أخبارنا المغربية نشرت جريدة "الباييس" الاسبانية في عددها الصادريوم الاثنين 30 أبريل مقالا بعنوان: "الملك محمد السادس يحبط أسلمة الحكومة للتلفزيون العمومي الرسمي" و أشار كاتب المقال "سيمبريرو اجناسيو" الى وجود توترات بين الحكومة و القصر الملكي أدت الى تدخل الملك شخصيا. و تطرق المقال الى مشروع وزير الاتصال مصطفى الخلفي القاضي بوقف اشهار اليانصيب و القمار، و كذا تقليل البرامج باللغة الفرنسية و الزام القناتين باذاعة الاذان الأمر الذي جعله يصطدم بمعارضة شرسة من أقطاب الاعلام العمومي كسميرة سياطل, هذه الأقطاب لها صلة بالقصر الملكي على حد تعبير الجريدة. كما أبرز المقال على أن الاسقبال الملكي للخلفي و بن كيران جعل هذا الأخير يتراجع عن اللهجة الحادة التي كان يستعملها. وأضاف "سيمبريرو اجناسيو" أن هذه ليست المرة الأولى التي يتجاهل فيها الملك مقترحات وزراء الحكومة حيث رفض طلب وزير العدل، مصطفى الرميد العفوعن مؤسس صحيفة المساء رشيد نيني. و ختم الكاتب مقاله بكون وزراء العدالة و التنمية يستغلون أيضا الثغرات التي يقدمها القانون مستشهدا بوزير النقل عبد العزيز رباح الذي قام بنشر لائحة بأسماء المستفيدين من رخص النقل (كريمات). رابط المقال: http://internacional.elpais.com/internacional/2012/04/29/actualidad/1335718175_032582.html
موحى أمازيغ
لا نريد من يفسر لنا واقعنا و يقطغه تقطيعا يليق بالأجندة الاستعمارية التي ترمي إلى يسط النفوذ الاقتصادي و الثفافي و السياسي وووو إلى الجريدة ألا تكفيكم أزماتكم حتى تتدخلوا في أمور الجيران... خلات تشطب باب دارها ومشات تشطب باب الجامع...