تفاصيل صادمة على لسان شباب "كيكو" حول قضية اغــتصاب 14 تلميذة وباطرونة الدعارة بطلة الواقعة

برك مائية تحت الأرض تسببت في انهيار أرضية أحد شوارع البرنوصي

مندوب الصيد البحري بأكادير يوضح أسباب غلاء أسعار الأسماك خلال شهر رمضان

اللهم بارك...واد "ملوية " نواحي ميدلت يعود للانتعاش مجددا بفضل التساقطات المطرية

محامي الأم لي "صفاتها" لبنتها بطريقة بشعـة بالهراويين يكشف تفاصيل مثيرة

مسافرون عالقون بمحطة القطار الدار البيضاء المسافرين بسبب تأخر القطارات لساعات

الوردي يشتكي من النقص والخصاص الكبير في الموارد البشرية داخل وزارته

الوردي يشتكي من النقص والخصاص الكبير في الموارد البشرية داخل وزارته

أخبارنا المغربية - و.م.ع

أخبارنا المغربية          

ذكرت وزارة الصحة أنها تعرف "نقصا كبيرا" في الموارد البشرية٬ وبالخصوص الممرضين الذين يبقى عددهم٬ وإن تعدى 30 ألف ممرض٬ قليلا مقارنة مع الاحتياجات الملحة.
وأوضحت الوزارة٬ في بلاغ لها اليوم الاثنين بمناسبة اليوم العالمي للممرض (12 ماي) الذي يخلد هذه السنة تحت شعار "تقليص الفارق: أهداف الألفية للتنمية"٬ أن الكثافة الحالية للمرضين في حدود 9 ممرضين لكل 10 آلاف نسمة٬ مشيرة إلى أن هذه النسبة تقل بالنصف عن الكثافة الموجودة في بلدان شرق المتوسط.
وعلى هذا الأساس٬ يضيف البلاغ٬ تعمل الوزارة جاهدة لأجل تقليص هذا العجز للتخفيف من الجهد الذي يبذله الممرضون أثناء عملهم٬ وذلك باتخاذ إجراءات من شأنها التغلب على الاختلالات لمرافقة المشاريع المهيكلة في قطاع الصحة٬ وخصوصا نظام المساعدة الطبية راميد.
ومن بين الإجراءات التي وردت في مخطط عمل الوزارة للفترة 2012 - 2016 الحفاظ على إيقاع التكوين في مستوى 3000 ممرضة وممرض سنويا والرفع من المناصب المالية المخصصة لتوظيف الممرضين٬ وهو التوظيف الذي عرف نموا ملحوظا.
وبخصوص جانب تقوية المؤهلات التكوينية٬ عمل الوزير الحسين الوردي٬ على دمج المنظومة الحالية لتكوين الممرضين في منظومة التعليم العالي٬ وذلك من خلال تحويل معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي إلى مؤسسات للتعليم العالي بالإضافة إلى تأسيس نظام (إجازة - ماستر - دكتوراه) اعتبارا من السنة الجامعية 2013 - 2014.


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

om malak

iwa dima kayghoulouha o makayn walou

salamo 3alaykom ama ba3d ana man nass li kay3ach9o y3awno nass o ykhadmouhom dakchi 3lach dkhalt 9rit f l 'institut professionel technique et mèdical iwa 9rit 2ans o dart stage 4ans o walou filma nadfa3 makayn walou hta 3yit o chaft rassi ghadya tanakbar wana nfaddal natzawaj 7int khaft la khadma wala zwaj li kanatmanna man l7okouma anahom ydiwha f chabab ktar o allah y9ad lwa9t bach mali ykabro wladna yal9aw dorouf ahssan mali 3achna hna fiha

2013/05/13 - 09:10
2

حسن المكناسي يوسفي

الرجال

هذا الرجل في المكان المناسب وتمنيت بان يكون رئيس الحكومة ووزير العدل امين حزب العدالة والتنمية وشباط وزير الصحة اما امين الاتحاد الاشتراكي وزير التخطيط وامين الحركة الشعبية يبقى في مكانه .وزير الصحة تقسم حسب الاختصاصات ويكون كل مجنهد من المهنة على راس وزارة بشرط تقسيم اجرة الوزير الحالي على بعظهم .وزارة العدل تقسم هي الاخرى مدني و جنحي وتجاري مع الاداري وحتى ان اراضوا تخصيصها لانهم يريدون ان تكون مستقلة فخصصوها ولتكن شركات مرددوها كالشركات .لانها في الواقع حاليا عادت تقريبا مخصصة شركة المحامين شركة اعوان القضاء الخبراء والمترجمي القضاء يضربون فمثله مثل عمال الشركات .فخصصوها هي ووزارة الطاقة والمعادن ...وهناك افكار للمناقشة. مادامت الحكومة لا تبتعد عن الرباط والمشاكل تحل بالهواتف..فلابدمن وصول خوصصة الحكومة.

2013/05/14 - 10:58
3

hakim

الوردي يشتكي من النقص والخصاص الكبير في الموارد البشرية داخل وزارته المزيد: https://www.akhbarona.com/national/42508.html#ixzz2THUkSEgP

au service du patrimoine relevant de la direction des équipements et de la maintenance il y a un chawech qui s'appel gab ahmed chaque matin il porte une bleuse blanche et se présente à l’hôpital des spécialités et le reste vous le connaissez Mr le ministre a savoir que son chef de service savait bien tt ses actes incorrecte et pourtant il ferme ses yeux donc Mr le ministre de quel manque vous parler on a des photos à ce sujet

2013/05/14 - 02:18
4

عبدالله

النقص و سوء التوزيع

أهم مشاكل قطاع الصحة على الإطلاق هو النقص المهول في الأطر الصحية، ففي بلد يتجاوز عدد سكانه 30 مليون نسمة لا يتجاوز عدد الساهرين على الصحة العمومية فيه 47 ألف موظف، حيث لا يتجاوز عدد الأطباء 46 طبيب لكل 100 ألف نسمة (مقابل 70 في تونس و 300 في فرنسا) 10 ممرضين لكل 10 ألف نسمة. وهو ما يجعل منظمة الصحة العالمية تصنف المغرب من بين 57 دولة تعاني نقصا حادا في الموارد البشرية، إذ يعاني المغرب من خصاص في الميدان الصحي لا يقل عن 6000 طبيب و9000 ممرض (علما أن مؤسسات التكوين الموجودة غير قادرة على استدراك هذا الخصاص، فمثلا لا توجد في المغرب سوى 23 مؤسسة لتكوين الممرضين)، ويزيد من عمق هذه المشكلة سوء التوزيع الأطر الصحية سواء كان هذا الخلل في التوزيع يتعلق بالعدد أوب الكيف، فمن حيث تبقى سمة التفاوت والفارق بين المؤسسات هي الطاغية (مراكز صحية تشتغل بأكثر من 20 إطار صحي بينما تشتغل مراكز أخرى ب أقل من ستة أطر).

2013/05/15 - 01:35
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات