الملك محمد السادس يبدأ جولة خليجية أكتوبر الجاري تشمل الكويت والسعودية والإمارات

1

سناء

مغرب المفارقات

وزارة التربية الوطنيو و وزارة الأوقاف تخترقان المدكرة التي أصدرها الوفا حين دعت وزارة السيادة بسوس و خاصة أشتوكة أساتدة العمومي للعمل في المدارس العتيقة و لأكتر من 12 ساعة أسبوعيا. بلد الغرائب العجيب ...مناصب يمكن أن تشغل ألاف الشباب و يعبت بها و تمنح لموظفين يتقاضون راتبين من الدولة ... و لكل المعطلين بالجهة اليقضة في الأسبوع المقبل

1

2012/10/05 - 07:31

2

chergui mohamed

صندوق لجمع التبرعات لأسود الأطلس لشباب الرياضيين

صندوق لجمع التبرعات لأسود ألأطلس للشباب ألرياضيين علما, علي أن ألشباب هم ذخر ألأمة, وعصب حياتها, وعـــلي أكتـــــافهم تنهض, وعلي سواعدهم تتقدم. يعدون كينونة متبلورة الحلقات تؤخذ من مستجدات الماضي وتفرز الجديد للمستقبل المنشود ومتطلبات صيرورة لكل عصر وزمن تمد كلا هذا وذاك من الغالي والنفيس لتحسين الجودة في التطوير والابتكار حسب متطلبات الألفية, وقوة من الفتيان حية في الأخذ والرد, وروح نابضة ومستقبل واعد. لا يعرفون الملل أو ألكلل أو الخمول, وتطلع أمل المنشود. وعدة وعدد خاما للحاضر وفجر المشرق. بل هم يصنعون ألعزائم ألصلبة والهمم ألعالية كانت عمرانية أو معمارية. بثقافة لكل ألفية متحضرة, وهم مصابيح ألهدي الساطعة , ينشجي بهم كل الصعب ويحققون كل عمل مجاب. كأنهم مسيرة شمس في ألدنيا لا تغيب, وهم قادة لكل عصر, وأبطال لكل معركة متضاربة. بمصدقيه الحوار الاستمراري في ألمحيط ألديموغرافي والاجتماعي والسياسي والثقافي وتمــــدين حضري . كأنهم آليات ميكانيكية وديناميكية واعية, وكهر مغناطيسية متحركة وزئبقية متلاحمة المتموجات متصلة بحكم عجلة ألزمان والمكان , وآن أصـــــابوا ألهدف والأمل فيتوجون بالتهليل والتجليل والعظمة, وان أصيبوا بخيبة أمل والعمل, فيعقب عليهم بالتذليل والإحباط . ومع ألعلم بالتجربة ألعملية والعلمية ألسائدة في كل عصر من عصور ألمتعاقبة , وهم آمــــنين بالوثوقية ألمطلقة ,وبقدرتهم ألطموحة للدفاع عن وحدتهم الترابية والوطنية في كل عصر ومكان بلولبية الغريزة الفطرية الموروثة الأخلاقي " الإنسان كائن اجتماعي بالفطرة " للإيجاد ألحلول ألناجحة لكل معضلة وهوية أو وطنية وخلافية واجتماعية عالقة, قديمة أو طارئة , بأعجوبة غير منتظرة ... علما علي أن ألإسلام رسم مسبقا للشباب من ألناحية ألبيولوجية والخلقية والبيتاغوجية والجسدية والاجتماعية ألشئ ألكثير, نحن نعرف علي أن بعض ألشباب منحهم الله ألعقل ألراجح والفكر ألسليم والجسد اللائق , مع ما يغرس في نفوسهم منذ ألصغر, مثلا عقيدة ألتوحيد ألتي تجعلهم يـــخلصون لعبادة الله وحده, والحب لوطنـــــهم ومواطــــــــــنيهم . والجدير بالذكر, علي أن كل فكرة, دينية أو سياسية أو حزبية ـكانت ـ لا تفلح ولا تنتصر ألا بفضل إنجازات ألشباب ألناشئة ألصاعدة,فآن نجحت وترعرعت فتصبح غاية لتطبيقها علي أرضية ألواقع بفضل طموحات شبا ب المستقبل ألآتية ألمتعاقبة بالاستمرارية , الذين يؤمنون بيها ويعملون من أجلها حتى تصبح معلمة واقعية ملموسة بمواردها الإيجابية... قال ألمتنبئ " كالسيف يزهوا في خمائله وليس يعمل ألا في يد بطل. مثلا : أن ألأدوار ألرياضية بمختلف أنواعها وأنماطها, مبنية علي ســـــتواعد ألأصحاء والأقوياء والأكفاء والمهرة ومع صفاء ألضمائر والنفوس والعزائم ,خالية من الملل والعلل والمكايل ألازدواجية أو الأصولية وينطبق عليهم ألقول „„ سيعلم ألجمع من ضم مجلسنا بأننا خير من تـــسعي بيه قدم "" "" وإننا وان كنا ألأخــير زمـاننا لآتينا بما لم تــأتي بيه أوائل "" يا صاحب الجلالة سيدنا ومولانا أعزكم الله ونصركم الله : أملك الهام ومواهب من الله يمكن لنا أن نقلص بيها المسافات ونستغني بيها من شروط المستثمرين ونفاجئ بيها العادي والبادي والداني والقاصي{ لو تفضلتم علي لأمتثل أمام جلالتكم لأبلغ لجلالتكم الأمانة والمسؤولية } والله شاهد بيني وبين جلالتكم علي ما أقول. وقد نشرت أزيد من أربعة مئة مقالا مابين مجلة " الحوادث الدولية وهسبريس الكترونية المغربية وقي سبوك " وقال الله .... (و السماء ذات الرجع والأرض ذات ألصـــــــدع .صق. لعلي أن يعيننا الله أن نسترجع أمجادنا ألقديمة وتمديننا ألثقافي والحضري ألتي كانت تمتد من جنوب نهر ألسنغال ألي جنوب بلاد ألغال جنوب فرنسا ,إلي طليـــــطلة ألاسبانية , لنوطد بيها ألصد وع ألسياسية والهياكل ألاقتصادية, موازية للدول المتقدمة ـــ من جاء علي أصله فلا سأل عليه إن صـــح هذا ألتعبيرـــ وقد أصبحت أليم ألألعاب ألرياضية بتمـــــــدينها ألحضري والثقافي هي حوار سيكولوجي وايدولوجيا بين فرق اللاعبين بقوة ألعضلات بروح رياضية سلمية تخاطب مختلف ألجماهير عن بعد, وببوابة خلفية للنصر... نحن الجمهور,ألشعب ألمغربي ملكا وحكومة وشعبا, نقف موقف أللأبطال والأخيار, نــــندد ونستنكر ما طرا في ألسياسية ألأسبانية ــ وما قام بيه مــــــــلك اسبانيا ( خوان كارلوس)ـــ ألاستفزازية والقاضي ألأسباني ألذي أتي بأفكار قديمة علي إيقاع فثار جديدة ... مثــــلا كالذي فاتته وقت ركوب ألقطار, وهو يركض خلفها عبثا يحاول أللحاق بها ... وقد قال ألمغفور له ملك الحسن ألثاني ( نحن لنا نفس طويل , وان ألوطن لغفور رحيم ) ونحن ألجمهور,ألشغب ألمغربي من الأبطال الجبارين, يفرض علينا ألواجب ألإنساني والأخلاقي أن نقوم بردود فعلية سياسية وإستراتيجية تضامنية وايجابية أمام مرآي ومسمع من ألرأي ألعالمي ـــ غير مبالي ما يكنه لنا جوارنا ـــ بإنشاء( صندوق ألتمويل لأسد ألأطلس للشباب ألرياضيين ) ونساهم فيه, ملكا وحكومة وشعبا من كل الغالي والنفيس لطمأنة شعبنا والرأي ألعالمي علي إننا نحن الذي نبتكر و نصنع ألعزائم بأنفسنا وقادرين علي أن تتخطي كل الحواجز والعقبات ونسترجع أمجادنا وتمديننا ألمـــاضية في قالب عصرا نية تتفق مع ألأوضاع ألأصلية والأصالة تتمشي مع عصر نية ألمبدأ والشرائع ألسماوية ألكونية. =جدير بالملاحظة " هذا الصندوق يجب أن يفتتح عبرالقنوات bemerkenswert: ألفضائية علي مرآي ومسمع من ألرأي ألعالمي ب (......) أومن بعض ألشخصيات المغربية ألمرموقة حتى ينال ثقة الجميع ــ ألشعب ألمغربي من ألخرج أو ألداخل و من بعض الشركات ألشركات والموظفون ومن ذوي أهل ألخير والسخاء من دول ألصديقة, وسوف يصبح لهذا ألصندوق له أكبر رصيد مالي, و من أعظم ممولي ألمرافق ألرياضية منها " ألترميمية أو ألجديدة " أعزكم الله يا صاحب الجلالة ووفقكم الله في مساعكم الحميدة قي هذه الزيارة لإخواكم ذوي وأصحاب المعالي والمهابة حغظكم الله كما حفظ به الذكر الحكيم والسلام عليكم أجمعين وعلي مقامكم الهظيم : الشركي محمد صوت من امهجر

0

2012/10/06 - 10:18

3

chergui mohamed

صندوق لجمع التبرعات لأسود الأطلس لشباب الرياضيين

صندوق لجمع التبرعات لأسود ألأطلس للشباب ألرياضيين علما, علي أن ألشباب هم ذخر ألأمة, وعصب حياتها, وعـــلي أكتـــــافهم تنهض, وعلي سواعدهم تتقدم. يعدون كينونة متبلورة الحلقات تؤخذ من مستجدات الماضي وتفرز الجديد للمستقبل المنشود ومتطلبات صيرورة لكل عصر وزمن تمد كلا هذا وذاك من الغالي والنفيس لتحسين الجودة في التطوير والابتكار حسب متطلبات الألفية, وقوة من الفتيان حية في الأخذ والرد, وروح نابضة ومستقبل واعد. لا يعرفون الملل أو ألكلل أو الخمول, وتطلع أمل المنشود. وعدة وعدد خاما للحاضر وفجر المشرق. بل هم يصنعون ألعزائم ألصلبة والهمم ألعالية كانت عمرانية أو معمارية. بثقافة لكل ألفية متحضرة, وهم مصابيح ألهدي الساطعة , ينشجي بهم كل الصعب ويحققون كل عمل مجاب. كأنهم مسيرة شمس في ألدنيا لا تغيب, وهم قادة لكل عصر, وأبطال لكل معركة متضاربة. بمصدقيه الحوار الاستمراري في ألمحيط ألديموغرافي والاجتماعي والسياسي والثقافي وتمــــدين حضري . كأنهم آليات ميكانيكية وديناميكية واعية, وكهر مغناطيسية متحركة وزئبقية متلاحمة المتموجات متصلة بحكم عجلة ألزمان والمكان , وآن أصـــــابوا ألهدف والأمل فيتوجون بالتهليل والتجليل والعظمة, وان أصيبوا بخيبة أمل والعمل, فيعقب عليهم بالتذليل والإحباط . ومع ألعلم بالتجربة ألعملية والعلمية ألسائدة في كل عصر من عصور ألمتعاقبة , وهم آمــــنين بالوثوقية ألمطلقة ,وبقدرتهم ألطموحة للدفاع عن وحدتهم الترابية والوطنية في كل عصر ومكان بلولبية الغريزة الفطرية الموروثة الأخلاقي " الإنسان كائن اجتماعي بالفطرة " للإيجاد ألحلول ألناجحة لكل معضلة وهوية أو وطنية وخلافية واجتماعية عالقة, قديمة أو طارئة , بأعجوبة غير منتظرة ... علما علي أن ألإسلام رسم مسبقا للشباب من ألناحية ألبيولوجية والخلقية والبيتاغوجية والجسدية والاجتماعية ألشئ ألكثير, نحن نعرف علي أن بعض ألشباب منحهم الله ألعقل ألراجح والفكر ألسليم والجسد اللائق , مع ما يغرس في نفوسهم منذ ألصغر, مثلا عقيدة ألتوحيد ألتي تجعلهم يـــخلصون لعبادة الله وحده, والحب لوطنـــــهم ومواطــــــــــنيهم . والجدير بالذكر, علي أن كل فكرة, دينية أو سياسية أو حزبية ـكانت ـ لا تفلح ولا تنتصر ألا بفضل إنجازات ألشباب ألناشئة ألصاعدة,فآن نجحت وترعرعت فتصبح غاية لتطبيقها علي أرضية ألواقع بفضل طموحات شبا ب المستقبل ألآتية ألمتعاقبة بالاستمرارية , الذين يؤمنون بيها ويعملون من أجلها حتى تصبح معلمة واقعية ملموسة بمواردها الإيجابية... قال ألمتنبئ " كالسيف يزهوا في خمائله وليس يعمل ألا في يد بطل. مثلا : أن ألأدوار ألرياضية بمختلف أنواعها وأنماطها, مبنية علي ســـــتواعد ألأصحاء والأقوياء والأكفاء والمهرة ومع صفاء ألضمائر والنفوس والعزائم ,خالية من الملل والعلل والمكايل ألازدواجية أو الأصولية وينطبق عليهم ألقول „„ سيعلم ألجمع من ضم مجلسنا بأننا خير من تـــسعي بيه قدم "" "" وإننا وان كنا ألأخــير زمـاننا لآتينا بما لم تــأتي بيه أوائل "" يا صاحب الجلالة سيدنا ومولانا أعزكم الله ونصركم الله : أملك الهام ومواهب من الله يمكن لنا أن نقلص بيها المسافات ونستغني بيها من شروط المستثمرين ونفاجئ بيها العادي والبادي والداني والقاصي{ لو تفضلتم علي لأمتثل أمام جلالتكم لأبلغ لجلالتكم الأمانة والمسؤولية } والله شاهد بيني وبين جلالتكم علي ما أقول. وقد نشرت أزيد من أربعة مئة مقالا مابين مجلة " الحوادث الدولية وهسبريس الكترونية المغربية وقي سبوك " وقال الله .... (و السماء ذات الرجع والأرض ذات ألصـــــــدع .صق. لعلي أن يعيننا الله أن نسترجع أمجادنا ألقديمة وتمديننا ألثقافي والحضري ألتي كانت تمتد من جنوب نهر ألسنغال ألي جنوب بلاد ألغال جنوب فرنسا ,إلي طليـــــطلة ألاسبانية , لنوطد بيها ألصد وع ألسياسية والهياكل ألاقتصادية, موازية للدول المتقدمة ـــ من جاء علي أصله فلا سأل عليه إن صـــح هذا ألتعبيرـــ وقد أصبحت أليم ألألعاب ألرياضية بتمـــــــدينها ألحضري والثقافي هي حوار سيكولوجي وايدولوجيا بين فرق اللاعبين بقوة ألعضلات بروح رياضية سلمية تخاطب مختلف ألجماهير عن بعد, وببوابة خلفية للنصر... نحن الجمهور,ألشعب ألمغربي ملكا وحكومة وشعبا, نقف موقف أللأبطال والأخيار, نــــندد ونستنكر ما طرا في ألسياسية ألأسبانية ــ وما قام بيه مــــــــلك اسبانيا ( خوان كارلوس)ـــ ألاستفزازية والقاضي ألأسباني ألذي أتي بأفكار قديمة علي إيقاع فثار جديدة ... مثــــلا كالذي فاتته وقت ركوب ألقطار, وهو يركض خلفها عبثا يحاول أللحاق بها ... وقد قال ألمغفور له ملك الحسن ألثاني ( نحن لنا نفس طويل , وان ألوطن لغفور رحيم ) ونحن ألجمهور,ألشغب ألمغربي من الأبطال الجبارين, يفرض علينا ألواجب ألإنساني والأخلاقي أن نقوم بردود فعلية سياسية وإستراتيجية تضامنية وايجابية أمام مرآي ومسمع من ألرأي ألعالمي ـــ غير مبالي ما يكنه لنا جوارنا ـــ بإنشاء( صندوق ألتمويل لأسد ألأطلس للشباب ألرياضيين ) ونساهم فيه, ملكا وحكومة وشعبا من كل الغالي والنفيس لطمأنة شعبنا والرأي ألعالمي علي إننا نحن الذي نبتكر و نصنع ألعزائم بأنفسنا وقادرين علي أن تتخطي كل الحواجز والعقبات ونسترجع أمجادنا وتمديننا ألمـــاضية في قالب عصرا نية تتفق مع ألأوضاع ألأصلية والأصالة تتمشي مع عصر نية ألمبدأ والشرائع ألسماوية ألكونية. =جدير بالملاحظة " هذا الصندوق يجب أن يفتتح عبرالقنوات bemerkenswert: ألفضائية علي مرآي ومسمع من ألرأي ألعالمي ب (......) أومن بعض ألشخصيات المغربية ألمرموقة حتى ينال ثقة الجميع ــ ألشعب ألمغربي من ألخرج أو ألداخل و من بعض الشركات ألشركات والموظفون ومن ذوي أهل ألخير والسخاء من دول ألصديقة, وسوف يصبح لهذا ألصندوق له أكبر رصيد مالي, و من أعظم ممولي ألمرافق ألرياضية منها " ألترميمية أو ألجديدة " الشركي محمد

0

2012/10/06 - 10:20

4

chergui mohamed

صندوق لجمع التبرعات لأسود الأطلس لشباب الرياضيين

صندوق لجمع التبرعات لأسود ألأطلس للشباب ألرياضيين علما, علي أن ألشباب هم ذخر ألأمة, وعصب حياتها, وعـــلي أكتـــــافهم تنهض, وعلي سواعدهم تتقدم. يعدون كينونة متبلورة الحلقات تؤخذ من مستجدات الماضي وتفرز الجديد للمستقبل المنشود ومتطلبات صيرورة لكل عصر وزمن تمد كلا هذا وذاك من الغالي والنفيس لتحسين الجودة في التطوير والابتكار حسب متطلبات الألفية, وقوة من الفتيان حية في الأخذ والرد, وروح نابضة ومستقبل واعد. لا يعرفون الملل أو ألكلل أو الخمول, وتطلع أمل المنشود. وعدة وعدد خاما للحاضر وفجر المشرق. بل هم يصنعون ألعزائم ألصلبة والهمم ألعالية كانت عمرانية أو معمارية. بثقافة لكل ألفية متحضرة, وهم مصابيح ألهدي الساطعة , ينشجي بهم كل الصعب ويحققون كل عمل مجاب. كأنهم مسيرة شمس في ألدنيا لا تغيب, وهم قادة لكل عصر, وأبطال لكل معركة متضاربة. بمصدقيه الحوار الاستمراري في ألمحيط ألديموغرافي والاجتماعي والسياسي والثقافي وتمــــدين حضري . كأنهم آليات ميكانيكية وديناميكية واعية, وكهر مغناطيسية متحركة وزئبقية متلاحمة المتموجات متصلة بحكم عجلة ألزمان والمكان , وآن أصـــــابوا ألهدف والأمل فيتوجون بالتهليل والتجليل والعظمة, وان أصيبوا بخيبة أمل والعمل, فيعقب عليهم بالتذليل والإحباط . ومع ألعلم بالتجربة ألعملية والعلمية ألسائدة في كل عصر من عصور ألمتعاقبة , وهم آمــــنين بالوثوقية ألمطلقة ,وبقدرتهم ألطموحة للدفاع عن وحدتهم الترابية والوطنية في كل عصر ومكان بلولبية الغريزة الفطرية الموروثة الأخلاقي " الإنسان كائن اجتماعي بالفطرة " للإيجاد ألحلول ألناجحة لكل معضلة وهوية أو وطنية وخلافية واجتماعية عالقة, قديمة أو طارئة , بأعجوبة غير منتظرة ... علما علي أن ألإسلام رسم مسبقا للشباب من ألناحية ألبيولوجية والخلقية والبيتاغوجية والجسدية والاجتماعية ألشئ ألكثير, نحن نعرف علي أن بعض ألشباب منحهم الله ألعقل ألراجح والفكر ألسليم والجسد اللائق , مع ما يغرس في نفوسهم منذ ألصغر, مثلا عقيدة ألتوحيد ألتي تجعلهم يـــخلصون لعبادة الله وحده, والحب لوطنـــــهم ومواطــــــــــنيهم . والجدير بالذكر, علي أن كل فكرة, دينية أو سياسية أو حزبية ـكانت ـ لا تفلح ولا تنتصر ألا بفضل إنجازات ألشباب ألناشئة ألصاعدة,فآن نجحت وترعرعت فتصبح غاية لتطبيقها علي أرضية ألواقع بفضل طموحات شبا ب المستقبل ألآتية ألمتعاقبة بالاستمرارية , الذين يؤمنون بيها ويعملون من أجلها حتى تصبح معلمة واقعية ملموسة بمواردها الإيجابية... قال ألمتنبئ " كالسيف يزهوا في خمائله وليس يعمل ألا في يد بطل. مثلا : أن ألأدوار ألرياضية بمختلف أنواعها وأنماطها, مبنية علي ســـــتواعد ألأصحاء والأقوياء والأكفاء والمهرة ومع صفاء ألضمائر والنفوس والعزائم ,خالية من الملل والعلل والمكايل ألازدواجية أو الأصولية وينطبق عليهم ألقول „„ سيعلم ألجمع من ضم مجلسنا بأننا خير من تـــسعي بيه قدم "" "" وإننا وان كنا ألأخــير زمـاننا لآتينا بما لم تــأتي بيه أوائل "" يا صاحب الجلالة سيدنا ومولانا أعزكم الله ونصركم الله : أملك الهام ومواهب من الله يمكن لنا أن نقلص بيها المسافات ونستغني بيها من شروط المستثمرين ونفاجئ بيها العادي والبادي والداني والقاصي{ لو تفضلتم علي لأمتثل أمام جلالتكم لأبلغ لجلالتكم الأمانة والمسؤولية } والله شاهد بيني وبين جلالتكم علي ما أقول. وقد نشرت أزيد من أربعة مئة مقالا مابين مجلة " الحوادث الدولية وهسبريس الكترونية المغربية وقي سبوك " وقال الله .... (و السماء ذات الرجع والأرض ذات ألصـــــــدع .صق. لعلي أن يعيننا الله أن نسترجع أمجادنا ألقديمة وتمديننا ألثقافي والحضري ألتي كانت تمتد من جنوب نهر ألسنغال ألي جنوب بلاد ألغال جنوب فرنسا ,إلي طليـــــطلة ألاسبانية , لنوطد بيها ألصد وع ألسياسية والهياكل ألاقتصادية, موازية للدول المتقدمة ـــ من جاء علي أصله فلا سأل عليه إن صـــح هذا ألتعبيرـــ وقد أصبحت أليم ألألعاب ألرياضية بتمـــــــدينها ألحضري والثقافي هي حوار سيكولوجي وايدولوجيا بين فرق اللاعبين بقوة ألعضلات بروح رياضية سلمية تخاطب مختلف ألجماهير عن بعد, وببوابة خلفية للنصر... نحن الجمهور,ألشعب ألمغربي ملكا وحكومة وشعبا, نقف موقف أللأبطال والأخيار, نــــندد ونستنكر ما طرا في ألسياسية ألأسبانية ــ وما قام بيه مــــــــلك اسبانيا ( خوان كارلوس)ـــ ألاستفزازية والقاضي ألأسباني ألذي أتي بأفكار قديمة علي إيقاع فثار جديدة ... مثــــلا كالذي فاتته وقت ركوب ألقطار, وهو يركض خلفها عبثا يحاول أللحاق بها ... وقد قال ألمغفور له ملك الحسن ألثاني ( نحن لنا نفس طويل , وان ألوطن لغفور رحيم ) ونحن ألجمهور,ألشغب ألمغربي من الأبطال الجبارين, يفرض علينا ألواجب ألإنساني والأخلاقي أن نقوم بردود فعلية سياسية وإستراتيجية تضامنية وايجابية أمام مرآي ومسمع من ألرأي ألعالمي ـــ غير مبالي ما يكنه لنا جوارنا ـــ بإنشاء( صندوق ألتمويل لأسد ألأطلس للشباب ألرياضيين ) ونساهم فيه, ملكا وحكومة وشعبا من كل الغالي والنفيس لطمأنة شعبنا والرأي ألعالمي علي إننا نحن الذي نبتكر و نصنع ألعزائم بأنفسنا وقادرين علي أن تتخطي كل الحواجز والعقبات ونسترجع أمجادنا وتمديننا ألمـــاضية في قالب عصرا نية تتفق مع ألأوضاع ألأصلية والأصالة تتمشي مع عصر نية ألمبدأ والشرائع ألسماوية ألكونية. =جدير بالملاحظة " هذا الصندوق يجب أن يفتتح عبرالقنوات bemerkenswert: ألفضائية علي مرآي ومسمع من ألرأي ألعالمي ب (......) أومن بعض ألشخصيات المغربية ألمرموقة حتى ينال ثقة الجميع ــ ألشعب ألمغربي من ألخرج أو ألداخل و من بعض الشركات ألشركات والموظفون ومن ذوي أهل ألخير والسخاء من دول ألصديقة, وسوف يصبح لهذا ألصندوق له أكبر رصيد مالي, و من أعظم ممولي ألمرافق ألرياضية منها " ألترميمية أو ألجديدة "

0

2012/10/06 - 10:21

5

chergui mohamed

صندوق لجمع التبرعات لأسود الأطلس لشباب الرياضيين

عودة الوعي صوت من الخارج حفظكم الله ووفقكم الله يا صاحب الجلالة والمهابة يا سيدنا ومولانا ملك االمملكة المعربية سيدنا محمد السادس المنصور بالله في هذه الزيارة الميمونة لأشقائكم العرب ذوي المهابة والمعالي والسلام عليكم أجمعين وعلي مقامكم العظيم الشركي محمد من المهجر المانيا

0

2012/10/06 - 10:32

6

محمد

رداً على الصندوق

لا شك بأن الأخ الشركي نواياه حسنة و لو أن مقدمته طويلة أكثر مما ينبغي, إلا أنني أرى شخصياً أن الفكرة يجب أن تستغل فيما هو أفضل من ذلك لخدمة الشباب, فالأجدى أن تقضي على المشكل من أصوله و جذوره. فأنت فكرت في الشباب الرياضيين فقط؟! هؤلاء أنعم عليهم الله و هداهم إلى أن يصبحو كذلك بتوجه شخصي أو تربية حسنة أو ظروف معينة, لكن ماذا عن ملايين الشباب المسكوت عنهم في القرى و هوامش المدن و المدن نفسها و من في السجون ممن لا يمتهنون سوى إدمان المخدرات و الاعتداء على الغير و النهب و ارتياد السجن مراراً. و هؤلاء الذين يفضلون المخاطرة بحياتهم في سبيل عبور الضفة بحثاً عن حلم ما يفتئ أن يصبح كابوساً هناك... و هناك العديد العديد من حالات الشباب الضائع من ذوي المواهب العلمية و الرياضية و غيرها. أنا أتمنى أن تتم مراعاة هذه الحالات و هذه الطاقات المهدرة, و بدلا من دعم أسود لا تزأر فلنجهز و نربي الأشبال و نغذيها أحسن تغذية لكي تنمي مهاراتها الذهنية و الجسدية و الإدراكية, و يتوفر لكل شبل المأوى اللائق بتربية شبل مشروع أسد, فمعظم شبابنا و للأسف لا ينعم بأبسط مستويات العيش الكريم و ما يترتب عنه من مأكل و ملبس و سكن لائق و مدرسة في المستوى و مستشفى تعتني به و غيره من الخدمات.. إذن فكر يا أخي و يا إخواني و يا حكومتي و يا ملكي في الصندوق الذي يدعم تنمية هذا المجتمع و انقاذ شبابه و الأجيال اللاحقة من أطفال اليوم و الغذ, و كفانا من الحلول المؤقتة و الآنية. تقبلوا تحياتي و احترامي

0

2012/10/07 - 07:19

7

chergui mohamed

الإعتذار الأول

الاعتذار ألأول 1) اعتذر للجميع علي التكرار النص ومضاعفاته وبعض الحشو, هذا حدث تلقائيا, والله شاهد علي من أقول ... 2) أم عن الصندوق,يمكن لنا أن نتقاسم عبأ التمويل الرياضية مابين المتشجعين والمتفرجين والكرماء والشركات وذوي المصالح الازدواجية نحن مقبلين علي عصر متغير سوف تكثر المصانع والمعامل والبنوك أضف ألي الشهامة المغربية عن السخاء ... 3) وكنت أتوقع" ما أشرت إليه أيها الصديق في الإصلاح " علي أن الدولة سوف تعيد النظر ألي البنية التحتية والأولية للمجتمع لإصلاحها,بعد التأكد من مساهمة الصندوق ... 4) دعنا أن ننتظر شيئا ما, ليس بالبعيد, نأمل أن تنقطع البطالة والهشاشة ودور الصفيح نهائيا. فد حقق المغرب في العشرات الأخيرة الشيء الكثير, والخبراء الأمريكيون يجزمون جزمنا قاطعا علي أن المغرب في 2015 سوف يصبح أفضل من اسبانيا وفرنسا في سوق الشغل. أنا شخصيا أأمل أن يكون المغرب " هنغكونغ " أفريقيا وعروس البحر المتوسط 5) أنا عبد ربه أفتخر بمغربية وعروبة وإسلامي وأمزيغي, بين الألمان والأمريكان: وأقول لهم علي " إننا قادمون " نحن السابقون في كل شيء, نحن ساهمنا بيد طولي في بناء الحضارة وتطويرها في أمريكا وأوربا 6) ألم يكن أسطولنا البحري يفوق أساطيل الأوروبيين؟ نعم, بل كان يضاهي الأسطول الصيني في التطوير والتدبير 7) الم يطلب منا الملك جون الإنجليزي يد المساعدة لمحاربة الفرنسيين ؟نعم 8) إسمحو لي يا سادة إن صدر مني الغلط, فيحسب عفوي ... والسلام عليكم أجمعين

0

2012/10/07 - 04:24