بالفيديو.. حقوقيون مغاربة وجزائريين يفضحون جرائم "الكابرانات" و"البوليساريو" في تندوف

برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع

الوقاية المدنية تسيطر على حريق مهول بأحد المطاعم الشعبية بوجدة

الجيش الملكي يجري آخر استعدادته لمواجهة الرجاء

المعارض الجزائري وليد كبير: ندوة جمهورية الريف تؤكد أن نظام الكابرانات أيقن أنه خسر معركته مع المغرب

كواليس آخر حصة تدريبية للرجاء قبل مواجهة الجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية

اسبانيا تستعد لاستعمال طائرات بدون طيار للتجسس على المغرب

اسبانيا تستعد لاستعمال طائرات بدون طيار للتجسس على المغرب

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية: محسن الهواري

تقبلت الحكومة الإسبانية فكرة إمكانية تبديل الشفرات القاطعة المنتشرة على طول الشريط الحدودي الذي يفصل مدينة مليلية المحتلة عن بقية التراب الوطني، بعدما أثار استعمالها انتقادات الهيئات الحقوقية داخل اسبانيا بسبب الجروح الخطيرة التي تسببها للمهاجرين،  شريطة أن يكون هذا البديل "فعالا".

وقد وضع الحزب الاشتراكي المعارض على طاولة النقاش مقترح أطلق عليه اسم "الحدود الذكية". مقترح يعتمد على طائرات بدون طيار ووضع رادارات بنقط استراتيجية على طول الشريط الحدودي للحد من تسلل  المهاجرين مدينة مليلية.

وحسب يومية  الباييس، فإن الحكومة الاسبانية رفضت هذا المقترح لأن المشكل لا يكمن في تحديد مكان تواجد المهاجرين بل في منعهم من دخول المدينة المحتلة. إلا أن  مكانية استعمال هذا الصنف من طائرات، التي تستخدم في مهام استطلاعية وتجسسية لا زالت قائمة نظرا لقيام الاتحاد الأوروبي بإعداد برنامج لحماية حدوده البحرية من الهجرة، برنامج سيدخل حيز التنفيذ خلال العامين المقبلين من خلال الاعتماد على المراقبة التكنولوجية.

وكما هو معروف فإن تحليق هذا النوع من الطائرات المعروفة بقيامها بمهام استطلاعية ممنوع بأروبا حسب القوانين الحالية، لكن الحكومات الأوربية شرعت في اجراءات تغييرها.

"برسوس" هو المشروع الذي يتم تنفيذه بتنسيق مع شركة "اندرا" وبشراكة مع الحرس المدني الاسباني، حيث ستستفيد اسبانيا من أربعين بالمئة من الميزانية الأوروبية المخصصة لذلك.

وبالتالي فإن رفض الحكومة الاسبانية لهذا المقترح يرجع بالأساس الى خلفيات تشريعية صرفة وليس لعدم فاعلية طائرات التجسس في مراقبة المهاجرين.

اسبانيا لن تفوت فرصة وضع طائرات تجسس على تخوم  جارها الجنوبي، لكن المريب في الأمر هو موقف المغرب المتسم بالجمود والسلبية وكأن الاجراءات الأمنية التي تخص مدينة مغربية محتلة تهم فرنسا والاتحاد الأوروبي أكثر مما تهم الرباط.

 

 

 


عدد التعليقات (6 تعليق)

1

ABDOU

BLABLA

الجزائر سترجع خالية الوفاض من المونديال هل هاذا منتخب ستقارعون به الكبار راك تحلم ابن عمي سترجعون الى جزائركم في الدور الاول بلابلابلابلا.

2013/11/29 - 10:57
2

بنت لبلاد

اذا كان بيتك من زجاج...

سير درب دويرة فسيدي بلعباس غادي تلقا الدعارة وصلات واحد الحد أن الناس ولاو يكتبو على باب ديرهم منزل شريف باش ما يدقش عليهم الرجال لي جايين يتفيجطو وزايدون باش مانقويوش لهدرا هاك هادو أرقام عن الدعارة عندكم وزيد واحد التحقيق ديال 9 أجزاءعلى لمصايب لي فبلادك تنتمنى من الموقع ينشر الروابط الله يجازيكم بخير http://www.youtube.com/watch?v=K5oTu_urlV8 http://www.youtube.com/watch?v=7eTL8n8dHnI http://www.youtube.com/watch?v=43fP7Blz6rs

2013/11/30 - 12:20
3

zoro

إبان إبان ولو إكون ثعبان

وأخيرا عرفنا أن الطائرة التي ثم إسقاطها من طرف المغرب في الشمال الأسبوع الفائت تعود إلى العدو القديم الجديد الجار السوء إسبانيا . وكل طائرة تقوم بالتعدي على البلاد والعباد لن تحلق أكثر مما نريد .

2013/11/30 - 12:19
4

OMAR

MERCI Bent lablad

3tak Allah Sa7a Fih

2013/12/02 - 01:50
5

التعليق رقم 9

نشر صحف محلية جزائرية الكثير من التقارير عن ظاهرة الاعتداء الجنسي على النساء من قبل رجال الدين الذين يمارسون الرقية الشرعية، وهم من حفظة القرآن وأغلبهم يزاول وظيفة إمام في مسجد من المساجد الجزائرية. والظاهرة التي تبدو في تصاعد لا تخلو صحيفة من الصحف الجزائرية من سردها شبه أسبوعيا، فعلى سبيل المثال ذكرت صحيفة الفجر يوم 15 أبريل الماضي أن ثلاثة من حفظة القرآن يزاولون الرقية الشرعية اغتصبوا جماعيا فتاة في العشرين كان من المفترض أن يخرجوا الجن منها فإذ بهم يتحولون إلى ألعن من الجن. وكشفت صحيفة النهار بتاريخ 24 من هذا الشهر أن معلم قرآن يقوم بالرقية الشرعية اعتدى جنسيا على امرأتين في بلدية القطّار جنوب ولاية غليزان بغرب البلاد. كما كشفت صحيفة لوريزون الفرانكفونية أن راق يشتغل إمام مسجد اعتدى جنسيا على طفلة في العاشرة من العمر أحضرها والدها الى البيت ليرقيها، وقد اكتشفت الأم أن ابنتها تتألم بشدة كما اكتشفت دم في لباسها الداخلي، وأثناء سؤالها أخبرتها أن الشخص الذي أحضروه ليرقيها نزع لباسها الداخلي ولمسها، وقد كشف الطبيب أن الطفلة تعرضت للاغتصاب مما حمل الأب إلى تبليغ مصالح الأمن التي اعتقلت الإمام. وإن تبدو هذه الظاهرة جديدة على المجتمع الجزائري إلا أنها تبدو خطيرة، حسب خبراء اجتماع جزائريون في أحدث دراسة ذكروا فيها أن وقوع رجل الدين في هذا النوع من الفساد الأخلاقي سببه الحالة النفسية التي يعاني منها رجال الدين عموما والذين تسيطر عليهم الأفكار الدونية إزاء المرأة التي حولها الموروث الديني إلى مجرد جسد، أداة جنسية يمكن إشباع رغبات الرجل بها، ضاربين عرض الحائط العامل الإنساني المتمثل في كرامة المعتدى عليها، حيث أن المجتمع غالبا ما يرمي المسؤولية على المرأة فيما يتعلق بالتحرش الجنسي مثلا، إذ يعتبرون لباس المرأة سببا في تحرش الرجال بهن، مع أن 25% من الخاضعات لدراسة حديثة في الجزائر حول التحرش الجنسي من المحجبات الملتزمات بالحجاب الشرعي الذي ليس فيه أثر للإغراء أو الفتنة. وبهذا ركز خبراء الاجتماع في ذات الدراسة أن الكبت الجنسي هو سبب تلك المشاكل التي تفشت في المجتمع، و ربطوا اعتداء الأخ جنسيا على أخته و الذي يدخل دينيا في إطار زنى المحارم بنفس الكبت الذي تحول إلى مرض نفسي، بالخصوص بعد أن اعترف عدد من الرجال الذين تمت محاكمتهم بجريمة الاعتداء على أخوتهم أو بناتهم بأنهم كانوا منجذبين جنسيا نحوهن، وأنهم لم يفكروا لحظة في أن ذلك حراما بقدر ما فكروا في إشباع رغبتهم الجنسية داخل البيت الأسري، بحيث أن وجود الأب في غرفة ابنته، أو وجود الأخ في غرفة أخته لا يمكن أن يثير أدنى شك إلى أن تنكشف العملية بوقوع الفتاة في الحمل. وذكر الخبراء أن أغلب حالات الحمل تم إخضاعها للفحص الدقيق "أي دي إن" بسبب رفض الأخ أو الأب الاعتراف بجرائمهم مفضلين القول إن أختهم أو بنتهم زنت مع شخص غريب على الاعتراف بفعلتهم، لكن الفحص الطبي الدقيق هو الذي يجبر الجاني على الاعتراف بجريمته في النهاية عندما لا يجد مناصا من ذلك. بيد أن هذا الكبت والانزلاق داخل التناقضات التي يصنعها المتعصبون دينيا أو الكتب الدينية ذات المنهج المتعصب جعل رجال الدين يعيشون اختلالا في الشخصية، فهم يرون في المرأة عورة مطلقة، ومع ذلك يعتدون عليها جنسيا و في بيت أهلها أثناء الرقية لأنها تثيرهم وغالبا ما تكون في حالة مرضية غير قادرة على الدفاع عن نفسها، وهو ما يحرك شهوة الراقي ليفعل ما يشاء، مقتنعا أن لا أحد سيشك فيه لأنه شخص مقدس وحافظ للقرآن، وإمام المسجد الذي يصلي بالمسلمين يوميا! لكن الظاهرة بدأت تنكشف بسقوط العديد من ممارسي الرقية الشرعية وأغلبهم من أئمة المساجد من الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 35 سنة و45 سنة، حيث كشفت صحيفة "لوسوار" بتاريخ 21 من هذا الشهر أن 12 راقيا تم اعتقالهم في الأشهر الماضية بتهمة الاغتصاب، وتم توجيه تهمة التحرش الجنسي أثناء أداء الرقية لأربعة رقاة أوقفوا عن مزاولة المهنة دون أن يحاكموا، وهي الأرقام التي تبدو في تصاعد بعد أن صارت الصحف المحلية تتكلم عن عدد حالات الاعتداء الجنسي الذي يرتكبها حفظة القرآن في الجزائر.

2013/12/06 - 08:12
6

بنت لبلاد

التعليق رقم 9 غلط

سمحلي خويا عمر راه التعليق الأخيرلي تنجاوب فيه على التعليق رقم 9 راه ماشي ليك راه على هاد الموضوع https://www.akhbarona.com/politic/58896.html راه غير سيفتو هنا بالغلط وشكرا ليك

2013/12/06 - 08:28
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات