لاعبو الوداد والرجاء يعلقون على نتيجة التعادل في ديربي الويكلو

الله ياخذ الحق..أول خروج إعلامي لعائلة التلميذ ضحية جريمة قتل بطنجة

سابيتنو ينتقد الحكم صبري بسبب عدم طرد لاعب الوداد ويؤكد: الخصم لم يكن يستحق التعادل

تكريم عدد من القضاة والموظفين السابقين بالمحكمة الابتدائية الإدارية بوجدة

هذا ما قاله مدرب الوداد موكوينا عن التعادل في الديربي

فرحة آيت منا بعد هدف التعادل في مرمى الرجاء

سقوط مغتصب الفتيات الميسورات بالبيضاء

سقوط مغتصب الفتيات الميسورات بالبيضاء

 جريدة الصباح

 

 

أحالت عناصر الشرطة القضائية بأمن آنفا بالدار البيضاء، أخيرا، على النيابة العامة بمحكمة الاستئناف، متهما كان موضوع بحث بعد تورطه في عدة عمليات نصب واغتصاب استهدفت فتيات ميسورات.
وكشفت مصادر «الصباح» أن المتهم المتابع بالاغتصاب والسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض، كان يهوى اصطياد الفتيات، خاصة المقيمات في الأحياء الراقية، معتمدا أساليب احتيالية وماكرة، إذ يعمد إلى كراء سيارة فخمة وارتداء ملابس أنيقة ويتردد على المطاعم والمحلات الراقية لاستمالتهن. وبعد أن ينجح في خطته يصطحبهن إلى أماكن خالية ويعمد إلى سرقتهن تحت التهديد بالسلاح الأبيض، وأحيانا يمارس عليهن الجنس.
وأوضحت مصادر الصباح أنه في الحالات التي يفشل فيها المتهم في استمالة الضحية عن طيب خاطر، يلجأ إلى أسلوب ثان، إذ يترصد خطوات بعض الفتيات المقيمات في الأحياء الراقية، ويتعقبهن في مصاعد، وهناك يشهر في وجههن السلاح الأبيض، ويسرق ما بحوزتهن ثم ينزل بعد أن يخرج الضحية من المصعد. كما يلجأ في أحيان أخرى إلى ترصدهن إلى حين فتح باب شققهن ثم يعمد إلى اقتحامها عليهن.
واستدعت عناصر الشرطة القضائية بعض ضحايا المتهم، ومن بينهن فتاة اصطحبها إلى منزل بضواحي الدار البيضاء، ومارس عليها الجنس ثم سرق هاتفها المحمول ومبلغا ماليا وتركها هناك، وأخرى اغتصبها بمنطقة خلاء قرب عين الذئاب.
وتعرفت الضحية الرابعة على المتهم بعد عرضها عليه، مؤكدة أنه سرقها داخل مصعد بشقة بالمعاريف، فتعقبته عبر درج العمارة ليتزامن ذلك مع عودة والدها الذي حاول إيقافه، غير أنه انفلت منه ولاذ بالفرار على متن سيارة.
ونجح بعض سكان الحي في التقاط رقم لوحة السيارة، ليتم تنقيطها من قبل عناصر الشرطة القضائية ويتبين أنها تابعة لوكالة لكراء السيارات، فتم الانتقال إليها وجمع المعلومات الخاصة بالشخص الذي اكترى السيارة موضوع البحث  حسب تاريخ الاعتداء، ليتم إيقافه فيما بعد.
وقال المتهم، خلال البحث معه من قبل عناصر الشرطة القضائية، إنه يهوى «اصطياد» الفتيات المقيمات في الأحياء الراقية، دون أن يقدم تفسيرا واضحا لذلك، مكتفيا بالقول إنه يتلذذ بممارسة الجنس عليهن، وغالبا ما يحصل على أشياء ذات قيمة لديهن.
وسبق للمتهم، حسب ما تبين من التحقيق، أن أوقف سنة 2009 بعد أن حاول اغتصاب فتاتين بغابة سندباد، قبل أن تلوذا بالفرار، ويتزامن ذلك مع مرور عناصر الصقور التي تدخلت وأوقفته.


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

بوسيف

ومعغ ذالك أتعجب من اولائك المطالنين بالغاء عقوبة الاعدام.الجميع يتذكر المجرم الذي قتل تمانية إطفال بتارودانت بعد أن مارس عليهم ساديته الجنسية والآن ينعم بالأكل والشرب و المبيت والعناية الصحية علي حساب الأمة.

2011/06/18 - 02:55
2

عبد الله

ان الاجرام ظاهرة خطيرة تهدد كيان المجتمع ان المجتمع الذي يسوده الاجرام والانحراف يعيش في الخوف والرعب لهذا فالامن واجب وضروري كي تستمر الحياة على شكلها الطبيعي على الامن وعلى الاستقرار النفسي ان كرامة الانسان لاتكون الا بتحقيق الامن والضرب على يد الجناة الذين يسعون في تخريب وتدمير البنياه الالهي في الارض الا وهو البشر ان مثل هؤلاء المجرمون يجب ان تتخذ في حقهم اقصى العقوبات لانهم يروعون العباد ويزعون في نفوسهم الخوف الانسان وسط وطنه وسط مجتمعه تهدر كرامته وتدس عبر الاقدام تهرق دماءه وتزهق ارواحه اننا في حاجة الى الامن الذي يحقن الدماء الى الامن المكثف لضمان استقرار البلاد من هذه الشردمة من المجرمين الذين يعيثون في الارض الفساد يجب ان تتخذ في حقهم الاحكام القاصية لانهم سببوا في العديد من الحالات الاجتماعية من تكريس في الايتام والارامل وتكريس في العاهات المستديمة وفي شتى واصناف الاعاقات لبني جلدتهم ان علم النفس لاينفع مع من نزع الله من قلبه الرحمة من مثل هؤلاء المجرمون الذين لاملة لهم ولاضمير لهم الاالسفك والاجرام فالقصاص منهم هو العلاج النافع لضمان وصون كرامة الانسان لهذا فانا ضد من يدافعون عنهم لتكريس الاجرام ان بعض المنظمات الحقوقيةعليها ان تدافع عن حقوق الانسان منها العيش الكريم والحياة الامنة الكريمة ان تدافع عن امن الانسان لاعن المجرمين الذين يحرمون الناس من حقهم في الحياة من الذين يسببون الروع والخوف في العباد لهذا لايمكن لاي مجا ي رم ان يتطاول عن القانون ولا لاي هيئة حقوقية ان تدافع عن الباطل انتم تتحملون الوزر في تشجيعكم للاجرام والمجرمين ان كنتم تدافعون عن المجرم وتنادون بعدم اعدامه ولو كان زاهقا للارواح من يضمن حقوق الناس الابرياء انتم هل تستطيعون اعطاءالحقوق للعائلات التي تيتم ابنائها من جراء افعال المجرمين ان للانسان كرامة غالية يجيب ان لاتهدر ويجب ان ياخد القانون مجراه المثل الدارجي يقول اللي دار الذنب استاهل العقوبة

2011/06/19 - 02:05
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات