أخبارنا المغربية
كشفت مصادر مهنية أن أزمة السيولة التي تعاني منها البنوك المغربية منذ سنوات٬ والتي ارتفعت حدتها منذ مجيء حكومة ابن كيران٬ زادت تأثيراتها في الآونة الأخيرة بعدما قررت البنوك اعتماد سياسة أكثر تشددا في مواجهة سلفات الاستهلاك٬ مضيفة أن البنوك٬ التي تعاني حالة اختناق في ظل ارتفاع عدد الملفات المعسرة٬ باتت تضع شروطا جديدة سواء فيما يتعلق بفوائد الديون أو بمدة السداد.
المزيد من التفاصيل تجدونها في عدد نهاية الاسبوع ليومية النهار المغربية.
أخبارنا المغربية
حسن المكناسي يوسفي
الاما نة
سؤالي من اليوم يمكن ان يحمل الامانة ويتحمل المسؤولية في مؤسسات بنكية ولا يكون فرعونا وربما بجنسيات مختلفة وحسابات في الخارج وعقارات هناك وهناك .لماذ احدث القرض الفلاحي والقرض العقاري والسياحي وصناديق وصناديق. هل سمع يوما ما مراقبة ومتابعة لمسؤولين بالبك المغربي او بالبنوك الاخرى. وكم سمع عن افراغ المساكين من منازلهم او دخولهم السجون لعدم قدرتهم على اداء السلفات او القروض .هذه السيارات الفخمة معظمها من القروض والتجهيزات وغيرها وغيره وحتى الحج والاضحية والزواج والسياحة تكون من القروض .هم هذفهم اخفاء مصائب وفضائح وانهم يسيرون المؤسسة بامتياز والواقع ان لم تكن مراقبة وايقاف النزيف فاطلبمن الل اللطف.واذكر سيدة طلبت من القرض العقاري والسياحي نتطوان قرضا لاتمام باقي الثمن وهذه المؤسسة مرهون في اسمها مشروع السكن الاقتصادي خلف بريد مرتيل .الا ان المسؤو بالرشوة رفض منحها القرض مما ساعد صاحب المشروع في اخذ مالها وافرغها يوم عيد الاضحى المبارك المنصرم وهي السيدة ربيعة سيدي صالح .وللاشارة حتى ماموري التنفيذ زورو ملف التنفيذ مقابل الرشوة .هذه هي البنوك فكم من اجنبي وخصوص" الاسبان اخذوا قروضا من تلك البنوك من اجل مشروع وخصوصا تصدير السمك وفروا وبقي البنك يخفي لانه يعرف ما اخذه من الاجنبي رشوة.