بالوثائق: الإتحاد البلجيكي يتبرأ من "بلاغ لقجع" وينفي دعمه ملف المغرب لاحتضان كأس العالم 2026

تسبيق الأجرة من أبطال العمل

ها لقلنا عدة مرات الجامعة المغربية لكرة القدم رغم اقصاءها وفشلها في تنظيم كأس العالم لأكثر من عشرين سنة لا زالت تنقصها الإحترافية والدبلوماسية . "لقد خرج من الدار منحنيا"....

للاسف أعداء النجاح في كل مكان

هل انتم متأكدين انكم مغاربة لا اعتقد دلك لقجع رجل يبحت لكم عن مستقبل لكم وأولادكم لكن للاسف انتم لا تستحقون ان تكونوا من ابناء هدا الوطن إنشاء الله المغرب سينظم هده التظاهرة العلمية بفعل لقجع وامتاله الشرفاء وستبقون ابواق لا تصلح لشئ سوى للنبيح يا ابناء ......

ماقالت واه ماقالت لالا

على حساب فهمي الضعيف للغة الفرنسية ما قالت واه ماقالت لالا اللهم اذا كنت فولتير او فيكتور هيكو مولير اميل زولا اذا لا تنفي و لا تقر وهذا ما وجب قوله لاانه نصف الحقيقة كذب واه واه واه واه الحمرا ديما مراكش باش متقولش هذا كيشجع الوداد تفاهمنا يالله take a hike

شوكرأ لي مول تعليق عبد اسلام(salmtk)

- حتى لا نبيع اﻷوهام و تتبخر اﻷحلام -

صاحب التعليق رقم -2- عبد السلام. قناة " مغرب تيفي " جاء خبرها في اطار عملها و اتصلت باﻹتحاد البلجيكي للبحث عن صحة الخبر الذي اصدرته الجامعة المغربية و لكن لﻷسف الشديد صدمت بالخبر/النفي المنشور و الموثق مع المقال. فاذا كان لا بد من لوم و عتاب فمن الواجب ان يكون في اتجاه الجامعة التي ربما اخطأت او تخيلت ما اصدرته. فتنظيم المغرب لكاس العالم على رؤوسنا و في اعيننا و لكننا نطالب بشيء من الموضوعية و المصداقية ﻷن هذه المهمة عالمية و ليس وطنية و نهمس في أذن المشرفين على الدعاية بانها ليست حملة انتخابية محلية او تشريعية مغربية بل هي حملة دعاية عالمية خاصة نحن امام منافسين اقوياء فان لم ننجح لا قدر الله فعلى اﻷقل نخرج من المنافسة مرفوعي الرأس امام العالم بصفة عامة و امام الشعب اامغربي بصفة خاصة.

نحن لا تصفق بقدر ما نعلق

انا اتكلم عن التاريخ وهو يتكلم عن الفلسفة ولكن هناك من لا يفرق بين الألف والزرواطة بمعنى لا يفهم لا في التاريخ ولا في الفلسفة . لما فشلنا في التسعينيات قالوا رغم الهزيمة سوف نبدا في بناء وتشييد الملاعب ولان وقد مرت على تلك الوعود 20 سنة فكيف بنا الآن 2018 و نحن نمبرمج ل 2026 يعني بعملية الخشيبات في ظرف 8 سنوات سوف نطرجم دفتر التحملات على ارض الواقع. الغربيون يتكلمون بلغة حقائق موجودة مطرجمة في دفتر التحملات. وبلغة الاقتصاد والمال من سيضمن لنا حالة الظرفية العالمية من بعد الله في السنين القادمة ؟. فالسفينة التي تمخر عباب وعواصف البحر وعندك ربان مؤهل و محنك لا يمكن أن يرسيها على بر الأمان إلا إذا كانت مجهزة بأحدث التجهيزات .