البيضاء .. لهذا السبب أقدم التلميذ على شرملة أستاذته بشفرة حلاقة

هذا تلميذ ولا حباس

المدارس ديالنا ولات بحال الحبس... التلاميذ غير المجرم علا خوه. والمصيبة تيلقاو تشجيع من الوالدين... هذا الأم ديالو كتشجعو عل الإجرام تفو على عائلة

عنف

لماذا يعنف التلميذ الاستاذ ؟ما هي الاسباب؟ وما هوالحل.؟لان عار ان يضرب التلميذ استاذه نعم ولكن لماذا كل هذه الدوافع و قمة الجرءة في القيام بهذه االصفة المنحطة عدة تساؤلات هل لم يعد للتربية والتعليم دور في هذا البلد والزمن؟؟ ام هل معاملة الاستاذ لم تعد ترض التلميذ؟؟ ام هل مستوى امكانيات التربية والتعليم غابت؟ ام هل تربية الاولاد في منازلهم فيها خلل حسب الوضعية هل كثرة البطال و عدم حصول على الوظاءف هي ايضا تساهم ولم يعد التلميذ يهتم لمستقبله لانه مهدد بالبطالة كسابقيه ؟؟ ام لان عدم جود افكارا داخل الاطار السلك التربوي التعليمي لمحاولة خلق و تاسيس مراكز استشفاءية فيها اطباءنفس بجميع الامكانبات لعلاج التلميذ الذي يعاني من امراض نفسية بسبب اوضاع مزرية لا يدركها لا هو ولاوالديه الاطباء ااكفؤ قادرين على علاج كل من يعاني ووووووو ..وايضا استعمال المرونة وووو والتفكير في خلق مادة الموسيقى بجميع انواعها وان تعمل المؤسسة على تشجيع التلميذ لتنمية مواهبه الضاءعة وووووو ولكن مع الاسف في الخطابات فيها اللوم والعتاب لا التقدبر والتعويض فقط تلوم المريض والكسول واليتبم والمتخلى عنه والمجهول والضاءع والمهمش دون ان تجد كلا مناسبا اكلتي الطرفين دون ان يلوموا انفسهم بانهم لم يقوموا بواجبهم بالابداع توفير مناصب الشغل والمساعدة على تحقيق المواهب دون استثناء ...اذا لم تكن وضعية الاستاذ جيدة ووضعية التلميذ بالمثل لن ينقطع الصراع هناك خلل..فماهو؟؟؟؟؟اتساءل...ماهو الحل الصاءب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟+++++××××××

17 يوم و 2 دراهم

ماشي مشكل ساهلة 17 يوم و 2 دراهم تحل المشكل

لا شىء

ومادا انتم فاعلون مادا فعلتم بتلميد ورززات الم تخلو سبيله وهو الآن حر طليق انتم اصبحتم دولة فاشلة بمعنى الكلمة يجب على كل ضحية أن ياخد حقه بيده

الفساد في الأخلاق و لا أحد من المسؤولين يكثرت

سوف تقوم الوزارة الوصية بإرسال المذكرة السخيفة التي لا تساوي حتى ثمن أوراق نسخة واحدة! الوزير الصامت و"القفقاف " الحالم بزيارته لماليزيا سوف يبقى كالعادة خارج التغطية! الضريبة هي مجازر شنيعة بشكل تصاعدي ضد رجال التعليم.

لاشي

أدان قسم قضاء الأحداث بالمحكمة الابتدائية ابتدائية بمدينة ورزازات ، اليوم الثلاثاء 21 نونبر التلميذ الذي اعتدى على أستاذه. وقضت بسجنه 17 يوما، وهي المدة التي قضاها بالسجن لحد الآن، وإحالته على مركز حماية الطفولة بمدينة مراكش لمدة شهرين. وقرر القاضي أن يمنح ولي أمر الحدث المتهم (التلميذ)، تعويضا قدره درهمين رمزيين، واحد للأستاذ المعتدى عليه، والثاني للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بورزازات. و سيخضع التلميذ القاصر لنظام الحرية المحروسة، تحت رئاسة مندوب الحرية المحروسة، مع تحميل ولي أمره الصائر مع الإجبار في الأدنى.هذه النتائج

الرخصة متوفرة

ان دلت هكذا افعال على شيء فإنها تدل على جني المحصول الذي زرعة السيد القاضي قبل ايام مضت من خلال الحكم الذي نطق به في قضية بطل ورزازات الذي يتمتع بالحرية. ما يعني ان السيد القاضي قد رخص للتلاميذ المجتهدين الأبطال التشرميل والتعنيف. فلننتظر جميعا المزيد من الأبطال والافلام

Hicham azemmour

وهذه هي إنجازات التلميذ و إلا فلا ضرب و جرح و تهجم أسري على أستاذة و تنقيل إلى مؤسسة أخرى أنتم صنعتم أسطورة ...فلو طرد هذا المجرم في أول الأمر ما وقع ما وقع و الآن ليس أمام القضاء إلا إتهام هذا المجرم بمحاولة القتل مع سبق الإصرار و الترصد فهذا جزاءه

يسجن هذا التلميذ مع اشخاص ذوى سوابق وبوضوح مع مجرمين كي يعود الى الصواب

نصيحة

على الاستاذات الفضلات التوجه إلى السلك الابتدائي و الأساتذة التوجه إلى قاعات رياضة الكراطي

وصيفتوه القاضي لكي يحكم عليه بتارودانت انه مختص في مثل هدي مشاكل

لا حول ولا قوة الا بالله.

الله يا ربي واخا تخدم عمرها كامل ما تعوضش وجها لي خسر .ما تخافيش حيت تشرميل يقدرو يحكمو ليك ب 100 درهم تعويض كافية يشري بنادم قنبة يقج راسو او خلي ليهوم الصرف يعوضو بيه استاذ اخر مع الدراري خداو الضو الاخضر.شعار المرحلة التخلص من الاساتذة بتعاون الجميع مطلب وطني مستعجل .

شرملة الاساتذة

ان الذي طرح سؤالا لماذا التلميذ يشرمل الاستاذ؟الجواب،لان الاخلاق قلت او انعدمت في البيت والشارع والمدرسة.البيت يشجع التلميذ على الاستاذ دون شعور ،وبذالك يكون قد شجعه ضد الاسرة وضد امه وابيه.قديما كانت الام والاب يشكوان ابنهما الى الاستاذ، والان العكس.امام مسجدنا شرمل شاب القاءد في رمضان،وقبله شرملت بنت اباها بباب المقاطعة،وقبل ايام نحر ابن اباه وعلقه ،ووو،التشرميل كثر .ولا احد بمنءى منه، احذروا جميعا انا وانتم من ابناءنا وبناتنا. الحياء زال بسببنا،والخوف انعدم بالحكم الذي صدر ضد التلميذ الذي شرمل استاذه وحكم عليه القاضي بالبراءة.

Kkk

اقسم بالله ان ام هاد المتسخ انها زانية و تزني امام ابنها

مبروك علينا..

هده غير البداية. بعد ورززات الشهية مفتوحة.. على نساء ورجال التعليم الدفاع عن انفسهم بدل انتظار الحكم بدرهم رمزي. اما السيد صاحب التدخل رقم 3 نقول له يسمح لنا انت بعيد عن واقع المدرسة بهدا الوطن العزيز.

الله المستعان

الحل هو تنصيب النساء في التعليم الابتدائي فقط لا للاعدادي و لا الثناوي

التربية

الوالدين هما المسؤولان عن تربية هدا المجرم (ليس بتلميد)وسوف يدفعا التمن في السنوات المقبلة

الكفاءات المستقبلية

،،،،،بعد مدة يخرج فوج البكالوريا للتشرميل بميزات ،،،،،وسيوظف في قطع الطرقان وتكوين العصابات العابرة للمنازل والفيلات ،،،،وسيصبح البلد ذو كفاءات عالية في الجرائم والعنف بشتى اشكاله به مبدعون في فن التشرميل ورسامين تشكلين يرسمون على اجساد المواطنين،،،،،،،،لك لله ياقيم

الكفاءات المستقبلية

نتيجة طبيعية للحكم الصادر في قضية ضرب وسحل أستاذ ورزازات،،،،،اعلم سعادة القاضي انك أجزت ضرب وتشرميل الاستاذ بذلك الحكم المشجع ،،،،،حكمت على القيم والاخلاق بالإعدام،،،،،اذا فسد القضاء فسدت كل مناحي الحياة،،،،،لك الله يامدرستي

بدون تعليق

على الدولة التي تتساهل في مثل هذه الوقائع أن تنتظر المستقبل المرير،يظنون أنهم يشوهون صورة رجل /امرأة التعليم،كلا سيظل العاملون في هذا الحقل الأنقى والأطهر على الدوام،وبكل المقاييس ،والاحصائيات .لكنكم عن جهل مطبق تهيؤون جيلا من الجهلة والأميين وقاطعي الطرق،وغذا ستكون المعتدى عليها دون شك ،زوجتك أو ابنتك أو قريبتك،فلا تفرحوا ستجنون النتائج، سفهوا كما شئتم ،واحكموا بأخف الأحكام أو برؤوا المجرمين ما شئتم ،إن غذا لناظره قريب.

Labsala ghasou itrapa

هاذ الكلب خسوا 5 سنين ديال السجن هو وٱمه لحقش هدوا مجرمون؛

ماشاء الله

ماشاء الله جيل زوين حسن التربية و الأخلاق العظيمة ماشاء الله تمكنوا من فلذات أكبادنا تطبعوا بما أُريد لهم حسبنا الله ونعم الوكيل

اين الحل

أن كان الاستاذ لايجد السبب الحقيقي وراء انحراف التلميذ داخل الفصل ومعالجته بطريقة تليق بمقام طالما مجدناه وانحنينا امامه فهو لايستحق صفة معلم وأن كان الاستاذ اصلا يعاني مشاكل نفسية وضغوطا على المستوى الاجتماعي فماذا تنتظر من عطائه سوى تلاميذ من هذا المستوى الذي نراه اليوم فما بالك بالمستقبل وخصوصا اننا متاخرون عن العالم بآلاف السنين متى ستنضج الوزارة وتعين اطباء متخصصين ليساهمو في توجيه الاجيال التي نعول عليها مستقبلا ام نتبع سياسة بناء السجون وهدم للمدارس هي مشكلتنا جميعا وعلينا محاسبة انفسنا قبل التوجه لإلقاء اللوم على اشخاص هم في ريعان الشباب وهم ضائعون بين هذا وذاك