وقفة احتجاجية ضد مدون دعا إلى بيع وجدة للجزائر

قبور تحت الماء.. الأمطار تغرق مقبرة الطويجين بسطات وتسبب في انهيار قبورها

احتجاحات بالحراريين بطنجة بسبب مسجد

شوارع باريس تكتسي اللون الأبيض استعدادا لاستقبال الشهر الأخير من السنة الميلادية

ضربة سـكين تنهي حـياة تلميذ بطنجة ومطالب بضرورة التدخل ومراقبة أبواب المدراس

استيراد اللحوم المجمدة يخلق جدلا واسعا.. مواطنون ومهنيون يرفضونها ويتسائلون: هل هي حلال؟

شهداء الصهد...رحلتين سياحيتين إلى بين الويدان تتحولان إلى مأثم بسبب غرق شاب وطفل حصل على الجائزة الأولى في تجويد القرآن

شهداء الصهد...رحلتين سياحيتين إلى بين الويدان تتحولان إلى مأثم بسبب غرق شاب وطفل حصل على الجائزة الأولى في تجويد القرآن

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية : جمال مايس

أفادت مصادر مطلعة ل"أخبارنا" أن منتجع بين الويدان اهتز أمس الأحد على وقع حادثين مؤسفتين لوفاة شاب وطفل غرقا بمياه البحيرة .

ووفق المصدر ل"أخبارنا" فالشاب العشريني الغريق حل بالمنتجع السياحي من مراكش في رحلة ترفيهية رفقة أصدقائه ، وشرعوا في السباحة وركبوا قاربا مطاطيا ،حيث انقلب بهم ،فغرق الضحية وتوارى عن الأنظار ،ولا يزال البحث عنه جاريا من طرف الوقاية المدنية بالبحيرة ،فيما نجا صديقيه من الموت بأعجوبة.

وفي نفس اليوم ،لقي طفل مصرعه غرقا في مياه منتجع بين الويدان على مستوى منطقة أغنبو ، حيث كان يستمتع بالسباحة رفقة أسرته ،إلا أنه اختفى فجأة عن الأنظار ، ليتم البحث عنه من طرف عناصر الوقاية المدنية وانتشال جثته ،ونقلها رفقة جثة الشاب الاخر إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي ببني ملال ،من أجل إخضاعهما للتشريح الطبي.

حادث غرق الشابين خلف صدمة في صفوف زوار بين الويدان ،خصوصا الطفل الذي يبلغ 9 سنوات ،المنحذر من بني ملال ،والذي فاز في مسابقة رمضان بالمرتبة الأولى في تجويد القرآن الكريم.

هذا ويعرف منتج بحيرة بين الويدان تزايدا كبيرا في عدد الزوار من مختلف المدن،لاسيما بعد عرض القناة الثانية للكاميرا الخفية " مشيتي فيها " وسلسلة لوبيرج .


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

oum yassir

قليلا من المهنية

على صاحب المقال ان يقرأ ما كتب.كيف اودعت جثتا الشاب والطفل وهو قال ان البحث لازال جاريا عن جثة الشاب!!!!!!

2016/07/11 - 04:56
2

المغربي

التغرير بالمواطنين

إنهم من الضحايا الذين غرر بهم مخرجو لوبيرج والكاميرا الخفية وهم الأن يتحملون وزرهم لأنهم سبب مباشر. إن بين الويدان منشأة مائية للشرب والسقي وليست كما يروج لها على أنها منتجع صيفي .ومن يريد التصيف فليقصد البحر الذي تتوفر فيه الحماية من المنقدين السباحين والأمن وانا قد زرته من قبل فليس فيه مايتير الفضول اللهم بعض البنايات التي تشوي الجيوب عند الدخول إليها . ملاحظة : الفرق بين البحر والسد إن البحر يتوفر على شاطئ يمكنك الولوج إليه شيأ فشيأ حتى تصل الحد الذي ترغب السباحة فيه بينما السد لا هو لايتوفر على شاطئ فقد تدخل مترين فقط لتجد قعره الذي قد يصل إلى 6 أمتار وهذا مايفاجئ الغالبية من الأطفال أوالذين لايجيدون السباحة فلاتلقو بأنفسكم إلى التهلكة فالمستثمرون هناك لايهمهم سوى محفظتكم .

2016/07/11 - 09:45
3

لا حول ولا قوة إلا بالله 2m خرجات علينا وحتى الوقاية مكايناش تما عرفو يجيبو الطيارة غير فالكاميرا الخفية حسبي الله ونعم الوكيل

2016/07/11 - 06:10
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات