رالي المغرب ينطلق من مراكش.. وجوهرة بناني ضمن الأبطال العالميين المشاركين

أجواء انطلاق أشغال المجلس الوطني لحزب الاستقلال

دورة ساخنة لجماعة طنجة وانتقادات حادة من المعارضة للرئيس الليموري

تفاصيل جديدة مثيرة في ملف "إسكوبار" الصحراء

قانون المسطرة المدنية يدفع المحامين للاعتصام باستئنافية البيضاء

الفيزازي: الهدنة في غزة مستبعدة لأسباب كثيرة

12/05/2013 13:39:00

أخبار وطنية / الرئيسية

تداعيات وفاة امرأة وجنينها بزاكورة: وزير الصحة يتابع طبيبين قضائيا بتهمة الإهمال

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية

ذكرت مصادر مطلعة لموقع أخبارنا أن وزير الصحة الحسين الوردي اتخذ قرارا بالمتابعة القضائية لطبيبين يعملان بمستشفى للولادة بزاكورة بتهمة الإهمال والتقصير المهني.

قرار المتابعة و الذي يعتبر الأول من نوعه في تاريخ وزارة الصحة جاء على خلفية وفاة سيدة حامل وجنينها قبل يومين بعد دخولها إلى المستشفى قصد وضع حملها إلا أنها أصيبت بنزيف وظلت لست ساعات وهي تحتضر دون أي تدخل من الطبيب الجراح .

ساكنة زاكورة نظموا في الحال وقفات ومسيرات احتجاجية للمطالبة بمحاسبة المقصرين ، كما أكد مدير المستشفى أنهم حاولوا الاتصال بالطبيبين إلا أن هاتفهما كان مغلقا كاشفا أنهما متغيبان عن العمل منذ حوالي أسبوعين.

Google News تابع أخبارنا على

Whatsapp تابع أخبارنا على

عدد التعليقات (4 تعليق)

tinghir

hopital tinghir

A MONSIEUR LE MINISTRE DE LA SANTE ?????????L HOPITAL DE TINGHIR APPELLE AU SECOURE ???LE CHIRURGIEN

2013/05/12 - 02:48

almoghtarib

matahat watan

miskin baladi ? 3lach kai9admo fi a5barhom assat7ia annaho kolchi bikhair ..... assi7a atta3lim ....assakan... albitala7%.....allah ya3tina wajhom...... (bladna machi fi 7aja ila mehrajnat mwazyn ect fi haja ila rijal siasa men tiraz 3ali amma hado bta3 bla bla bla ghir elma wa chattaba 7atta l9a3 elb7ar

2013/05/12 - 09:35

citoyen au sahara

une autre victime

أخبركم أنني بتاريخ 21/04/2013 على الساعة الثالثة زوالا، أصيبت زوجتي بنزيف، ونقلتها إلى المركز الصحي بالمرسى من أجل أخذ العلاج، إلا أنني وجدت باب المصحة مغلقا، واتصلت بحارس المصحة من أجل فتح الباب، إلا أنه أخبرني بأنه سيرسل شخصا من أجل فتحه، رغم أنه هو المسؤول الوحيد عن فتح الباب، وبقيت انتظر لكن بدون جدوى كلما حاولت الاتصال به، إلا أنه يقوم بإغلاق الهاتف ولا يرد على اتصالاتي وزوجتي تعاني وتتألم، وبقيت أنتظر إلى أن جاءت ممرضة تدعى "جميلة" وقامت بفتح الباب وأخبرتني بأن فتح الباب ليس من اختصاصها، ومع ذلك تعاطفت معنا، لكن ما حدث هو أنني عند دخولي للمصحة رفقة زوجتي وبدل أن يقوم الحارس بالاعتذار على عدم فتح الباب، قام بالاعتداء علي بالسب والشتم وقام بسب خالة زوجتي "حليمة الغمري" وأسمعنا كلاما نخجل حتى من ذكره في شكايتي، وفوجئت بالطبيب يخبرني بأنه لن يقوم بعلاج زوجتي بدون شفقة ولا رحمة، وأخبرني بأنه لا يعمل يوم السبت والأحد وبأن نهاية الأسبوع مخصصة للنوم وليس للعمل، رغم أنه كان مناوبا في التاريخ المذكور. ولم يقم بالكشف عليها أو إسعافها، وبعد طول الانتظار، قام بنقل زوجتي عبر سيارة الإسعاف إلى مستشفى بن المهدي بالعيون على الساعة الخامسة والنصف تقريبا، إلا أن الطبيب تكلم مع الطبيبة المتواجدة بمستشفى الحسن بن المهدي، وهذه الأخيرة لم تعرنا أي اهتمام، رغم أننا حاولنا معها جميع المحاولات الحبية لكن بدون جدوى، عندها إضطرت زوجتي للخروج، إلا أنها سقطت أمام باب المستشفى أمام اعين رجال الشرطة وكاميرات المستشفى، وبدأت تصرخ وتتألم وهي بين الحياة والموت، لكن بدون جدوى ولا من يسعفها، وعندما حاولت نقلها إلى دائرة الشرطة، تدخل بعض الحراس ونقلوها إلى المستشفى عبر سيارة الإسعاف، ولولا دخول الفوج الثاني التابع للمستشفى، لبقيت زوجتي على حالها ولحدث لها ما لا تحمد عقباه حيث قاموا بإسعافها ومعالجتها، إلا أن هذه الأخيرة فقدت جنينها إثر الإهمال الكلي من الطبيب المتواجد بالمركز الصحي بالمرسى أولا، ومن الحارس لتأخره عن فتح الباب واعتدائه علينا بالسب والشتم، مما أثر في نفسية زوجتي وزاد سوءا من حالها.

