"حصاد" يصحح خطأ "بلمختار" الفادح ويعيد العقوبات التأديبية الصارمة ضد التلاميذ المشاغبين

العدالة المدرسية

ينبغي ايضا فتح الباب لتلاميذ من اجل التشكي ضد سلوكات بعض الاساتذة خصوصا في التعليم الثانوي وعرض الاستاذ والتلميذ على مجلس الاقسام وليس فقط التلميذ لتربيته على قيم العدالة

زجر المشاغبين

قرار السيد الوزير من شانه يدكي همة رجل التربية و يرجع للمؤسسة التعليمية هبتها وثقة باقي الشركاء

سيطرد جميع التلاميذ من الاقسام بمجرد رفضهم اجراء الساعات الاضافية او رفضهم الاستفزازات او التحرشات او الاهانات . يجب ان يعرف الوزير ان التلميذ عندما يبلغ التلميذ استاذه انه لم يفهم يكون الجواب عليك بالساعات الاضافية وسبحان الله سيصبح هذا التلميذ تابغة بين عشية وضحاهى. -- لا اقول هذا من فراغ ولكن انا اب عشت هذه المشاكل واعرف ما اقول....

حقل التجارب

أصبح الحقل التعليمي.،حقل تجارب لكل من صار وزيرا لهذا القطاع. فعلا الوزير السابق ارتكب أخطاء لاتغتفر. ولكن السؤال المطروح : لمصلحة من ؟ اذا كان المقصود هو التلميذ باعتباره محور العملية التعلمية ؟ فانه لم يستفد شيءا بل اصبح اكثر أكثر تعثرا ومصدر خطر وأكثر نزوع إلى التخريب وضرب القيم ومبادئ النظام العام !!! نتمنى من الوزير الحالي تصحيح مايمكن تصحيحه. لكن دون إهمال الوضع المهني والمادي لرجل التعليم. فهو رجل الجبهة. رجل الميدان أو المحارب الذي سينتصر به القطاع وتنمية التعليم وتحقيق جودته والعكس صحيح.

الله يوفق كل ذوي النيات الحسنة المخلصين لدينهم ولوطنهم ولملكهم

ي المقابل حذر الوزير

حذر الوزير أطر وزارته من الوقوع في خطأ العنف الجسدي ضد المتعلمين الذي يظل ممنوعا مهما كانت الأسباب

جميعا مع اﻷصلأح

لو حبذأ لو اهتممنا باخلاق الناشئة من السنوات اﻷولى انظروا الي اليابان مادة اﻷخلاق الز امية للتلميذ منذ السنة اﻷولى و لذلك تقدمت !!!!

منهم الصالحون ومنهم الفاسدون

نحن مع احترام الاستاد لأنه يقدم خدمة جليلة للوطن خاصة إن كان مخلصا في عمله .لكن هناك فئة تسئ لأسرة التعلمية بتصرفاتهم من تحرش جنسي وهدا ما عشته لما كنت في الاعدادي والثانوي ومن سوء الاخلاق ومن تهاون في العمل وهذا طبعا لا ينطبق على الكل.

؟

العقوبة ماشي حل لتلميذ.ابحثو فبن كاين الخلل كاين بعض الاساتذة خاصهم الاعدام لي كيغتاصبو وبيعو نقط مقابل الاستغلال الجنسي وزيد, بالاضافة الي الاقسام المكتضة راه خاص حقوق التلميذ وحقوق الاستاذ واظن الي الاستاذ احترم التلميذ وعلمو راه التلميذ غادي يحترم الاستاذ دابا عصر العنف انتهي دابا خاص حوار واحترام وحقوق لان التلكيذ جاي باش يتعلم خاص شروط كتماشي مع العصر ومشاكلو راه بعض الاطفال كتكون عندهم ظروف علاش ما يتفتح قسم يسمح الاطفال يتعرف سبب مشاكلهم ويتم المعالجة التعليم خاصو بزاف باش يتصلح ويعطي ثمار

اضعف الايمان

يمنع على الاستاد الرفس و الركل والضرب بعشوائية للرأس ولا يمكنه ان يمررخبا طتيه بتلمس صدر الفتاة امام التلاميد وان لا يستقبل الآباء بعصبية المظلومية بعد ان يستنسخ تقريرا لجميع الاطفال بتغيير الاسم و التاريخ وخصوصا وانه لا يفرق بين تدريس الرياضيات واستنساخ الكتب المدرسية الله يفيقنا بعيبنا وذلك اضعف الايمان!! كيف استحوذ على الشهادة وهو افقر ذكر؟ يبقى السوال في ملعب الاستاذ الاصلي للجنس مقابل النجاح الاشهاذي...شكرار على النشر ما دمت احتفظ بالاسماء وملابسة هذه القضية الاعلامية الدسمة..

الوزير السابق بنفسه كله خطأ و الله ياخد الحق من الذي اقترحه وزيرا

الردع والزجر

في هذا الزمن نحن بحاجة ماسة الى الشرع الرباني الذي ينتصر لاي مظلوم تلميذا كان أو أستاذا ،قال الرسولالكريم= إن الله ينصر الامة العادلة ولو كانت كافرة=