التجديد
احتل المغرب المرتبة الثامنة من بين 20 دولة عربية، بخصوص المحتوى الرقمي العربي بالأنترنيت، وبلغ المحتوى المغربي العربي بالانترنيت 326 ألفا و790 من مجموع عينة البحث التي شملت 20 مليونا و451 ألفا و84 وحدة معلوماتية، تغطي الفترة ما بين العام 1995 و2011، ويشكل المحتوى المغربي 1.6 بالمائة فقط من مجموع المحتوى العربي بالإنترنيت، واحتل المحتوى العربي للملكة العربية السعودية، المرتبة الأولى بثلاثة ملايين و201 ألف و306 وحدة معلوماتية، «15.65 بالمائة»، وجاءت مصر ثانية بمليونين و739 ألفا و853 وحدة معلوماتية «13.4 بالمائة»، تلتها الكويت ثم سوريا.
وكشفت معطيات المرصد الإحصائي للمحتوى الرقمي العربي، التي أعلنت عنها مؤسسة الفكر العربي، الخميس 7 مارس 2013 ببيروت، أن العائد السنوي للمحتوى الرقمي المغربي باللغة العربية بالإنترنيت، بلغ ما مجموعه 26 مليونا و124 ألفا و669 دولار، واحتل بذلك المرتبة العاشرة عربيا من حيث أقوى العائدات السنوية، وشكل العائد السنوي المغربي 1.83 بالمائة من مجموع العائد السنوي العربي للمحتوى الرقمي العربي، الذي بلغ مليارا و429 مليونا و498 ألفا و353 دولار، تحققها 111 مدونّة و11 ألفاً و985 موقعاً.
وأفادت معطيات الدراسة الإحصائية بأن المحتوى الفكري والثقافي والأدبي للمؤسسات العمومية المغربية بالمواقع الإلكترونية تأتي في المرتبة الأولى بنحو 400 ألف وحدة، ويأتي المحتوى السياسي القانوني في المرتبة الثانية بـ178 وحدة، ثم محتوى العلوم الاجتماعية، والمحتوى الاقتصادي ثم المحتوى العلمي البحثي، بينما احتل المحتوى المتعلق بالإعلام والاتصال المرتبة السادسة، وجاء أخيرا المحتوى التعليمي ثم المحتوى العسكري والأمني.
واعتمد الخبراء الذين اشتغلوا لمدة سنتين على إعداد المرصد الإحصائي، على عيّنة قوامها 20 مليوناً و451 ألفاً و84 وحدة معلوماتية، ويُقصد بالمحتوى الذي يغطيه المرصد كلّ ما هو مكتوب بحروفٍ عربية على شبكة الإنترنت، أو مسجل بأصوات عربية، أو مصوّر بشكل يُستَدلّ به على مصدره العربي، والمنشور بمختلف قنوات النشر بين سنتي 1995 إلى 2011.
عربيا، جاءت المملكة العربية السعودية، على رأس قائمة الدولة العربية التي حققت أكبر العائدات السنوية من محتواها الرقمي العربي بالإنترنيت، وحققت ما مجموعه 207 مليون و708 ألف و710 دولار، بما يمثل 14.53 بالمائة من مجموع العائد السنوي للمحتوى العربي بالإنترنيت، وجاءت في المرتبة الثانية جمهورية مصر بـ201 مليون و754 ألف و832 دولار، بحوالي 14.11 من مجموع العائد السنوي الكلي، ثم ثالثا العراق بـ4.59 بالمائة، متبوعة بـتونس ثم الجزائر وسوريا ولبنان وقطر والكويت ثم المغرب عاشرا، ويقول الخبراء الذي أعدوا الدراسة أن حجم العائدات جد متواضع، وهو ما فسروه بكون 20 بالمئة فقط من المضمون أصيل وغير مكرّر، وأن معظم ما يُنشر على مواقع التواصل شخصي وخاص.
وكشفت معطيات المرصد الإحصائي للمحتوى الرقمي العربي، التي أعلنت عنها مؤسسة الفكر العربي، الخميس 7 مارس 2013 ببيروت، أن العائد السنوي للمحتوى الرقمي المغربي باللغة العربية بالإنترنيت، بلغ ما مجموعه 26 مليونا و124 ألفا و669 دولار، واحتل بذلك المرتبة العاشرة عربيا من حيث أقوى العائدات السنوية، وشكل العائد السنوي المغربي 1.83 بالمائة من مجموع العائد السنوي العربي للمحتوى الرقمي العربي، الذي بلغ مليارا و429 مليونا و498 ألفا و353 دولار، تحققها 111 مدونّة و11 ألفاً و985 موقعاً.
وأفادت معطيات الدراسة الإحصائية بأن المحتوى الفكري والثقافي والأدبي للمؤسسات العمومية المغربية بالمواقع الإلكترونية تأتي في المرتبة الأولى بنحو 400 ألف وحدة، ويأتي المحتوى السياسي القانوني في المرتبة الثانية بـ178 وحدة، ثم محتوى العلوم الاجتماعية، والمحتوى الاقتصادي ثم المحتوى العلمي البحثي، بينما احتل المحتوى المتعلق بالإعلام والاتصال المرتبة السادسة، وجاء أخيرا المحتوى التعليمي ثم المحتوى العسكري والأمني.
واعتمد الخبراء الذين اشتغلوا لمدة سنتين على إعداد المرصد الإحصائي، على عيّنة قوامها 20 مليوناً و451 ألفاً و84 وحدة معلوماتية، ويُقصد بالمحتوى الذي يغطيه المرصد كلّ ما هو مكتوب بحروفٍ عربية على شبكة الإنترنت، أو مسجل بأصوات عربية، أو مصوّر بشكل يُستَدلّ به على مصدره العربي، والمنشور بمختلف قنوات النشر بين سنتي 1995 إلى 2011.
عربيا، جاءت المملكة العربية السعودية، على رأس قائمة الدولة العربية التي حققت أكبر العائدات السنوية من محتواها الرقمي العربي بالإنترنيت، وحققت ما مجموعه 207 مليون و708 ألف و710 دولار، بما يمثل 14.53 بالمائة من مجموع العائد السنوي للمحتوى العربي بالإنترنيت، وجاءت في المرتبة الثانية جمهورية مصر بـ201 مليون و754 ألف و832 دولار، بحوالي 14.11 من مجموع العائد السنوي الكلي، ثم ثالثا العراق بـ4.59 بالمائة، متبوعة بـتونس ثم الجزائر وسوريا ولبنان وقطر والكويت ثم المغرب عاشرا، ويقول الخبراء الذي أعدوا الدراسة أن حجم العائدات جد متواضع، وهو ما فسروه بكون 20 بالمئة فقط من المضمون أصيل وغير مكرّر، وأن معظم ما يُنشر على مواقع التواصل شخصي وخاص.
ياسر المختوم
