أخبارنا المغربية
جميل ان يتغير تمثل المغاربة للحياة و الموت و ان الحياة تستحق ان تعاش الا ان ما استغربت له هو ما كتب كون اهله تخلوا عنه بسبب تقدمه في السن لا اعتقد ذالك بل لي ايمان من زرع الحب يجده و من زرع شر يجده
لو كان الخير في عاءلته لما رمته في الخيرية.هذه المراة رحمته وقادها الله اليه لتنقده مما هو فيه.هناك اخرين ما زالوا في هذه الخيرية من ينتقد عليه ان يفعل الخير في الاخرين. الخيريات مليءة بالمتخلى عنهم.اتركوا النقد وافعلوا الخير او على الاقل اتركوا الذين ما زال فيهم شيء من الرحمة يرحموا الضعاف.
الى الرقم 4 : كلامك غير صائب يا أخي . الصواب هو أن تقول أنه لو أحسن تربية أبنائه لوجد فيهم الخير و المسألة التانية أن التربية توكل بنسبة كبيرة للأم و ليس الأب لأن الأب يكون مشغولا بالعمل لتوفير لقمة العيش لأبنائه و عائلته المسألة التالثة أن تقول أنه لو زرع الحب لوجده و إن زرع الشر سيجده أسف أن أقول لك أن النية السليمة وحدها ليست السبيل الأوحد لتربية سليمة . أنا غادي نقول ليك علاش . واحد ناس كانوا كايحبوا أولادهم بزاف و كانوا كايوفروا ليهم أي حاجة بغاوها بغا دري بشكليطة يشريها ليه بغا بلاي ستايشن يشريها ليه بغا أي فون لخر يشريه ليه بغى موطور يشريه ليه بغا سيارة يشريه ليه عمرهم ما قالو إبنهم لا في عد بالهم أنهم لوفروا لإبنهم أي طلب بغاه غادي يحبهم و يبغيهم بزاف و عمروا ما يتخلى عنهم لكن العكس هو لي وقع . الإبن أصبح مزاجي بشكل عنيف و حتى شي حاجة مبقات كترضيه و تعمر عينو و أصبح طماع بزاف و أهم حاجة عمروا ما شكر واليديه على إهتمامهم و تلبية متطلباته أصبح يظن أن والديه تخلقو في هذ الوجود غير باش يلبوا متطلباته و أنه ما علبه الا أن يطلب و هم يلبون الطلب بمعنى أخر تربى على أنه ياخد و مايعطيش . المهم منين كبر و تزوج عمرو ما فكر يزور واليديه و لو غير مرة كانوا هما دائما لكايزوروه و كان دائما كايستقبلهم ببرودة شديدة و كأنه باغي يقول ليهم علاش جايين عندي . اصبح الإبن أناني بزاف و كايشوف غير راسو فقط كعما كايهمو واليديه . لذلك أقول أن النية الصافية بأنك تحب ابنائك ليست الوسيلة الوحيدة لتربية الأبناء بل طريقة التربية هي لي تخلي الإبن يختار واش يحب واليديه و لا يهجرهم . التربية راه علم خاص الأباء يدرسوه باش يعرفوا كيفاش يربوا أبنائهم
La dame est âgée et doit plutôt se faire discrète au lieu d'apparaître dans la presse. Le pauvre monsieur est sorti de la misère mais saura tout il vivre en Europe ? Supportera tout il cette femme qui a probablement envoyé plus qu'un homme au cimetière !
الفنانة المغربية فدوى طالب بطلة شخصية "فاتي" تعلن دخولها القفص الذهبي (صورة) ...
فضيحة في مباراة البرتغال وبولندا: حاولوا إشراك لاعب غير موجود في ورقة المباراة(فيديو) ...
ماركا الإسبانية تكتب: أين وصل الآن صانعو المعجزة المغربية في مونديال قطر؟ ...
موحماد
مصيبة
غير يستروا رأسهم مافيهم مايتشاف اش غادي يمشي يدير فاوربا لا لغة! لا عائلة! لا رفاق..... لا حول ولا قوة الا بالله