فرحة هستيرية لجماهير اتحاد طنجة بعد الهدف في مرمى الرجاء

هل يكون المدرب الجديد؟…فادلو مساعد زينباور حاضر في مدرجات العربي الزاولي

شاب حاصل على البطاقة المهنية للفنان يروي معاناته: حصلت على البطاقة وأصبحت أعمل كحارس للسيارات

إيلا ماكانتش الشتا راه الحوت كيهرب من البحر.. مغاربة يعلقون على تعقيب وزير الفلاحة "البواري"

باحث في علم الإجرام يعلق على الحكم الصادر في حق الطالب الذي هـدد أحمد عصيد

قاضي بالمحكمة العبرية بالبيضاء يتمنى الشفاء للملك محمد السادس ويكشف كيف يشتغل قضاء الأسرة العبري

جون أفريك تكشف معطيات جديدة حول قضية طرد الأمير مولاي هشام من تونس

جون أفريك تكشف معطيات جديدة حول قضية طرد الأمير مولاي هشام من تونس

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ــ يونس الشيخ

كشفت "جون أفريك" معطيات جديدة في ملف ترحيل الأمير مولاي هشام من تونس يوم 8 شتنبر، عشية مؤتمر حول الديموقراطية والربيع العربي، كان من بين ضيوفه.

وقالت الجريدة في عددها 2958 الصادر لهذا الأسبوع، إن "الأمير الأحمر" تم ترحيله من طرف مسؤولين تابعين لوزارة الداخلية التي يقودها هادي مجدوب، دون علم الرئاسة التونسية، مضيفة أن تحقيقا يجري في هذه القضية التي لا يزال يلفها الغموض حول الجهة التي اتخذت قرار "طرق الأمير".

ونقلت الصحيفة الشهيرة عن مصدر دبلوماسي مأذون من السفارة المغربية في تونس، نفيه أي علاقة للمغرب بهذه القضية، وأن المغرب لم يقدم أي طلب من هذا القبيل لأي جهة، مضيفا أن الأمير نظم وشارك في كثير من الندوات، وأن السلطات المغربية لم تطلب يوما من أي دولة، منع الأمير أو استبعاده.

وتابعت الجريدة أن الأمير الذي يوصف بـ "الأمير الأحمر" يدخل ويخرج من المغرب، دون مشاكل تذكر، كما أنه يحمل جواز سفر دبلوماسي، ما يستبعد أي شكوك حول أي علاقة للرباط بقرار ترحيله من تونس.

ورجحت "جون أفريك" في مقالها المنشور في عدد هذا الأسبوع (17 – 23 شتنبر)، أن تكون للسعودية والإمارات علاقة مباشرة بترحيل الأمير هشام من تونس، حيث ربطت بين ذلك وعلاقته المفترضة بقطر التي ستستقبله في دجنبر المقبل ضمن مؤتمر سيجمعه بمعارضين سعوديين، إضافة إلى علاقته بالأمير طلال الذي قالت الأسبوعية إنه فقد تأثيره بعد صعود "الملك المستقبلي" محمد بن سلمان.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات