لاعبو الوداد والرجاء يعلقون على نتيجة التعادل في ديربي الويكلو

الله ياخذ الحق..أول خروج إعلامي لعائلة التلميذ ضحية جريمة قتل بطنجة

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

وزارة التعليم العالي تعتزم مراجعة بيداغوجيا التدريس ببعض الجامعات

وزارة التعليم العالي تعتزم مراجعة بيداغوجيا التدريس ببعض الجامعات

أخبارنا المغربية

وشدد الداودي في اللقاء المذكور على أن البيداغوجيا المعتمدة حاليا في التدريس بالجامعات لم تعد تعطي أكلها وفعاليتها المطلوبة.

وأبرز وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر أن الكثير من التخصصات التي تدرس بكليات العلوم والآداب والحقوق، يجب أن "تراجع" منهجيتها في الاتجاه الذي تمكن من دعم الاقتصاد الوطني والإنتاجية والفعالية.


وأشار الداودي إلى أن المغرب يعاني من نقص كبير في عدد دكاترة القانون الخاص، مؤكدا أن عددا من الأساتذة في تخصص القانون الخاص وبعض التخصصات الأخرى سيحالون على التقاعد، الأمر الذي سيؤدي إلى إحداث فراغ كبير في هذه التخصصات، مما يستدعي حسب الداودي ملء هذا الفراغ بتكثيف فتح التكوينات في هذه التخصصات.


وأكد الوزير على أن الوزارة تفكر حاليا في اعتماد منح تحفيزية تعاقدية تصل إلى 4 آلاف درهم لكل من أراد أن "يتفرغ" للتكوين ضمن سلك الدكتوراه في التخصصات التي تعتبر الدولة في حاجة ماسة إليها، بشرط أن يكون الطالب الباحث لا يتقاضى أجرا في وظيفة، وبحسب الاستحقاق.


 عبد اللطيف حيدة


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

?? daba nta ghady tgybou 3atil 3an l3amal ykawan douktour fl9anoun ???

2012/08/15 - 01:56
2

naima

اقتراح وزير التعليم العالي بالاستعانة بدكاترة التعليم المدرسي يحتوي على مخاطر عديدة، فهو يحل مشاكل مؤسسات التعليم العالي على حساب هؤلاء الدكاترة الذين يظلون مجمدين في إطارهم القديم، (كأساتذة الثانوي) ويُتعامل معهم من طرف الجميع هناك، كأساتذة من الدرجة الثانية، أو كالعجلات الاحتياطية ... ولا تنسوا المحنة التي عانى ولازال يعاني منها هؤلاء (بالجامعات وبالمدارس العليا للأساتذة) حينما حُرموا من اجتياز مباراة الدكاترة لولوج إطار أساتذة التعليم العالي مساعدين، الأولى سنة 2010 والثانية في ماي 2012 التي نظمتها وزارة التربية الوطنية، باعتبارهم ملحقين بوزارة التعليم العالي، ولا زالوا ينتظرون وعودا باجتياز مباراة خاصة بهم في يوم من الأيام أو في شهر من الشهور أو في سنة من السنوات القادمة ... لذا أعتقد أن الحل الحقيقي لهؤلاء الدكاترة هو التكتل للدفاع عن حقهم المشروع في تغيير إطارهم بالإفراج على نتائج مباراة الدكاترة الثانية (ماي 2010) وبرمجة المباريات اللاحقة لها التي وُعدوا بها من أجل الطي النهائي للملف، بشكل يحفظ كرامتهم ويصون حقوقهم...

2012/08/22 - 10:45
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات