حصاد يقرر إجبار التلاميذ على ارتداء زي مدرسي موحد بدءا من الموسم القادم

[email protected]

بقات فاصدار المذكرات اوا اجي لارض الواقع وكوليهوم لهاذ الجيل الباخس لي ماكيحشم لا من الوالدين ولا من شي حد اخر كوليهوم الزي الموحدِ . يالله الابتدائي لي غادي اطبقوه حيت صغار ...

التربية والتعليم =العمل

حصاد يريد اصلاح التعليم بالبركة ،والله وما قفلتي لا فورتي

التخربيق

المظاهر والرواق لإخفاء هول الفشل . أما البذل فهناك رموز الفساة سيحضون بالصفقات . أقسام مهترءة واكتضاض وانعدام أدنى شروط التعلم في المناطق مناطق مغرب العميق وهذا خاصو غير المظهر

لا باس به

الزي المدرسي الموحد كان ولا يزال موجودا في تطوان منذ التمانينات واعتقد انه بعطي للتلاميذ الصفة التي تجعلهم بالفعل ينتمون للمدرسة ويميزهم عن سواهم

قرار ممتاز يستحق التنويه. أما بالنسبة للفرنسية في السنة الأولي يجب تعزيزه بمنع التكلم بالدارجة داخل الأقسام ومعاقبة الاساتدة المتساهلين بإنزال سلمهم الإداري مثلا.علي الأقل وزير الداخلية يعمل في صمت.بنكيران أرانا من الربح قنطارا واخد رأسمالها وزادنا 5 سنين ديال تمارا باطل

التضييق على التلاميذ يزيد من الهدر المدرسي

إذا كان أبناء الفقراء يعجزون عن شراء دفتر أو قلم فمن أين لهم المال لشراء الزي الموحد؟ هذه الحالات صادفناها وهي موجودة وفي الكثير من جهات المغرب الفقيرة.إذا ماتم الضغط على أبناء الفقراء لشراء الزي الجديد فإنهم سيبدأون بالتغيبات لتنتهي أكثرها بالانفصال عن الدراسة.أتمنى من السيد الوزير أن لايجعل الزي إجباري خلال السنة الدراسية2017 2018 وذلك حتى لاتشعر الأسر الفقير بالثقل والعجز عن توفير لوازم الدخول المدرسي وحتى يعود التلاميذ إلى مدارسهم فرحين وليس مضطهدين ومعنفين لأنهم لم يحضروا الزي الموحد المفروض عليهم.

الرد

قلنا أن البرنامج الاستعحالي كان أروع تصور وتخطيط للمنظومة وقلنا أن المشكل فقك في المحاسبة على تطبيقه ولكن أصروا على القول بفشله ولم ينتظروا حتى تقييم العديد من مشاريعه وهاهم اليوم يرحدجعون شيئا فشيئا الى بعض ما جاء به. إن مشكل المنظومة وهو مشكل حكامة بالدرجة الأولى والخطير أن الرأية الاستراتيجية التي تنفذ اليوم لم تدرج قط اللباس الموحد في أي من مشاريعها . وهناك مشكل آخر عويص ويتمثل في أن المذكرات الأخيرة في معضمها تذكيرية فقط ولم تأتي بجديد وهنا يطرح سؤال خطير وهو لماذا تضطر الوزارة الى تذكير المسؤولين في مختلف المستويات في كل مرة بما يجب أصلا القيام به والجواب واضح وهو ان كل ما يسطر لاينفذ في غالبيته على أرض الواقع وهو نفس الحال يسري على القوانين وهنا مكمن الخلل الخطير .كل هذا ناتح عن عدم إيلاء الأهمية للتفتيش والحاسبة . وإلى حين القيام بها يوما آنذاك سنحصد النتائج.

الكذب على الذقون.

التعليم قضية سياسية.لذلك لن يصلح.

-- نعم السي حصاد لكن يجب على الوزارة توفير الوزرة للتلاميد بالمجان وتتكلف الاكديميات بتوفيرها . -- هده ترقيعات لاخفاء الفشل الحقيقي الدي هو تدني المستوى التعليمي في المدارس العمومية