2013/05/15 - 01:37

citoyen au sahara

une autre victime

بتاريخ 21/04/2013 على الساعة الثالثة زوالا، أصيبت زوجتي بنزيف (الصورة)، ونقلتها إلى المركز الصحي بالمرسى من أجل أخذ العلاج، إلا أنني وجدت باب المصحة مغلقا، واتصلت بحارس المصحة من أجل فتح الباب، إلا أنه أخبرني بأنه سيرسل شخصا من أجل فتحه، رغم أنه هو المسؤول الوحيد عن فتح الباب، وبقيت انتظر لكن بدون جدوى كلما حاولت الاتصال به، إلا أنه يقوم بإغلاق الهاتف ولا يرد على اتصالاتي وزوجتي تعاني وتتألم، وبقيت أنتظر إلى أن جاءت ممرضة تدعى "جميلة" وقامت بفتح الباب وأخبرتني بأن فتح الباب ليس من اختصاصها، ومع ذلك تعاطفت معنا، لكن ما حدث هو أنني عند دخولي للمصحة رفقة زوجتي وبدل أن يقوم الحارس بالاعتذار على عدم فتح الباب، قام بالاعتداء علي بالسب والشتم وقام بسب خالة زوجتي "حليمة الغمري" وأسمعنا كلاما نخجل حتى من ذكره في شكايتي، وفوجئت بالطبيب يخبرني بأنه لن يقوم بعلاج زوجتي بدون شفقة ولا رحمة، وأخبرني بأنه لا يعمل يوم السبت والأحد وبأن نهاية الأسبوع مخصصة للنوم وليس للعمل، رغم أنه كان مناوبا في التاريخ المذكور. ولم يقم بالكشف عليها أو إسعافها، وبعد طول الانتظار، قام بنقل زوجتي عبر سيارة الإسعاف إلى مستشفى بن المهدي بالعيون على الساعة الخامسة والنصف تقريبا، إلا أن الطبيب تكلم مع الطبيبة المتواجدة بمستشفى الحسن بن المهدي، وهذه الأخيرة لم تعرنا أي اهتمام، رغم أننا حاولنا معها جميع المحاولات الحبية لكن بدون جدوى، عندها إضطرت زوجتي للخروج، إلا أنها سقطت أمام باب المستشفى أمام اعين رجال الشرطة وكاميرات المستشفى، وبدأت تصرخ وتتألم وهي بين الحياة والموت، لكن بدون جدوى ولا من يسعفها، وعندما حاولت نقلها إلى دائرة الشرطة، تدخل بعض الحراس ونقلوها إلى المستشفى عبر سيارة الإسعاف، ولولا دخول الفوج الثاني التابع للمستشفى، لبقيت زوجتي على حالها ولحدث لها ما لا تحمد عقباه حيث قاموا بإسعافها ومعالجتها، إلا أن هذه الأخيرة فقدت جنينها إثر الإهمال الكلي من الطبيب المتواجد بالمركز الصحي بالمرسى أولا، ومن الحارس لتأخره عن فتح الباب واعتدائه علينا بالسب والشتم، مما أثر في نفسية زوجتي وزاد سوءا من حالها.

2013/05/15 - 01:40

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