فضيحة مدوية : بدعم من الحكومة .. شبيبة " بن عبد الله " تشارك في مهرجان دولي يكرم فيه زعيم البوليساريو ( الصور )

Commentaire

Reglenent de compte

هنا السؤال يقول من هو الانفصالي؟؟؟؟؟؟

شبيبة الشوهة

عليكم اللعنة يا اندال التقدم الا شتراكي هل ترضون الجلوس الى جانب ابناء تلقتلة و مجرمي حرب ?يا خونة لا وفقكم الله

40 مقابل 1000 وفقط بصفة ملاحظ ,نعرف مسبقا الموقف الحرج الذى تتواجد فيه المجموعة (الشيوعية)وعلى اﻷقل اﻷقلية الوطنية منهم ,وما دامت الحكومة تحملت المصاريف ,فلم لم ترفع العدد؟ فالجزائر رغم اﻷزمة اﻷقتصادية الخانقة تكفلت ب1000 للامعان فى اﻷسائة للمغرب عبرالدعاية والتلفيق والتزوير سيما وان الجزائرتحتل المقام اﻷول عالمبا فى هذا الشأن,لتخرج الوفود وبصفة خاصة اللاتينية من أمريكا الجنوبية بصورة سلبية عنا واتهامنا بالمحتلين . المفاجئة هى رفع حمت (اﻷسم الحقيقى) الى مصاف كيفارا والديكتاتور كاسترو ,لكن من جهة اخرى لم لا ما دامت المواقع المغربية تصفه بالزعيم,أم أن الزعامة لم يبقى لها رصيد ما دام كل من هب ودب يوصف بالزعيم على غرار مادورو بفنزويلا ولص جنوب افريقيا ودكتاتور زمبابوى وقس على هذا المنوال دون أن ننعت الجارة احتراما للجورة.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على كافة الأنبياء والمرسلين

لعنة الله على الوفد المغربي المشارك في هذا المهرجان الدولي الذي لا معنى له سوى تكريم بعض الوجوه التي أبانت عن تعصب همجي من بينهم المسمى الفقيد المراكشي المغرر به. كما تعتبر مشاركة هذه الشبيبة المتعطشة للشهرة والظهور فقط والتي لا تمثل الا نفسها لا غير من حزب ضعيف لا حول له ولا قوة. فالحكومة التي تصرف اموال الخزينة في متاهات المضاربات المغرضة، فالشعب لا تنقصه الخبرة. يجب محاسبة كل من هؤلاء الخونة الذين تنعدم فيهم الرجولة. كفى تم كفى من العشوائية في إلتخاد القرار السليم الذي يمس صراحة بالمبادئ والقيم الوطنية الصادقة الحقة ومن وراء القصد وهو تعالى يهدي السبيل. فكونوا رعاكم الله من عباده المخلصين المتوكلين عليه بحسن اليقين للفوز برضى الله سبحانه وتعالى ورسوله المصطفى الكريم، قال تعالى: " وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ ۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا " صدق الله العظيم. والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

الخيانة العظمى

هذه خيانة الوطن ،لذا يجب محاسبة امين التقدم والاشتراكية،وازاحته من امانة الحزب، واان الاوان لذلك.