وأضافت أن مزوار برر رفضه لطلب وزير الداخلية الطيب الشرقاوي، بأن هذه الفئات استفادت من زيادات و امتيازات سابقاً لم تعط للفئات الأخرى، و أيضا بالظرفية الاقتصادية، حيث ستتكلف الدولة جراء الحوار الاجتماعي الأخير و الزيادات في الأجور ما يقارب 43 مليار درهم.
ويذكر أن الحكومة توصلت، في أبريل الماضي، إلى اتفاق مع المركزيات النقابية، في إطار الجولة الربيعية للحوار الاجتماعي، يقضي بتنفيذ جملة من الإجراءات، من ضمنها زيادة 600 درهم في أجور شغيلة القطاع العام، و الرفع من الحد الأدنى للأجور على دفعتين بالنسبة للقطاع الخاص.
7awras
iwa allah yj3l chi baraka anna dial lmkhzn,khallo lakhrine ystafdo msakine.