أخبارنا المغربية
السيد الوزير ليس مرتجلا أو غير فاهم لما يقوله بل هو ثاقب الذكاء وشديد الدهاء انه مراكشي واستقلالي ويعرف من أين ومتى تؤكل الكتف انها السياسة اجرة الوزارة على مدى اربع سنوات لا تشتري رياضا في مراكش أو فيلا في البيضاء أو حتى كابانو في شمال المغرب فكان لزاما الضغط على أرباب التعليم الخصوصي حتى يفهموا ولقد فهموا وما يحز في النفس ويؤلم هو تلك الاصوات النشاز التي تعتقد أنها ستغير العالم بتعاليقها من وراء أجهزة الحاسوب حين تأكل لحوم اخوانها الفقراءالاساتذة الذين يبيعون جهدهم وقوتهم وشبابهم من أجل لقمة عيش حارة في جميع دول العالم يشتغل الانسان أكثر من شغل واحد في اليوم وهذا يرجع الى قدرة كل واحد منا ومدى تحمله فلماذا البغض والحسد
ليعلم ذوي التعليقات المغرضة والتي في نفوسها شيئا من حتى أن المذكرتين الوزارتين المعنيتين خرجتا ألى الوجود وهذه هي أول خطوة نحو التفعيل الحقيقي لمضمونهما, فيما يخص المذكرة الاولى الخاصة باستعمال الزمن وفق التوقيت اليومي فهي قابلة للأجراة بشكل واسع لو تم العمل بمذكرة اعادة الانتشار لتفادي معضلة فائض /خصاص ببعض المدارس وبذلك يزداد معدل المؤسسات التي يتساوى بها عدد المدرسين بعدد الحجرات ولتبيان ذلك ما على المعنيين بالامر الا القيام بزيارة لبعض المدارس المتواجدة بمختلف أحياء المملكة التي تعرف نسبة منخفضة من حيث الولادات "شاخت" وسيطلعون عن قرب عن عدد الغرف الفارغة بها وتدني مستويات التسجيل بها وهكذا يتم تجاوز مشكل لكل استاذ حجرة على المستوى المنظور. أما فيما يتعلق المذكرة الثانية الخاصة بالمنع المؤقت لمنح الترخيص لهيئة التدريس بالقيام بساعات اضافية في التعليم الخصوص فلم تكن وليدة الساعة فقد أشار السيد الوزير لقرار المنع هذا أكثر من مرة الى من يهمه الأمر من قبل لكن الجهات المعنية لم تتخذ كل تلك التنبيهات بمحمل الجد ولم تلتزم بدفتر التحملات معتقدة أن وزارة السيد محمد الوفا مثلها مثل سابقاتها حتى تبث لديها عكس ذلك . إن للريع أوجه عدة والتعليم الخصوصي واحد منها ,إذ ظل هذا القطاع يستنزف خزينة الدولة وعوض أن يكون شريكا حقيقيا للمدرسة العمومية طعنها من الخلف وأطلق عليها رصاصة الرحمة وعلى تلامذتها الذين اوصدت في وجوههم المعاهد الكبرى بسبب فضائح المعدلات المنتفخة وبدل أن يكون قاطرة التنمية البشرية والتشغيل بالبلاد ساهم بشكل كبير في ازدياد عطالة خريجي الجامعات والمعاهد . أقول لصاحب المقال ,وما منع "أصحاب الشكارة " أن يتحملوا دفتر التحملات من قبل والعمل بمقتضياته كلها كما تنص عليه المادة 13 من القانون رقم 6 المادة 13 يجب أن يكون لمؤسسات التعليم المدرسي الخصوصي هيئة دائمة للتدريس بنسبة لا تقل عن 80%.؟ إن لم يكن الجشع والتواطئ ؟فماذا سيكون ؟ وحتى لا نطيل الكلام فالقانون واضح في هذه المسائل كما هو معمول به في البلدان الاخرى ,فالتعليم الخاص وغيره من الاستثمارات الخاصة عليها بتدبير مواردها وكل انتفاع أو امتيازات خارج قبة البرلمان تعد انتهاكا للمال العام وفي الاخير وحسب القوانين الوزير غير ملزما باخبار قرار المنع "الباطرونا"لانه ببساطة يطبق القانون وفق سلطاته التي خولها له القوانين المنظمة . فلا يبطئن من يبطئن,فعجلة التغييرفي حراك.
je salue monsieur le ministe pour cette decision courageuse qui n autorise plus aux etablissements d enseignement prives de faire recours aux professeurs et inspecteurs qui travaillent dans les .c est une decision tres attendue et ce pour plusieurs raisons :primo une raison liee a l ethique et a l ondeologie de l exercice de la foction du corps enseignant public parce que comment un professeur va reussir a etre efficace dans les deux secteursetablissements public pour y dispenser des cours
لما الحكومة تريد الاصلاح ومحاربة الفساد يخرج الفسدون عن صمتهم.ماتبن لي ان اصحاب الفساد في هدا البلد يفوق 60 في المائة . هل اصحاب المارس الحة يؤدون الضرائب هل الاساتدة الدين يقومون بساعات اضافية يؤدون الضرائب لمادا التعليم الخصوصي لا يساهم في حل مشكل المعطلين ادا ارادوا فعلا الخير لهدا البلد لما تجد اساتدة التعليم العام يدرسون ابنائهم بالتعليم الخاص مادا يعني هدا اطلب من الاساتدة ان يحللوا ارزاقهم الرئيسية
قضية فيديو "علاش كتغوتي عليا" تأخذ منعطفا جديدا بعد دخول وزارة التربية الوطنية على الخط ...
مستجدات متسارعة في ملف اعتقال ضابط وشرطية ببنگرير بتهمة تلقي رشوة 50 درهما ...
بعد اعتقاله بقاعة المحكمة.. تهم جديدة تطارد المؤثر الشهير ولد الشينوية ...
ام تلميذ بمدرسة خاصة
رحم الله من علمك
تحليل منطقي ومقال في المستوى لسنا نعارض المبدا ولكن الظرفية الزمنية لا تسمح بتفعيل قرار السيد الوزير وان نراه صائبا لان الخاسر الاول والأخير هم أبناؤنا المتمدرسين في المؤسسات الخاصة كان من المفروض إشراك الجهات المعنية وتكوين الشباب حاملي الشهادات المعطلين على الاقل في الأشهر الاخيرة من السنة الدراسية الفارطة فلا ضرر ولا ضرار اما بخصوص التعليم الابتدائي فأرى ان تغيير جدول الزمن الدراسي وجعل يوم السبت يوم عطلة على غرار التعليم الخاص فكرة ممتازة ولكن مستحيلة التطبيق الا في مؤسسات تعد على أطراف الأصابع نضرا للمشاكل التي تتخبط فيها الغابية العظمى من المؤسسات وهي النقص في التجهيزات وشكرا لصاحب المقال