رضى سعيد اعتداء هستيري وعنيف تعرض تلميذ لا يتعدى عمره 7 سنوات بمدرسة النصر بمدينة مريرت، على يد معلمته أدى إلى إصابته بتشوه بليغ على مستوى الوجه والفك، مستعملة آلة حديدية حادة. وأفادت جريدة "الإتحاد الاشتراكي"، أن التلميذ المسمى جمال أبو يعقوب نقل على وجه السرعة مساء الأربعاء الماضي للمستشفى الإقليمي، حيث تم إسعافه بواسطة 22 غرزة، بينما أوصى أحد الأطباء بضرورة إخضاع الضحية لعملية تجميلية بسبب التشويه الذي لحق بوجهه. في حين أكدت تصريحات استقتها الجريدة أن الضحية في حاجة ماسة للعلاج النفسي المتواصل ولمدة طويلة. الاعتداء فتح من جديد ظاهرة الضرب المبرح الذي يستهدف الأطفال المتمدرسين، وهو الأمر الذي يكون أحيانا نقطة نهاية حياة التمدرس بالنسبة لهولاء.
منعم
حاولت أن أجدسبعين عذرا لهذه المعلمة فلم أجد اولا يمنع منعا باتا ضرب المتعلمين داخل القسم انا ضد هذا القانون لكن مع تاطيره ثانيا هذه المعلمة يجب أن تفصل فصلا تاما بين حياتها الشخصية والعملية ثالثا كلمة موجهة للعائلة إما القصاص أو العفو والعفو أقرب للتقوى والله واقع التعليم في بلادنا أصبح يرثى له