
وذكرت مصادر أمريكية أن الخبراء الذين قاموا بإعداد هذا التقرير وجدوا صعوبة في الخانة التي ينبغي أن تصنف فيها الجزائر، وذلك بسبب "الغموض الكبير" الذي يحيط بالحاكم الفعلي في الجزائر، في إشارة إلى جنرالات الجيش.
جريدة الحياة