الركراكي: اللي باغي يجي للمنتخب مرحبا به واللي ما بغاش شغلو هذاك المغرب ما واقف على حد

بنمحمود يمازح دياز...كواليس آخر حصة تدريبية لأسود الأطلس استعدادا لمباراة الغابون في غياب زياش

سيف السويدي يستعرض بالمعرض الدولي للكتاب تجربة الشارقة للنشر العالمية في صناعة الثقافة

أول خروج إعلامي للركراكي بخصوص غياب زياش وهذا ما قاله عن التواصل معه

ضحايا "مجموعة الخير" يطالبون المحكمة باسترجاع أموالهم ومعاقبة المتورطين

دفاع ضحايا "مجموعة الخير" يكشف تفاصيل الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين في قضية النصب

تندوف : الرهينة الإسباني المختطف مهدد بالقتل من قبل \"حركة الجهاد والتوحيد\'\'

تندوف : الرهينة الإسباني المختطف مهدد بالقتل من قبل \"حركة الجهاد والتوحيد\'\'


أخبارنا المغربية

 محمـد الشـاوي

جاء في جريدة الخبر الجزائرية في عددها الصادر اليوم الخميس:17 ماي الجاري أن "حركة الجهاد والتوحيد'' هددت بإعدام رهينة إسباني، تحتجزه رفقة سيدتين، إسبانية وإيطالية، كانوا خطفوا من مخيم الرابوني للاجئين الصحراويين في تندوف. واتهمت الحركة إسبانيا بـ''التسويف'' في التجاوب مع المطالب، سيما الإفراج عن معتقلين في موريتانيا ".

و قد طالب التنظيم المذكور الذي يحتجز في نفس الوقت سبعة جزائريين بينهم قنصل غاو في مالي، بالإفراج عن سجناء اعتقلتهم موريتانيا، مقابل إطلاق سراح الموطن الإسباني المحتجز. وأوضح أن المعتقلين الذين يطالب بهم التنظيم، شاركوا في عملية التخطيط لخطف الأوروبيين الثلاثة من مخيم الرابوني في خريف السنة الماضية، واعتقلتهم موريتانيا أثناء التحقيق لما تبين أن عملية التسلل جرت عبر التراب الموريتاني، ثم العودة عبره نحو الأراضي المالية .

و كانت وكالة الأنباء الفرنسية نقلت عن عدنان أبو الوليد الصحراوي الذي يعتقد أنه مواطن صحراوي من المخيمات، و المتحدث الرسمي باسم الحركة، في بيان تلقاه مكتبها في باماكو، أن ''إسبانيا تؤجل كل جولة للتفاوض تخصص للرد على مطالبنا''، وتابع: ''على إسبانيا أن تفهم رسالتنا.. إنها تتحمل المسؤولية لأنه لحد الآن موريتانيا لم تطلق سراح أحد''. وهذا التنظيم يطالب أيضا، لقاء الإفراج عن الجزائريين السبعة والإسبانية والإيطالية، بفدية قدرها 45 مليون أورو، إضافة إلى مطالب بإطلاق سراح معتقلين في الجزائر وموريتانيا. وعلى صعيد الرهائن الغربيين، كانت الحركة تقول إن ''المفاوضات تتناول فقط الرهينة الإيطالية والرهينة الإسبانية''. وطالبت للإفراج عنهما بـ''فدية قدرها 30 مليون أورو''. وفي مدريد، تكرر وزارة الخارجية الإسبانية أنها لا ترغب في إعطاء أي معلومة بشأن هذه المطالب، مبدية رغبتها في إدارة أزمة الرهائن ''بسرية''. وفي روما، أشارت وزارة الخارجية الإيطالية إلى أنها ''ستصدر تعليقا على هذه المعلومة''، لكنها لم تفعل. أما بشأن الرهائن الجزائريين، فقال المتحدث باسم حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، في رسالة سابقة، إن المطالب هي ''الإفراج عن إخوتنا المعتقلين في الجزائر، إضافة إلى فدية قدرها 15 مليون أورو".

 

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات