عاجل...محتجون بأغبالة يرشقون القوات العمومية بالحجارة وإصابة 20 عنصر  8 جروحهم خطيرة

العصا

الى متى سيبقى الأمن الوطني عرضة للرشق بالحجارة يجب إعطاء الأوامر لرجال الأمن الحزم مع الفوضويين

لا حول ولا قوة الا بالله اليس في الريف رجل رشيد يثني الناس على هذه الحماقات

تصحيح

ان هذه الحادثة لم تقع في الريف وانما وقعت في بني ملال لذلك ارجوك يا محمد ان تتاكد قبل ان تحكم

الى التعليق رقم 2

الى التعليق ؤقم 2 شوف ياداك لحمق الى مكتعرفشي تقرى علاش داخل هنايا هديك راها مدينة بني ملال ام يحلو لكم فقط ان تعيبوا على الريف الأبي و أهله

لا شئ

كل من عليها فآن .

تعقيب

الى صاحب التعليق 4 عن اي حق تتكلم في هدا الموقف ادا كان هاؤلاء الناس يطالبون باعفائهم من واجب الربط هل هم اسنثناء عن المغاربة انت الدى تطلب بالمساوات

القراسهالحل

التسارة هيلي تتشجع لعض العقول الضعيفة ااى متل هده التصرفات

مواطن مغربي

ما شفتوش الظلم ديال الحكومة كاين للي كيهضر على حقوا كيدخلوه الحبس الله ياخد الحق فالظالمين

مواطن مغربي

حسبي الله ونعم الوكيل

الصرامة يا وزارة الداخلية

المرجوا من الداخلية اعطاء الصلحيات لرجال الامن للتدخل الصارم . فهناك اخواننا و ابائنا . الى متى نحصي اعداد رجال الامن المعطوبين كفى كفى . العصى لمن لم يحترم رجال الامن

حراك سخماني

إنتشر خبر إنتفاضة أيت سخمان أغبالة على شبكة الأنترنت بشكل كبير وصل الخبر للصغير و الكبير عبر صفحات كبرى على مواقع التواصل الإجتماعي لتصحيح بعض الأمور فقط أن القوات القمعية هي من بدأت بإستفزاز المتضاهرين بضرب النساء و إستعمال كلمات نابية ضدهم ما دفع الشباب إلى الرد بقوة على هذا القمع و رد الإعتبار و إيصال رسالة أن القمع لم يعد يخيف أحدا و أن هيبة الدولة هي في تحقيق مطالب المحتجين و جميع المسؤولين يعلمون أن هذه المناطق مهمشة بشكل دفع المواطنين للخروج في مظاهرات سلمية إلا أن الإنزال الكتيف لقوى القمع و المعاملة الدون إنسانية دفعت الشباب للرد...........أحيي الإتحاد الذي ظهر عليه شباب و نساء أغبالة و بالخصوص التضامن المنقطع النظير لأصحاب المحلات و المقاهي الذين إلتزموا بالإضراب العام لليوم التاني على التوالي ....تحية نظالية لأيت سخمان.....

قوات القمع

إلى صاحب التعليق رقم 14 لو أن القوات العمومية إحترمت الساكنة لما وقع ما وقع المعروف لدى جميع المغاربة أن رجال الامن والدرك والقوات المساعدة وجميع من لديهم سلطة في هدا البلد يتلفظون بكلام غير لائق امام العموم سواء رجال أو نساء ونحن في منطقتنا لا نقبل أن تسمع امهاتنا و ابائناو نسائنا مثل هده الالفاظ إذن خلاصة القول إنتفاضة الساكنة كانت سلمية ولازالت كذلك لكن وجود هذه القوات القمعية الامية التي لا تعرف سوى سوى( تخسار الهدرة) والضرب والسب كان من المفروض أن تحل المسألة بشكل سلمي لا بإرسال قوات الاحتلال الى أغبالة