الوقاية المدنية تسيطر على حريق مهول بأحد المطاعم الشعبية بوجدة

الجيش الملكي يجري آخر استعدادته لمواجهة الرجاء

المعارض الجزائري وليد كبير: ندوة جمهورية الريف تؤكد أن نظام الكابرانات أيقن أنه خسر معركته مع المغرب

كواليس آخر حصة تدريبية للرجاء قبل مواجهة الجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية

المعارض الجزائري وليد كبير يفضح نظام الكابرانات ويكشف أدلة تورطه في اختطاف عشرات الأسر بمخيمات تندوف

الحقوقي مصطفى الراجي يكشف آخر التطورات في قضية المدون الذي دعا إلى "بيع" وجدة للجزائر

الغاضبون من الحركات الإنتقالية "ينتفضون"

الغاضبون من الحركات الإنتقالية "ينتفضون"

أخبارنا المغربية

محمد اسليم / أخبارنا المغربية

شرع الغاضبون والمتضررون من الحركات الإنتقالية الخاصة برجال ونساء التعليم، في التحرك من خلال صفحات مواقع التواصل الإجتماعي وكذا المنتديات الخاصة بالعاملين في قطاع التربية والتعليم.

وهكذا تم إنشاء صفحات على الفايسبوك من قبيل: "الحركة للجميع" والتي تم تقديمها كصفحة رسمية للحملة الوطنية من أجل حركة انتقالية عادلة ومنصفة لفائدة الأساتذة والأستاذات بالمغرب. وصفحة "من أجل حركة إنتقالية عادلة"، وهي مجموعة عرفت نفسها كحركة وطنية لنساء ورجال التعليم، للمطالبة بمعايير عادلة ومنصفة في الحركة الانتقالية دون تمييز...

هذا ويعتبر الغاضبون والغاضبات منح الأسبقية المطلقة في الحركات الإنتقالية للإلتحاق بالزوج أو الزوجة أمرا مجحفا في حقهم، حيث جاء في المذكرة الوزارية الواردة في هذا الشأن:

"تسند المناصب الشاغرة والمحتمل شغورها وفق المقاييس التالية:

ـ الأولوية للأستاذة الراغبة في الإلتحاق بزوجها وللأستاذ الذي تعمل زوجته بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والراغب في الإنتقال الى النيابة التي تعمل بها الزوجة أو للأستاذ الذي يتعذر نقل زوجته إلى النيابة التي يعمل بها بسبب طبيعة العمل الذي تزاوله والذي يرغب في الإنتقال إلى مقر عمل زوجته."

مقاييس إعتبرها العزاب والعازبات وكذا المتزوجون من ربات بيوت (رغم رفع النقاط الممنوحة لبعض الحالات لعشر نقاط) مجحفة في حقهم. 

رواد الصفحات والذين إختلفت مداخلاتهم، رغم أن قاسمها المشترك كان رفض المقاييس المشار إليها، والمطالبة بحركة منصفة. أحدهم كتب: "لا تحلموا كثيرا، فالحركة الإنتقالية ليست لكم يا أصحاب الطلبات العادية، مادامت الأولوية المطلقة للالتحاقات، ومادمنا صامتين نائمين، فلا ننتظر سوى نتائج حركة إنتقامية..." آخر أضاف على ذات الصفحة: "إنهيار مؤشر المردودية سببه بالتأكيد الإحساس بالتذمر وضياع الحقوق، ألا يجب على هذه الجمعيات (حقوق المرأة على وجه الخصوص) التي تطالب بالمساواة في كل شيء أن تخجل من حرمان المتزوج بربة البيت من حركة منصفة ومساوية؟؟ عصام إعتبر أن "لا حركة مع الإلتحاق" وهي حسبه دائما "ظلم مقصود"، ياسين إقترح على زملائه المتضررين "رفع دعوى قضائية من أجل الطعن في هاته المقاييس".. 

وفي رسالة للمتضررين تم نشرها على أحد المنتديات التربوية، تحت عنوان "أفيقوا"، ورد ما يلي: "...فلا يعقل منطقيا ولا قانونيا ولا شرعا أن تمنح الأسبقية الكاملة للالتحاقات بالأزواج، التي تلتهم كل المناصب الشاغرة، ويبقى الفتات أو لا يبقى لمتزوجي ربات البيوت والعزاب والعازبات...لابد من الخروج إلى العلن والتأسيس لتجمع وطني ضد معايير الحركة الإنتقائية..." 

وللإشارة فقد إستفاد من الحركة الإنتقالية التعليمية لسنة 2011 ما مجموعه 6288 أستاذا وأستاذة، شكلت الإلتحاقات بالأزواج منها ما نسبته 21،14


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

استاذ

اين المناصب؟

في السبعينات والثمانينات كانت الوزارة تعلن عن المناصب الشاغرة وكانت النقط مضبوطة والنتائج واشحة فعندما لا تستفيد من منصب ما تعلم وبقناعة تامة انك لاتستحقها فرحم الله زمانا كان لكل ذي حق حقه؛

2014/05/11 - 10:10
2

سعيد التاوناتي

بكل موضوعية

لابد من اعتبار المردودية والفاعلية والمواظبة كمعايير أساسية للاستفادة من التقييم في مجالي الحركة الوطنية والترقيةوهي المشترك الوظيفي الذي يمكنه الحسم بموضوعية في أي استحقاق.

2014/05/11 - 11:02
3

zirar abdo

day3in

الأقدمية في المنصب و الأقدمية في المجموعة هماالأساس

2014/05/11 - 03:08
4

Agadiri

maratan okhra almayz bayn almorabin

Ayna hia almosawat fidili adimokratia wa hokouk al insan . Hadihi fakat 3anawin lilistihmak fi ali3lam al3omimi , wa litomwih alalharin . Ama alhakika f3akso ma yosawako lah . 3la lak imnaho at3widat li tilk alfia almahgora .bihadihi alasalib tomayizona bayna rijal at3lim wa tobotonahom nafsaniane.3la imanaho loh chi imtiaz hta yatafahamo anakom ta3tanouna bihim .

2014/05/11 - 07:26
5

said

الحركة

الاقدمية والاستقرار بالمجموعة هما الاساس

2014/05/12 - 09:23
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات