وقفة احتجاجية ضد مدون دعا إلى بيع وجدة للجزائر

قبور تحت الماء.. الأمطار تغرق مقبرة الطويجين بسطات وتسبب في انهيار قبورها

احتجاحات بالحراريين بطنجة بسبب مسجد

شوارع باريس تكتسي اللون الأبيض استعدادا لاستقبال الشهر الأخير من السنة الميلادية

ضربة سـكين تنهي حـياة تلميذ بطنجة ومطالب بضرورة التدخل ومراقبة أبواب المدراس

استيراد اللحوم المجمدة يخلق جدلا واسعا.. مواطنون ومهنيون يرفضونها ويتسائلون: هل هي حلال؟

وسائل إعلام مصرية: المغـرب يطعــنُ مصر من اثيوبيا

وسائل إعلام مصرية: المغـرب يطعــنُ مصر من اثيوبيا
وسائل إعلام مصرية: المغـرب يطعــنُ مصر من اثيوبيا

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية – عبد الرحيم القــاسمي

كما كان مُتوقعاً خصّصت وسائل إعلام مصرية حيزاً مُهماً من صفحاتها للزيارة التي قام بها الملك محمد السادس مؤخراً إلى إثيوبيا، وأسهبت في الحديث عن أثرها على العلاقات المغربية المصرية.

ففي مقال لها، اعتبرت صحيفة "بوابة القاهرة" المصرية، أن الزيارة الأخيرة للعاهل المغربي لإثيوبيا، "ربما تكون رداً غير مباشر على استقبال القاهرة للوفد الصحراوي والاحتفاء به ومن ثم هجوم الإعلام المصري على الرباط ونشر مزاعم عن تسريب الملك المغربي الراحل الحسن الثاني لموعد حرب أكتوبر لإسرائيل".

ذات المصدر، أشار في مقال آخر "أن دعم المغرب لإثيوبيا، بإنشاء مصنع للأسمدة بهدف دعم الأراضي الفلاحية لسد النهضة، طعنة للنظام المصري، ورد على استقبال القاهرة لوفد من جبهة البوليساريو".

أما موقع "البديل" المصري فأكد في مقال مُطول له أن "مصالح متبادلة تجمع المغرب وإثيوبيا في المرحلة الراهنة تعزز من فرص التقارب والتعاون بين الجانبين، فمن ناحيتها تسير الرباط نحو تعزيز فرصها للعودة للاتحاد الإفريقي من خلال بوابة أديس أبابا (المقر الرئيسي للاتحاد الإفريقي)، وعلى الجانب الآخر ترغب إثيوبيا في حشد أكبر قوى عربية وإفريقية لدعم مشاريعها التنموية، خاصة مشروع سد النهضة، الأمر الذي يطرح سؤالًا عن مدى تأثير هذا التعاون على المصالح المصرية".

وأضاف ذات الموقع أن هذه الزيارة الملكية تأتي في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية المغربية "توتراً مكتومًا" على إثر استقبال القاهرة الشهر الماضي لوفد من البوليساريو.

يُشار أن العلاقات الإثيوبية المصرية صارت على المحك منذ سنوات، وذلك بعدما قررت إثيوبيا بناء سد على مجرى نهر النيل الأزرق الذي يعد من بين أهم روافد نهر النيل؛ إذ تتخوف مصر من تأثير سد النهضة، على حصتها السنوية من مياه النيل (55.5 مليار متر مكعب).


عدد التعليقات (14 تعليق)

1

SAGHRO

تفسير خاطئ

ربما نسي اعلام مصر بأن السيسي هو من اتفق مع اثيوبيا على حيثيات سد النهضة، حيث تم اعادة مناقشة الموضوع عبر حوار ثلاثي مع السودان و اتفقوا و وقعوا على اتفاقيات مشتركة تخص حصص المياه و تعديل اتفاق الذي وقع في بداية القرن العشرين و هذا خطأ نظام مصر في تعديل تلك الاتفاقية دون ان تستطيع وسائل اعلام مصر انتقاد السيسي لقبوله ذلك. اما م يخص ذلك المصنع فهو سيغطي واردات اثيوبيا من الاسمدة في الوقت الحالي اي قبل بناء السد.

2016/11/21 - 09:11
2

عبدالله

الصحافة المصرية غير عاقلة فهم متصرعون كثيرا ولا امان فيهم فهم متقلبون

2016/11/21 - 10:02
3

الامير

المملكة العلوية الشريفة

الحذر كل الحذر من العقرب المصري الذي لا يؤتمن جانبه.

