"أيت ايدر" يرد على "الأزمي": أنا برلماني متقاعد ولا أريد معاشا لأنه "ريع"

متى

البرلمانيون في المغرب لا توجد تحت أيديهم ملفات الفساد والبطالة والتعليم والصحة وووووو ...إلا معاشاتهم . سبحان الله.

حشومة

لا لقانون معاش ةلبرلمانيين ومن لم يرقه الأمر فليغادر ( واللي كيدافع علينا راجل ختو يخلينا بلا حماية.)

رجل صالح

نعم الشهامة نعم الرجولة نعم الوطنية التي ابان عنها شيخ النضال بن سعيد آيت يدر لقد فضح بقراره هذا تجار الدين تجار السياسة الوصوليين الإسلاميين العدالة والتنمية فماذا يريدون من هذا الشعب غير مص دمائه وتمرير الصفقات لمناصريهم وتعيين الأقارب في المناصب الدسمة والزواج بالثانية اما الشعب فلم يعودوا منه وله الله نقول بصريح العبارة نرفض تمويل تقاعد البرلمان من مال الشعب ومن أراد ذلك فليؤدي واجب تقاعده من جيبه لأن البرلماني ممثل وليس موظف أو أجير

لا لمعاشات البرلممببن

اتقوا الله في وطنكم انتم في البرلمان لاترون معاد مصالحكم تحركوا للدفاع عن مصالح مصالح الدولة والمواطنين انتم هنا فقط من اجل مصالحكم خودوا عبرة من البرلمانيين القدماء الدين كانو يفكرون قي وطنهم وليس في مصالحهم

لو كان وطني نهار اللي شد التقاعد من البرلمان ،يفضح ويغوت باش يوقفوا ليه التقاعد هو شحال من عام وهو يتخلص ومنين ناضت الحيحة عاد قال آه نوقف هاذ التقاعد .لانه كبير في اعمر وعارف انه ما بقى قد ما فات ،ارى نصرح بهاذ الشي باش يقولوا ايت يدير الله يرحمو راه وطني...وشكون اللي قتل عباس مساعدي.الوطني ديال بصح.

ا لحقيقة

كم انت كبير يا كبير أنت مدرسة الأجيال اما تجار الدين إلى مزبلة التاريخ

أفعال و ليس أقوال.

شكرا على ردك السريع. و لكن لتأكيد ذلك بإمكانك التنازل نهائيا عن هذا الريع كما وصفته.وتضع من يريدون توريطك انت و بعض رفاقك أمام الامر الواقع.

الوطنية

ها المعقول رجل وطني الله يعطيك الصحة

رجل راجل

ماشي بحال دوك الشمايت. الناس ملقات ماتاكل وهم باغين الريع.

الدیمقراطیہ

محشوماش شبعتی ریع عادا ولیتی باغی تخلی عن تقاعد اخوان نبیلہ فی حملہ انتخابیہ گالو غادی یتناڑلوا عن راتبھم الشھری ملی نجحوا جمعوا او طواو

البرلمان

بغينا شي حاجة تزاد فدستور المملكة تمنع على البرلمانيين اصدار قوانين لمصلحتهم الخاصة.

لالمعاشات الوزراء والبرلمانيين

للمعاشات الوزراء والبرلمانيين الالمن يدلي بشهادة الاحتتياج(الفقر ) من السلطات المعنية

يتنازلون عن ريع المعاش ولكنهم تناسوا ريع المصالحة