بعد أمطار الخير...سيول جارفة تجتاح المدخل الجنوبي لمدينة سطات

مرة أخرى..شاحنة تعلق تحت قنطرة بعين السبع وتوقف حركة السير

الدهدوه: معايير جائزة الكاريكاتور غير منطقية ولا خوف على الفنان من الذكاء الاصطناعي

"أخبارنا" سولات المواطنين.. واش شريتو زيت الزيتون ديال هاد العام؟

دياز يحتفظ بالكرة بعد الهاتريك أمام ليسوتو

لقجع يتفاعل مع فوز الأسود أمام ليسوتو بسباعية

الحكومة تلجأ إلى الأئمة بدل الشرطة لإيقاف خطر الكريساج

الحكومة تلجأ إلى الأئمة بدل الشرطة لإيقاف خطر الكريساج

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية : حنان سلامة

اختارت حكومة عبد الاله بنكيران اتباع المقاربة التوعوية الدينية لمواجهة استفحال ظاهرة اعتراض السبيل تحت تهديد السلاح "كريساج" والتي أصبحت تهدد الاستقرار الداخلي للمملكة .

فقد وجه وزبر الأوقاف والشؤون الإسلامية "جيش" أئمته للتحدث خلال خطبة الجمعة عن هذه الظاهرة الخطيرة وما لها من عواقب وخيمة سواء على المهاجم أو على الضحية.

ففي الوقت الذي كان فيه المواطنون ينتظرون الكشف عن مقاربة أمنية جديدة من شأنها التصدي لهذه الآفة وتعزيز الإحساس بالأمن لدى المواطنين، نجد الحكومة تختار خطاب الوعظ والإرشاد وكأن "المقرقبين" الذين يروعون الناس في الشوارع والأزقة هم من مرتادي المساجد الذين سيتأثرون بخطب جامدة أشبه بدروس الآداب الإسلامية بالمستوى الابتدائي.

للإشارة فإن مجموعة من التنسيقيات بعدة مدن دعت إلى تنظيم مسيرات احتجاجية اختارت لها اسم "زيرو كريساج"، فهل من أذن صاغية ؟

 

 


عدد التعليقات (9 تعليق)

1

طال لعلو الدم

دروس الهضرا

ألم تعي الحكومة بعد أن خطاباتها بالوعظ والإرشاد قد صارت مستهلكة. ألم نقل أن تدبير الشأن العام باللغو والخطاب أصبح متجاوزا في ظل العولمة وسرعة تطور التقنيات والعلوم والتكنولوجيا. لقد بات مؤكدا أن تدبير الشأن العام بالحكامة وكفاءات قادرة على ابتكار الوسائل الناجعة واختيار التدابير الفعالة وإيجاد الحلول المناسبة لمعالجة الأوضاع في وقتها ولا فائدة في تكرار الأساليب اللفاشلة والتي لا تزيد إلا تكريسا للوضع واستفحالا لمظاهر كنا في غنى عنها بالأمس القريب. فما تفشي العنف والإجرام إلا بتدني مستوى التعليم والتكوين والهدر المدرسي وما تكاثر الجريمة والتسيب إلا بتفاقم البطالة والإقصاء والتهميش وما انتشار الفساد إلا انعكاسا للغش والنصب والتحايل والاستهتار بمقومات الدولة والمجتمع. لن يكون أي تغيير إلا بالملموس وعلى أرض الواقع وبصفة شمولية وكفانا لغوا وخطابا.

2016/07/22 - 03:56
2

واحذ زوج

زوجوتلاثة

براڨو .الحكومة الكريساج محرم دينيا والسي بنكيران عارف الأئمة عارفين شكون هما صحاب الكريساج وااى غاب عليه الأمر سولو مولين سطاسيون هم عارفين صحاب الكريساج والديباناج والڨيدانج والبلوكاج..زيرو ميكا..زيرو گريساج محربة التلوث من اختصاص المساجد.براڨو رسولة الحكومة الحيطي ووزيرنا في البيئة والتعاضدية وزير الواقفين والشؤون الكريساجية.اللهم اجعل الكريساج زيرو ميكا.وزيرو ميكا زيرو حكومة...واش انتم معنا ولا حنا بواحدنا كنهدرو معانا.وانتم معاكم كتهدرو معاكم.زيرميكتكم وزيرو ......

2016/07/22 - 03:58
3

مصطفى

هادشي تخربيق ، الدولة لا تريد الحل لأنها مستفيدة هذه الفوضى بشكل أو بآخر .. لماذا ترفض الدولة رفع العقوبة على المجرمين عامة ومعترضي السبيل بالخصوص إلى أكثر من 5 سنوات سجن نافذة وبدون عفو ؟ هذا التسيب هو السبب الرئيسي في ضعف السياحة الداخلية . ............ ............

2016/07/22 - 04:35
4

رشيد

صراحة للأحرار

يا اخواني المغاربة لا تنتضرون من مصاص دم الشعب أن يوفرون لكم الأمن لأن ليس في مصلحتهم يريدون المغاربة أن يتقاتلون بينهم بطريقة غير مباشرة هل يعقل أن يتجول مواطن بالسلاح الأبيض في الشارع العام أمام المارة بحرية ولا يتدخل الأمن (وسؤالي هنا لكل المغاربة لنفترض ملتحي أخد سكين كبير ويتجول في الشارع هل سيتدخل الأمن أم لا )ادا من يترأس الأمن في المغرب هو المسؤول ولمن لا يستطيع توفير الأمن لي المواطن ولا التطبيب ولا السكن ولا العيش الكريم فل يرحل متل الدول الديمقراطية تخيلوا معي يقع متل هادا في دولة دمقراطية لديها شعب حر

2016/07/22 - 04:41
5

hasna

كفى من الاعتداءات

استعمال السلاح الأبيض إرهاب في حق المواطنين العزل يجب مواجهة هذه الأفة بجميع الطرق و الوسائل الممكنة بما فيها التوعية الدينية.

2016/07/22 - 05:08
6

فاطمة

المجرم لا يذهب للمسجد

المصلون هم ناس طيبون يعرفون ما لهم و ما عليهم ناس مؤمنين يخافون الله اما الصيع و المجرمين اما نائمون ينتظرون ظلمات الليل او يتسكعون في الشوارع يبحتون عن ضحاياهم الذي يحب هو الضرب بحديد عَل يد هؤلاء و الأحكام تكون صارمة

2016/07/22 - 05:42
7

نزيه

هل تستهزء الحكومة بالشعباو تستغفله؟هل قطاع الطرق من الذين يرتادون المساجد؟الهم ان هذا منكرا.اذا كان الأمر حقيقة فحكومتنا تستحمرنا.

2016/07/22 - 06:05
8

محمد

benhammou1959@HOTMAILcom

دخلت عليكوم اوزارات الاوقاف واش المجرم تيمشي للمسجد باش يسمع خطبة لكريساج واش تضحكو علينا المجرم ما تيسمعش الخطبة انوضو تخدمو برك من التخربيك العصا والعقاب للمجرمين اقصى العقاب برك من حقوق الانسان هدو متيعرفوش حقوق الانسان هدو راه مجرمين انتما با مسوولين بعاد على هاد شي محميين ومخليونا حنا تنكلو العصا قال ليك توعية فب المسجد الله ينعل الي ما يحشم

2016/07/22 - 06:07
9

محسن

كلمة حق

هذا هو الكلام الصادق. بما ان الجزائر غير قادرة على فرض ووجودها بالخارج و ان تدبر أمرها فلتهتم بؤمورها الداخلية و تبتعد عن المغرب و من مصلحتها حسن الجوار.

2016/07/22 - 09:07
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات