هذه كواليس لقاء أخنوش بالوزيرة الأولى لجمهورية الكونغو الديمقراطية

كواليس ترؤس أخنوش لاجتماع اللجنة الوزارية لقيادة إصلاح منظومة الحماية الاجتماعية

أبرز ما قاله مدرب الجيش فيلود بعد الفوز على الرجاء في العصبة الإفريقية

مدرب الرجاء سابينتو يبرر الخسارة أمام الجيش الملكي

تكريم وجوه فنية في ختام فعاليات الدورة الثانية عشرة للمهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

بنحليب يقوم بحركة غريبة لحظة دخول لاعبي الجيش أرضية الملعب

مستخدمو كومبيوتر "ديل" يشمون رائحة بول قطط في أجهزتهم

مستخدمو كومبيوتر "ديل" يشمون رائحة بول قطط في أجهزتهم

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية ـ بي بي سي


شتكى عدد من مستخدمي أجهزة كومبيوتر "ديل" من رائحة بول القطط، التي يقولون إنها تنبعث من الجهاز.

ونفى مهندسو ديل أن تكون الرائحة بيولوجية، وأوضحوا أنها لا تشكل خطرا على الصحة.

وقالت الشركة إن المشكلة يكمن في نظام التصنيع، الذي تم تغييره.

وعلى المستخدمين الذين يشمون الرائحة في أجهزتهم أن يرجعوها إلى قسم قطع الغيار لاستبدالها.

وكان المستخدمون عبروا عن شكواهم أول مرة في شهر يونيو/حزيران.

وقال أحد المستخدمين: "اعتقدت أول الأمر أن القطط فعلوها، وأن الجهاز تعطل فاستبدلته. ولكن الرائحة نفسها كانت تنبعث من الجهاز الجديد. ومن المحرج أن تأخذه إلى الزبائن، لأن الرائحة كريهة".

وقال مستخدمون آخرون إنهم اعتقدوا أن القطط هي سبب الرائحة.

ونصح الفريق التقني في شركة ديل المستخدمين بتنظيف منافذ التهوية في الجهاز بالهواء المضغوط، ولكن المستخدمين اشتكوا من بقاء الروائح الكريهة.

وفي شهر سبتمبر/ أيلول نبه مستخدم اسمه ماليوز إلى أن سبب انتشار الروائح الكريهة قد يكون بسبب مادة البوليمر الموجودة في القطع البلاستيكية من الحاسوب. وتساءل عن احتمال أن تكون المواد الكيماوية التي تسبب الروائح مضرة بالصحة.

قطع الغيار

وبعد تحقيق أجرته شركة ديل تبين لها أن الروائح لا تشكل خطرا على الصحة.

وقال عضو الفريق التقني في ديل، ستيف بي: "إن الروائح المنبعثة ليس من بول القطط، أو أي مصدر بيولوجي، كما أنها لا تشكل خطرا على الصحة".

وأوضح أن المشكلة تكمن في نظام التصنيع وقد تم حلها.

ودعت شركة ديل زبائنها الذين يواجهون مثل هذا الأمر إلى التوجه الى فروعا لاستبدال أجهزتهم.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات