عبد الله البقالي ردا على فوز بنشماس : " البام " حينما يريد شيئا في هذه البلاد يناله بكل يقينية

parlement

le jeu politique autant que le sport les antagonistes devraient etre tolerants et accepter le verdique.assez de ces critiques injustifiees car le parti de l istiqlal dominait avec des moyens illegaux.

من كانت امه في حفل العرس فلا يبيت جائعا

فعلا حزب الاصالة والمعاصرة هو كذلك لكنه لن ينال ما يريد من الاحزاب الملتزمة كالعدالة والتنمية و التقدم والاشتراكية ,,, في مقابل ذلك فعل الافاعيل لحزب الاستغلال عفوا الاستقلال لما فرض الدراجي شباط على امانته العامة ثم امره بالخروج من الحكومة لافشال هذه الاخيرة باعتبار ان نشوء الحزب الاداري القصد منه كما يقال هو مواجهة حزب العدالة والتنمية ومحاصرته ولما فشل في ذلك تنكر لحليفه ومع ذلك لا زال الامل في الحزب التاريخي مادام هناك احرار كالمناضل الوفاء و امحمد خليفة وغيرهما اما السيد البقالي فالله يعفو عليه من النفاق السياسي

من كان بيته من زجاج لا يضرب الناس بالحجارة

من كان بته من زجاج لا يضرب الناس بالحجارة السيد البقالي الصحفي الكبير وأنت على اطلاع أكثرمن غيرك على لوائح حزب الاستقلال الانتخابية التي تشرف بنفسك على نشرها وحفظ أرشفها مما يتيح للمتتبع أن يذكر البقالي بلائحة الترشيح لانتخابات 2011 البرلمانية بدائرة تارودانت الشمالية التي قدمها في حزب الاستقلال ثلاثة مرشحين مرتبين في اللائحة ترتيبا مريبا كالتالي : 1) في الرتبة الأولى وكيل اللائحة الببكروي الحبيب الذي هو مرشح أمي . 2) في الرتبة الثانية وصيفه الدكتورالحسن مادي الذي هو أستاذ جامعي ورئيس الجمعية المغربية لمحو الأمية وعضو المنظمة الأممية لمحو الأمية ، 3) في الرتبة الثالثة من اللا ئحة باري علي مدير في التعليم السلم 11 . وكانت النتيجة أن فاز البوبكراوي الحبيب ممتطيا أميته النافذة التي علت بالمال على دكتوراة الدكتور الحسن مادي وعلى الإطارالسلم 11 مدير التعليم وما أدرك ما هو من تعليم ذلك التعليم الذي أعطى الأولوية للأمية على شهادة الدكتورة في الدخول المريب إلى البرلمان ، ولكل هذا وذاك فإنه من باب منطق العقل ومنطق الشخص المناسب في المكان أن يتوجه المتتبع إلى سيادة الصحفي البقالي بالأسئلة التالية : ــ ما هو لغز ترتيب اللائحة المذكورة ذالك الترتيب المريب ؟ ــ هل ذالك راجع إلى كون حزب الاستقلال يفضل الأمية المشفوعة بالمال على شهادة الدكتورة في الولوج إلى البرلمان ؟ ــ كيف يمكن أن يعول على الأحزاب التي لا تهمها الكفاءات ولا القيام وإنما الذي يهمها هو الحصول على الأغلبية ولو كانت تلك الأغلبية كلها من الأميين ومشبوه فيها ؟ ــ من البديهي أنه لم يعد خفيا على الداني والقاصي أن حزب الاستقلال ككل الأحزاب في المغرب كلما فشل في تحقيق أهدافه الانتخابية وأصابه الوهن فإنه يحاول أن يغطي على فشله ووهنه برقصة الديك المذبوح التي يحاول من خلالها محاولة دق أبواب القصر التي هي اليوم محصنة تحصينا أقوى من ذي قبل ، إذن أفلا تعد تلك المحاولات اليائسة ابتزازا مقيتا مثل ذالك الابتزاز الذي نشرت عنه وسائل الإعلام مما أغضب حزب الاستقلال الذي أقام الدنيا ولم يقعدها رغم أنه يربط تحالفاته الانتخابية على أساس ما يخدم تحقيق أهدافه الحزبية وليس من أجل ما يخدم الأهداف الوطنية وإلا كيف يمكن تفسير تحالف شباط مع حزب التراكتور في المعارضة في الوقت الذي كان شباط ينعت بنكيران بالداعشي وبالإخواني وبكل أقبح النعوت ، وينعت أعضاء حكومته بزير النساء و بشتى أنواع الفساد الإداري والمالي ثم بعد كل هذا وذاك يطلع علينا حزب الاستقلال وبدون أدنى خجل ولا استحياء ويعلن على الملأ تحالفه النفعي المريب مع حزب العادلة والتنمية في انتخاب رئيس مجلس المستشارين ، ثم بعد ما فشل في الفوز برئاسة مجلس المستشرين لجاء حزب الاستقلال وكعادته إلى محاولاته اليائسة للنيل من حزب التراكتور الذي حرث مجلس المستشارين ببنشماس الذي هو أستاذ جامعي ويتوفر على شهادات عليا متعددة لا يتوفر عليها منافسه قيوح الذي دخل السياسة وبيده ملعقة من ذهب في حين أن بنشماس دخل الساسة من أبوابها الحارقة والمؤدية بدءا من النضال في الإتحاد الوطني للطلبة ومنه إلى سنوات السجن الذي لم يخرج منه بنشماس إلا هو مصاب بمرض السل . إذن يا سيادة البقالي أيكفيك هذا أم أنك تريد المزيد من المعلومات الأخرى عن الأحداث الفظيعة التي سجلها التاريخ على حزب الاستقلال منذ أن بدأ في الاقتتال مع حزب الشورة على السلطة والمنافع إلى الاقتتال مع ابنه العاق حزب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية ومع الحزب الشيوعي ثم إلى تباذل القذف والسب والشتم مع من كان يسميهم حزب الاستقلال في الثمانينات بالأحزاب الإدارية وبأحزاب كوكوت مينوت ولكن بدون أن يحرجه ذالك في التحالف معها في أي ائتلاف حكومي سانح .