وقفة تضامنية مع فلسطين تشيد بمغاربة هولندا..وأبوزيد يثني على موقف زياش

اليوتيوبر الشهير خالد الطلبة.. تصدمت وشداتني التبوريشة من لي شفت رواق المغرب في معرض الشارقة للكتاب

من الشارقة.. العمراني والأشعري يمتعان زوار معرض الكتاب بأمسية شعرية مغربية لاقت استحسان الجميع

ملعب العربي الزاولي يكتسي حلة جديدة قبل انطلاق دوري أبطال إفريقيا للسيدات

وسط تحفيزات الجماهير...لاعبو الرجاء يتوجهون عبر البراق إلى مدينة تطوان

خطاط مغربي كرمه الملك يبهر زوار معرض الشارقة الدولي للكتاب

كاتبة مصرية عن "أضحية العيد": مذبحة تتكرر بسبب كابوس أحد الصالحين

كاتبة مصرية عن "أضحية العيد": مذبحة تتكرر بسبب كابوس أحد الصالحين

أخبارنا المغربية

 

انتقدت فاطمة ناعوت، الكاتبة المصرية ، شريعة الذبح في عيد الأضحى، واصفة ما يفعله المسلمون في عيدهم، بأنه "أهول مذبحة يرتكبها الإنسان كل عام منذ 10 قرون".

و كتبت "ناعوت"، في تدوينة لها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" تحت عنوان "كل مذبحة وأنتم بخير": "بعد برهة تُساق ملايين الكائنات البريئة لأهول مذبحة يرتكبها الإنسان منذ عشرة قرون ونصف ويكررها كل عام وهو يبتسم".

وأضافت: "مذبحة سنوية تتكرر بسبب كابوس باغت أحد الصالحين بشأن ولده الصالح، ورغم أن الكابوس مرّ بسلام على الرجل الصالح وولده وآله، إلا أن كائنات لا حول لها ولا قوة تدفع كل عام أرواحها وتُنحر أعناقها وتُهرق دماؤها دون جريرة ولا ذنب ثمنًا لهذا الكابوس القدسي، رغم أن اسمها وفصيلها في شجرة الكائنات لم يُحدد على نحو التخصيص في النص، فعبارة ذبح عظيم لا تعني بالضرورة خروفًا ولا نعجة ولا جديًا ولا عنزة".

وأردفت: "هي شهوة النحر والسلخ والشي ورائحة الضأن بشحمه ودهنه جعلت الإنسان يُلبس الشهيةَ ثوب القداسة وقدسية النص الذي لم يُقل"، مضيفة: "اهنأوا بذبائحكم أيها الجسورين الذين لا يزعجكم مرأى الدم، ولا تنتظروني على مقاصلكم، انعموا بشوائكم وثريدكم وسأكتفي أنا بصحن من سلاطة قيصر بقطع الخبز المقدد بزيت زيتون وأدس حفنة من المال لمن يود أن يُطعم أطفاله لحم الضأن الشهي، وكل مذبحة وأنتم طيبون وسكاكينكم مصقولة وحادة".

واستطردت ناعوت في ردها على هجوم المنتقدين لتدوينتها، بقولها: "توضيح أخير: أنا مسلمة لكنني لا أطيق إزهاق أي روح حتى ولو نملة صغيرة تسعى، وليحاسبني الله على ذلك فهو خالقي وهو بي أدرى".

عن "الوطن"


عدد التعليقات (8 تعليق)

1

motatabi3a

ta9olo bianaha moslimaton walakin la taf9aho mina al2slamii chayan lahawla wala 9owata ila bilah

2014/10/02 - 06:07
2

لمهيولي

النبي رأى رؤية وليس كابوسا

لكن عيد الأضحى في زماننا تحول عند الأسر المتواضعة كابوسا مزعجا ومؤرقا وذلك لغلاء صوائر المعيشة ولكثرة متطلبات الأسرة اليومية خاصة من عندها أطفال متمدرسين طلباتهم لاتنتهي.ماجعل العيد كابوسا هو تقصير العلماء في إعطاء فتاوى تخفف من هذه الأزمة كإفتائهم بجواز ذبح الدجاج محل الغنم وجواز اشتراك عدة أسر بذبيحة واجدة أليس الدين يقول عند الضرورات تباح المحظورات . هذه بلا شك ضرورة قصوى يجب على رجال الدين أن يتحلوا بالشجاعة ويخرجوا بفتاوى شافية وكافية حتى لا يتضرر المسلمون الفقراء ويحسوا بالدونية وبالحكرة أمام إخوانهم.المضحين.

2014/10/02 - 06:40
3

kamal

walo

كنضن هاد سيدة عاشبة

2014/10/02 - 06:57
4

سعيد

تباهي ومعاناة

متفق الى حد ما مع اكاتبة لانما يقوم به المسلمون يتجاوز السنة والشرع فالبفض يتباهى امام الاخرين بطول القرن والحجم والاخر يكلف على نفسه فيبيع الضروري من البيت اويظل لشهور يدفع الاقساط للبنك و كلا الفريقين وهو منهمك في طقوس الاضحية لا يسترجع اهدافها و سبل تصريفها بل يكنز بها ثلاجته ويستهلكها على مضض اما (الفقهاء) فعوض الاجتهاد و استنباط احكام لتخفيف العبء على الخلق تراهم يكررون في وسائل الاعلام حكمها وشروطها وعيوبها ولم يططرقوا الى تداعياتها على المواطنين و الدولة لانهم خارج التغطية

2014/10/02 - 08:24
5

youssef rifi

الجهل ورفض كل ما هو إسلامي

لو انتفضت ضد المجاز التي ترتكب ضد البشرية في بورما، الشيشان، إفريقيا الوسطى سوريا ... لو تضامنت مع تلك الأرواح لصدقناك في بهتانك، ولكنها ازدواجية المعايير، ورفض كل ما جاء به الإسلام. ثم ألا تذبح الأبقار والخرفان بدون مناسبة في جميع بقاع العالم

2014/10/03 - 01:11
6

فؤاد

أين حياؤك

سبحان الله ابقاو فيك الكباش وما بقاوش فيك الآلاف اللي ذبح باك السيسي في رابعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

2014/10/03 - 09:00
7

DRISSIA

HAWLA OUDHIYAT L3ID

LAYSSATI LOUDHIYA LOU3BA AL 3ID SOUNNA MOUAKADA FARAJI3I NAFSSAKI WACH NTI B3AKLAK AW HAMKA

2014/10/03 - 09:00
8

omar

jahila wa omiya

ya salam 3ala ghaba2 wa tafahat wa jahl hadihi lmar2a

2014/10/03 - 09:28
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات