لماذا كل هذا التشهير بنساء ورجال التربية؟

تحية

تحية معطرة بالورد والريحان لكل أستاذ و أستاذة علمنا الحرف و لغة الكلام ليس لنشهر عليهم بأقبح النعوت بل لنشيد بأفعالهم و تضحياتهم خصوصا المرابضون في الجبال لأنهم يستحقون التقدير و الاحترام.

تحية

تحية معطرة بالورد والريحان لكل أستاذ و أستاذة علمنا الحرف و لغة الكلام ليس لنشهر عليهم بأقبح النعوت بل لنشيد بأفعالهم و تضحياتهم خصوصا المرابضون في الجبال لأنهم يستحقون التقدير و الاحترام.

تحية

شكرا أخي هلى المقال الرائع و الحمد لله أنه لازال في هذه الأمة من يقول كلمة حق في ظل زمن ساد فيه الفساد الأخلاقي والاعلامي.

غريب امركم

ان ما يثير اهتمامي هذه الايام, علما اني مواطنة عادية,مثقفة و ربة بيت, هو كل هذا التركيز على رجال و نساء التعليم. هذا الميل الى تشويه سمعتهم والمس بكرامتهم واستفزازهم بكل الطرق. ما يجعلنا ننسى او نتناسى, انه لولاهم لبقينا وسط الجهل و الجهلاء وغرقنا في التخلف . فايها المواطنون, اوقفوا هذه النظرة السلبية الى رجال و نساء التعليم, فهم اناس مثلنا,لهم عيوبهم مثلنا, و لهم اهتماماتهم ومشاكلهم مثلنا, فكما ندافع نحن عن حقوقنا هم ايضا يدافعون عنها, رغم ان لكل منا طريقته في ذلك. لا تنسوا. احكموا على الاستاذ, على شخصيته وعلى تصرفاته و هو داخل قسمه و امام تلاميذه, وليس في الشارع او مع اصحابه, فهو , وكما قلت, انسان, له حاجياته واهتماماته لا تختلف عنا. فدعوا الاساتذة وشانهم, ولا تنسوا انكم مهما ادعيتم الكبر و انكرتم الجميل, فسيبقى للاساتذة فضل عليكم رغم انفكم.

bima2i adahab la walahi inaho klamon ra2i3 choran akhi al 3aziz 3ala hada al ma9al aladi kotiba

تحية لجنود الحقيقيون مدافعين عن الوطن من الجهل

تحية شكر و تقدير لكل جنود الحقيقيون المدافعين عن الوطن من الجهل .

تحياتي

تحياتي عاليا لكم على هذا المقال الرائع ، صحيح أن وسائل الإعلام (وسائل التخريب) تشوه صورة شرفاء هذا الوطن و تحط من قيمتهم و من بين هؤلاء الشرفاء نجد رجل التعليم الذي تتطاول عليه ااتلفزة العمومية (تلفزة الميوعة و اعادة انتاج "التكلاخ")و الجرائد و حتى عموم الشعب ،بما فيهم الأميون و غير الأميون،وتشوه صورته و تنعته بنعوت قدحية من قبيل "الأستاذ السلايتي ، الأستاذ القرزاز ...وهنا السؤال الذي يطرح نفسه هو ما ذنب رجل التعليم ليستحق كل هذا التشويه

هؤلاء القلة يا اخي العزيز هم المحضوضون مع كامل الاسف .لا في الترقية و لا في الحركة ......و.........

أسأل الله أن يجعل عملكم الشريف و مجهودكم مع أبناء الشعب خالصا لوجه الله و أن يتقبل منكم صالح العمل وفقكم الله

صدقت يا صاحب المقال

ثقبوا آذاننا بالشعارات و أتخمونا حدالبداءة بالنظريات و أرغمونا مكرهينا بأن نشهد زورا أنها المثال و المخلص للقطاع مما يتخبط فيه من مشاكل لاتحصى و لما أبانت كل البرامج عن فشلها جعلونا مشجبا لكل تنظيراتهم و ألبوا علينا كل الأبواق لتشويه سمعتنا و تلميع صورتهم . فحتى وان كانوا قد نجحوا في تسويق بضاعتهم الكاسدة أصلا في الأوساط الشعبية اعتقادا منهم أنهم حققوا نصرا فإن رجل التعليم سيظل في القمة شامخا كالنسر على حد تعبير أبي القاسم الشابي . و التاريخ كفيل إحقاق الحق . فدمتم للتضحية و النضال جنودا مكا عهدكم الوطن يا نساء و رجال التعليم

من علمني

من منا ينكر ما قدمه الاستاذ لنا ولابناء هذا الوطن...من علمني حرفا كنت له عبدا...اللهم ارحم من علمنا...وما اختم به ما جاء في نهاية كاتب هذا الموضوع... فتحية فخر واعتزاز وتقدير وحب لكل نساء ورجال التعليم في وطني الحبيب...المحاربين في صمت إلى أن يموتوا في صمت.

قم للمعلم

اشكر الاستاذ جزيل الشكر على مقاله الذي تناول الظروف المريرةالتي يعاني منها رجل التعليم واللتي لا يعيشها الا هو ولكن علينا الا نتضايق من التشهيرو التشويه لان هذا يبرهن على اهميتنا داخل المجتمع والايمان بنا كشريحة فعالة احب من احب وكره من كره شريحة عطاء وكفاح ونظال .فتحية شرف لكل نساء ورجال التعليم .ولنكون يدا في يد حتى نبقى دائما شجرة مثمرة

تحية عالية لنساء ورجال التعليم الشرفاء

شكرا لصاحب المقال ما أعرفه أن الشجرة المثمرة هي التي يقذفها الناس بالحجر أما التي لا فائدة منها فلا من يكترث بها ..هكذا حالنا نحن -رجال ونساء التعليم- فالكل يتابع كل صغيرة وكبيرة عنا ...وكثير هم المتكالبون علينا وقليل هم من يعترق بفضلنا..فلنتحد جميعا لتسير قافلتنا ولنعمل لتروي سحابة علمنا المتعطشين من أبناء بلدنا لما تيسر من علمنا وما ضر السحاب نبح الكلاب...أتحدى من يحصي اضراباتنا وشواهدنا أن يصبر أسبوعا واحدا في الظروف الحالية داخل القسم....ان العوام يعترفون دون أن يدروا بفضلنا في ايام العطل عندما يرون من ابتلينا بتعليمهم أمامهم بضجيجهم وصراخهم ويتمنون متى تنقضي العطلة ليستريحوا من همهم...لكل من يتطاول على أسياده أقول.... ليس من رأى كمن سمع.

سلاما عليك يا صاحب المقال

أحيي كل غيور على هذا القطاع و على الوظيفة العمومية كلها.أقسم بالله العظيم أن تلامذتي عرضوا علي مقابلا ماديا لساعات الدعم التي أقدمها فرفضت لأنني أحب هذا الوطن. و الوطن أغلى من أن يباع بالمال. و لأن من درسونا قاموا بذلك بكل إخلاص.لذلك يجب علينا تسليم المشعل كما استلمناه. أدعو كل الغيورين على هذا الوطن أن يخلصوا في عملهم كل من موقعه دون الاكتراث للمسيئين.