وقفة احتجاجية ضد مدون دعا إلى بيع وجدة للجزائر

قبور تحت الماء.. الأمطار تغرق مقبرة الطويجين بسطات وتسبب في انهيار قبورها

احتجاحات بالحراريين بطنجة بسبب مسجد

شوارع باريس تكتسي اللون الأبيض استعدادا لاستقبال الشهر الأخير من السنة الميلادية

ضربة سـكين تنهي حـياة تلميذ بطنجة ومطالب بضرورة التدخل ومراقبة أبواب المدراس

استيراد اللحوم المجمدة يخلق جدلا واسعا.. مواطنون ومهنيون يرفضونها ويتسائلون: هل هي حلال؟

على من تضحك الجزائر : ساكنة المخيمات مسلوبة الاختيار لا تتحكم في الوجبات التي تتناولها فكيف يمكنها اختيار زعيم للجبهة ؟

على من تضحك الجزائر : ساكنة المخيمات مسلوبة الاختيار لا تتحكم في الوجبات التي تتناولها فكيف يمكنها اختيار زعيم للجبهة ؟

أخبارنا المغربية

 

تحاول الجزائر عبر وسائلها الدعائية والهيئات التابعة لجبهة البوليساريو تسويق المغالطات للرأي العام عموما ولساكنة المخيمات بتندوف خصوصا على أن المؤتمر الاستثنائي المقرر عقده يومي 08 و 09 يوليوز القادم - على أنه - فتح مبين وعرس ديمقراطي بامتياز.

ورغم المراوغات التي تنهجها الجزائر في تحضيرها لمؤتمر جبهة البوليساريو، وإعلان أسماء مرشحين للزعامة لإضفاء شرعية على المؤتمر وطريقة اختيار خلف محمد عبد العزيز، واعتماد تسويق بيانات ورسائل تضامنية عبر الوسائط الاجتماعية على أنها صادرة عن تجمعات قبلية، أو فئات معينة مدنية أو عسكرية لنصرة مرشح بعينه أو حث آخرين على الترشح لزعامة البوليساريو، إلا أن الأمر لا يعدو أن يكون مسرحية مكشوفة أريد لها أن تظهر أمام الجميع على أنها مخرجات طبيعية لا علاقة للجزائر بها من قريب أو بعيد في الوقت الذي تدير فيه كل خيوط اللعبة بإحكام، وتتحكم حتى في من يترشح أو من لا يترشح، وقدمت لائحة للمرشحين ليسوا سوى في الحقيقة سوى أرانب سباق لتمهيد وصول الزعيم المتفق عليه قبل وفاة محمد عبد العزيز دون مشاكل، ولا مجال للصدفة أو خروج الأمور عن السيطرة.

ساكنة المخيمات هي الأخرى على وعي بالأمر، وتتفرج بسخرية على المسرحية الهزيلة، وهي الساكنة التي تعرف أكثر من غيرها أنه من غير المعقول أن جبهة البوليساريو ونظامها الذي كان يتحكم في نوعية الوجبات الغذائية التي يتناولونها لسنوات طويلة  يمكن أن يتنازل أو يسمح لها باختيار زعيم الجبهة، فكيف بالجزائر وهي المتحكمة في جبهة البوليساريو نفسها لمصالحها الضيقة البعيدة كل البعد عن مصالح الصحراويين أو ما يقرب لحل ناجح لقضية الصحراء التي تريدها عقبة في وجه تقدم المغرب وتمنع عودة أبنائه إلى وطنهم الأم.

عن :منتدى فورساتين    

 


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

citoyen

Chimère

les algériens n'ont pas de président alors comment ils vont faire pour élir le chef d'une association de malfaiteurs qui volent et violent des marocains séquestrés à tindouf sol algérien en cour de récupération par la patrie mère le Maroc au su et au vu de l'onu des usa et l’Europe sans compter bien sure sur les chef d'état africains qui ne peuvent défaire leurs pantalons que s'ils sont autorisés à le faire

2016/07/02 - 08:03
2

driss

monde etrange

COMMENT UN PAYS SANS PRESIDENT VEUT TRONER UN PRESIDENT AU PEUPLE SANS PAYS ?. POURQUOI NE PAS CHOISIR GHALI PRESIDENT DES DEUX PEUPLES C'EST MIEUX ? POUR RESOUDRE LES PROBLEMES DONT VOUS SOUFFREZ DEPUIS LES OTHMENS PARDON LES TURCS? ET VOUS SEREZ COMME EXEMPLE EN DEMOCRATIE

2016/07/02 - 09:54
3

على وزن محمد ولد عبد العزيز -عبد العزيز المراكشي- بوتلفيقة عبد العزيز

ضعف الطالب والمطلوب

وما عسى أن تقدم دويلة الجزائر للبوليزاريو وهي التي يموت مواطنوها في البحر جراء الهجرة السرية ومنهم من يعيشون عيش الفقراء والغلاء ودول تشبههم كالعربية السعودية في الثروات النفطية يعيش مواطنوها أمراء على الأرض ومرغوبون في أعظم الدول لما لهم من أموال وتجد الجزائري يكاد يشبه التشادي أو الموريطاني جراء الفاقة فأعجب كيف للبوليزاريو أن تطمع في هذا الكيان الضعيف الذي لازال شعبه يقيم حروبا على البطاطا ويقدم طلبا للسلطات إن رغب في شراء اللحم .وأحب أن أقول للجزائريين انتفضو فإنكم منهوبون وثرواتكم يتقاسمها أناس ليسو منكم ولانرضى لكم هذا واعلمو أن ماوصلتم إليه من هوان قد تجاوزه العالم ولايوجد إلا في سجنكم الذي رضيه لكم الجنرالات بأمر من عدو تجهلونه ونعرفه ونحن لازلنا نناضل لأنقادكم منهم ولكن لابد أن تغيرو ما بأنفسكم

2016/07/02 - 11:47
4

المسفيوي احمد

الامور واضحة

اوا راه العالم كلو عارف هاذشي..او ضاربها بي تمييكا .. حينت عاجبو الغباء ديال لعرب..الغرب كيتعاون او كيتكتل ..او حنا معكلين بعضنا...على حساب مآسي الناس..اوا باش تقتل باش تموت يا ملاك الموت..راه الجزاءر موهدة مع الدرديبة..او راع المغرب غادي طالع للقمة..هه ايدكم في الشيخ..

2016/07/02 - 01:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة