أخبارنا المغربية
بالرغم من أن اللاعب الفرنسي عادل رامي ذا الأصول المغربية، لم يشارك مع "الديوك" على أرض الملعب في مونديال روسيا ، إلا أن شاربيه قد جلبا الحظ للمنتخب "الأزرق" .
ويتفاءل لاعبو فرنسا بشاربي رامي، من خلال لمسهما قبل المباراة لجلب الحظ، وهذا ما قام به نجمهم أنطوان غريزمان قبل مباراة الفوز على أوروغواي (2-0)... وبالرغم من أن بطولة المدافع أومتيتي أبقت رامي على دكة الاحتياط في البطولة، إلا أن شاربيه بقيا مهمين جدا بالنسبة لفوز الفريق.
ويزخر عالم الساحرة المستديرة بالكثير من المظاهر التي تعتمد على الخرافات والتي لاتتماشى أبدا مع الواقع، وهنا نستذكر القبلة الأشهر فى تاريخ الساحرة المستديرة، والتي اعتادت الجماهير رؤيتها دائما قبل كل مباراة يخوضها المنتخب الفرنسي حيث كان لوران بلان يحرص على تقبيل صلعة زميله فابيان بارتيز، كنوع من التفاؤل .
لوران بلان وفابيان بارتيز
والجدير بالذكر، أن منتخب الديوك الذي ضم الثنائي بارتيز وبلان، نجح بنيل كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه عام 1998.
المصدر: روسيا اليوم
سعدون
هل هو مغربي ؟
لماذا الإصرار على نعت ناس إختاروا أن ينتموا لدول اخرى بالمغاربة ؟ هذا حقهم فهم يعيشون في تلك الدول وربما إزدادوا بها ويشعرون أنهم ينتمون لتلك الدول حتى ولو كانوا من اصل مغربي.ففلايني والشادلي ينشدون قبل المباريات الدولية النشيد الوطني البيلجيكي وليس النشيد الوطني المغربي .وعادل رامي ينشد النشيد الوطني الفرنسي la marseillaise.كما أنه حين يكون في الملعب يمثل فرنسا وليس المغرب شأنه شأن زين الدين زيدان فالفرنسيون إعتبروه لسنوات أحسن فرنسي ولم يجرؤ أحد على نعته بالجزائري رغم أصوله.وماذا سيفيد المغرب من الإصرار على نعت لاعبين بالمغاربة وهم لا يعتبرون نفسهم كذلك ؟