2016/11/21 - 10:39
4

Matamoro

القطيع

لا استطيع ان استوعب كيف يعقل ان المسؤولين في المغرب ينفقون اموال الشعب الفقير في افريقيا شرقا وغربا بينما ابناء الشعب يئنون ويتوجعون ويعانون من كل ان ظروب المصائب .انظروا الى الاتراك مثلا قبل اردوغان وبعد اردوغان : قوة اقتصادية ذات اسم عالمي.قوة عسكرية مؤثرة .قطب سياحي بمعدل 50 مليون سائح سنويا .دخل فردي يوازي المانيا ......اما نحن في بلدنا الحبيب فقط طحن دين امو. حبس دين امو .رمي دين امو

2016/11/21 - 10:43
5

الحسين باطر

ردا

ألا يا مصريين ليكن في علمكم أن بفضل المغاربة رجعت لكم قنات السويس ولكني اعدركم علي أنكم لستم مزدادين في دلك الزمان الم ينقلوا لكم اباؤكم كم من جنود مغاربة ضحو علي ارضكم فهدا هو رد الجميل فأرجوا إلي التاريخ

2016/11/21 - 10:45
6

مغربي يحب اثيوبيا

والله اننا نحب الشعب الاثيوبي الشقيق ... فنحن اخوانهم وهو اخواننا ... فالشعب الاثيوبي من اعرق الشعوب في العالم ولهم حضارة تفوق حضارة الدكتاتور الفرعوني ! فالسيسي حفيد الدكتاتور لهذا ملك الحرية والخير محمد السادس حفيذ رسول الله يتجه في اطار خيري لردع الظلم والهوان ...

2016/11/21 - 10:56
7

Kaza

حكام مصر او الاصح العسكر المنقلب على الشرعية يظن انه الاذكى سياسيا و خطط للعبة اكبر من مستواه،ممكن ان تنجح مع دول اخرى اقل من مستواها.لكن مع المغرب فالامر اكبر منك بكثير.منذ الانقلابي الاول عبد الناصر الى بلحة السيسي المجرم كسرت اسنانهم على عتبة المغرب.تعيش اتاخد غيرها يا انقلابي و معك بوليزاريو الارهابيين،الطيور على اشكالها تقع.

2016/11/21 - 10:59
8

abdou salah

مصر تعيش اليوم حالة من التوجس من كل العرب. اللهم رد إخواننا المصريين إلى رشدهم. آمين يا رب العا لمين.

2016/11/21 - 11:21
9

سعد مرنيسي

المغرب يطعن مصر من اةيوبيا

كيف يسرب الحسن الثاني،رحمه الله،موعد حرب اكةوبر لاسراءيل و سيناء ارةوة بدماء شهداء مغاربة. انه هراء الفراعنة. انه نكران الجميل وذلك من شيم غالبية الفرعونيين.

2016/11/21 - 12:09
10

المغربي

حفيد يهودي يحكم شعب غلبان

أولا كل ماقالته الصحافة العبرية في مصرالسيسي اليهودي كذب وتدليس للحقيقة ومحاولة تبرير تخليها عن العروبة بدافع من سيدتهم اسرائيل التي تحاول تفرقت العرب والمسلمين .والحقيقة ان المغرب بتقربه من اثيوبيا كان بنية العودة إلى الإتحاد الأفريقي ومحاولة طي صفحة الماضي وكذا حشد أكبر عدد من الدول للحيلولة دون معارضة البعض له وليس كما يدعون .ثانيا ما تقوله مصر السيسي اليهودي بان حصتها ستقل وأنها ستصاب بالجفاف وبالفاقة وبالبببببب... كلها هرطقات وخزعبلات مفبركة من الأم اسرائيل لخلق توتر بينهما يصب في الاخير لصالها بتوجيه مجرى النيل إليها .وأريد ان اشير إلى أن الكمية التي تمر من النيل تفوق ماتحتاجه 10 دول وانها تصب جلها في البحر فأين المشكل والخصاص فإن لم تستفد منه دولة اثيوبيا والدول التي يمر منها فما الغاية منه إذا أم تريدون ان يكونو مثلكم شعب -ثورة العيش - والمياه تترقرق أمام أعينهم ويركبون اليخوث ويشيدون المراقص والكازينوهات على ضفافها .

2016/11/21 - 01:11
11

يافراعنة ان المغرب له الحق في إبرام اي علاقة مع اي دولة أفريقية ،مثلكم مثل اي بلد اخر ،ام انه حلال عليكم وحرام على غيركم ؟

2016/11/21 - 01:36
12

خالد

المنصور بالله

إنه الملك محمد السادس نصره الله الغيور على أرضه وشعبه

2016/11/21 - 06:11
13

هشام المغربي

عندما كانت مصر مملكة وكان يحكمها الملوك كانت أم الدنيا وكانت دولة لامثيل لها في العالم وعندما انقلبوا على المملكة وتعاقب عليها الرؤساء وجاء السيسي ليحكم بالقوة رجعت مصر بعشرات السنين عن الدول بعدما كانت تتقدم عليهم بمئات السنين

2016/11/22 - 04:28
14

هشام

الأعلام المصري ينتقدون كل من خلف السيسي وهذا يذل على أن الاعلام المصري ترثآر فقد مصداقيته

2016/11/22 - 08:25
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات