تطورات مؤلمة في حادثة رمي امرأة لنفسها ولطفليها من الطابق الثالث بمكناس

القصاص

لو امد الله في عمر هذه المرأة المجرمة وجب تنفيذ الحد فيها، و تقطيعها اربا اربا نظير فعلتها بطفلين بريءين لا ذنب لهما في الخصام الداءم بينها و بين زوجها.

ابجعد

لاحولا ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ياربي سلامة حسبنا الله ونعم الوكيل

لله ما اعطى

خبر رمي الام لابنيها ونفسها..من الطابق الثالث ..من شرفتها ..بوسلان ..نزل كالصاعقة ..على سكان المدينة الفتية وسلان وايديهم على قلوبهم..مشدوهين ..لكن اخبارا ..شبه مؤكدة تقول ان الام لم تمت ..وانما كسرت من رجلها....رحم الله ..الطفلين اللذان ذهبا ضحية الخصومات الزوجية ...

لو كانت قنواتنا تهتم بمشاكل الناس

فتحثهم على حسن المعاملة وعلى الصبر عند الشدائد وتبين الوسائل للخروج من المحن وتبين لهم أيضا عواقب القدوم على الانتحار وماينتظر قاتل نفسه يوم القيامة. ..إنها ستجعل نفوسهم تتقوى ولا ينهزمون عندما تعترضهم المصائب والأزمات. ..مرت باجدادنا مجاعات أثناء الحربين العالميتين ولم يكونوا يجدون ماياكلون أو يلبسون ومع ذلك كانوا يتحلون بالصبر ولم يكن يدر بخلدهم الانتحار بل إن هذه الكلمة لم تكن معروفة عندهم.

مايؤلمنا هو الطفلين دنبهم أنهم لهم أم ليس لها قلب كالامهات ليس هناك أى مبرر لدالك

قتل النفس البريئة

لاحولا ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

Des commentaires diabolique

Ces imbéciles de marocains sont tout le temps entraînent de diaboliser les femmes J ai connu des hommes pourris dans ma vie de voyageur mais J ai pas Vu aussi pourris comme les marocains

اكبر عقوبة

سبحان الله شي وحدين الهدرة ديالهم كتزيد تألم . لنفترض ان هاته الام ماتت واش متبقاش فيكم، ومن سيكون المجرم والمتهم الاول في الجريمة؟

انا ام مكينش شي ام كتقتل ولادها اﷲ اﷲضروفها عالم بها اوبضروفها نسال الله العاّفيۃ

الله هو من تكفل بالحساب نتوما قولوا لا حول ولا قوة الا بالله مكاينش ام عاقلة او عيشة فظروف عادية او دير هادشي.الله يرحمهوم.

لاحولا ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ياربي سلامة حسبنا الله ونعم الوكيل

Ne la jugez pas vous n'êtes pas à sa place ne lui jetez pas la pierre vous ne savez pas de quoi votre avenir sera fait

فاجعة كبرى

انا لله وانا اليه راجعون. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. اعتقد ان الام لو كانت نفسيتها عادية في تلك اللحظة لما رمت فلذات كبدها.زد على ذلك رميها لنفسها يؤكد انها كانت في حالة هستيريا واكتئاب حاد اخرجها عن التمييز بين الصواب والخطأ.فلو قدر لها ان تعيش ستسمعون انها لم تكن تدرك ما قامت به. والاطباء النفسانيون ادرى بهذا. والله تعالى اعلى واعلم.

قدر

لقد عاقبها القدر اكبر عقاب وهو ان تسجن الى الابد مع و تعيش مع تانيب الضمير وفقدان فلذات كبدها في لحضة هيستيريا يفقد فيها الانسان الاحساس بالمخاطر. اما بخصوص انها لاتعاني من اي مرض نفسي فهذا علميا غير صحيح، لان قبل القيام باي عمل شنيع تسبقه محاولات عديدة وجب عليها استشارة الاخصائي.

تكميل

في رأي كان عليها القفز وحدها و ترك أطفالها لأن لاذنب لهم. وجب اعدامها بأسرع وقت و الا سترتكب مشاكل جديدة

ام ترمي ابناءها .. هذه قمة الاضطراب النفسي و العقلي سيدي الصحفي.. لاحول ولا قوة الا بالله.