رد غير متوقّع من والد سكينة بنجلون بعد الحكم القضائي الذي هزّ الرأي العام

محامية سكينة بنجلون: سعيدة بالحكم وسنستأنفه أمام القضاء

الأمطار تتسبب في انهيار Fan Zone بعين الذياب قبل "الكان"

لقاء خاص: د. حمضي يشرح حقيقة المتحور الجديد وتأثيره على صحة المغاربة

منطقة راقية تتحول إلى برك مائية: أمطار غزيرة تشلّ عين الدياب

تحرّك كبير للسلطات بتنغير وميدلت لمواجهة الثلوج وفك العزلة عن السكان

مواطنون ساخطون يحملون السلطات مسؤولية تحكم "الشناقة" في أسعار أضاحي العيد

مواطنون ساخطون يحملون السلطات مسؤولية تحكم "الشناقة" في أسعار أضاحي العيد

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية : العربي المرضي

عيد الأضحى هذه السنة لم يكن كسابقيه، فرغم انقضاء أول أيامه إلى أن عددا كبيرا من المغاربة لازالوا ساخطين على الأجواء التي عرفتها أسواق الأضاحي قبيل العيد.

فقد اعتبر مجموعة من المواطنين ، خلال دردشة مع موقع أخبارنا ، أن ما حدث في 4 أيام الأخيرة التي سبقت العيد هو جريمة بكل المقاييس بحق المواطن المغربي البئيس ، فقد استغل "الشناقة" الغياب التام لمراقبة الدولة للمضاربة في أسعار الأضاحي والتي وصلت إلى أثمنة خيالية في بعض المناطق.

ففي تطوان وفاس مثلا ، قام بعض المواطنين بشراء الأضاحي دون حتى أن يلقوا نظرة عليها وبأسعار فاقت 3 ألاف درهم ، بعدما واجههم " الشناقة " بعبارت : خودو ولا خليه.

مواطن آخر حمل كامل المسؤولية لأجهزة الدولة التي ظلت تتفرج على هذا الابتزاز المشين في حق المواطنين البسطاء والذين عانوا الويلات من أجل تدبير مبلغ الأضحية ، مؤكدا أنه في سنوات التسعينيات ، كان رجال الأمن ينصبون حواجز أمنية لمنع شاحنات المواشي من مغادرة المدن قبل يوم العيد ضمانا لوفرة الأضاحي ومنعا لانتقال الباعة إلى مدن أخرى يسمعون أن الأثمنة فيها مرتفعة ، مما كان يضمن استقرارا دائما في الأسعار.


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

ساخط على الحقوق والحقوقيين

اين جمعيات حقوق الانسان

اين الرياضي اين الجامعي اين بنعبدالسلام. فقط تهتمون بالاجرام والمجرمين وقطاع الطرق بالسجون وخارجها اما باقي المغاربة فليس لهم شان في اجندتكم. هل انتقلت الحقوقية لاسواق الماشية وكيف يشنق الشناقة المشنوقين الراغبين في شراء اضحية العيد هل عاينت معاناة البسطاء وهم يتحسرون امام الاضاحي ولا طاقة لهم بشراءها. ام هي مهتمة فقط بالمغاربة المجرمين بالسجون اي قطاع الطرق كواحد من المغاربة اطلب من وزارة الداخلية حل جميع الجمعيات التي تزعم انها مهتمة بحقوق الانسان والحال انها مهتمة فقط فقط فقط بالمجرمين بالسجون واتحدى ان تاتوني بالعكس

2014/10/06 - 11:29
2

اسماعيل مغربى قح

حقيقة ان الدولة والسلطات المحلية هما من ساهما فى غلاء اثمنة الاكباش فى هده المناسبة السعيدة فمثلا الدارالبيضاء كان لها سوق كبير بحى افريقيا بجانب طريق السيار كان هو المتنفس الوحيد للبيضاويين فى شراء اضحيتهم وبثمن مناسب والسلطات منعت هدا السوق مدة 4سنوات والاسباب لايعرفها الا المسؤولين هولاء هم من تركوا سكان الدارالبيضاء فى محنة للبحت عن اضحية العيد اقتصاديا السلطات والجماعة الحضرية لبن امسيك هما الخاسران فمدخول هدا السوق كان بالملايير ضاعت بجرة قلم والضحية هم سكان البيضاء اللدين اتجهوا الى الدكاكين والكاراجات لشراء اضحيتهم وبالثمن الدى يفرضه عليهم الكساب والشناق والتاجر فالقدرة الشرائية اصبحت صعبة على المواطن الضعيف والسبب هما الدولة والسلطات المحلية واتمنى من الله ان يجعلوا حلا لهده المناسبة فالحل بيد المسؤولين والحكومة

2014/10/06 - 11:48
3

غيور

السيبة السيبة السيبة

في المغرب كل شيء يباع بالوسيط فالمشتري لا يشتري من الكساب بل من الشناق وشيء طبيعي ان تلهب الاسواق فلماذا لا تجبر الدولة الكسابة ببيع اكباشهم مباشرة للمستهلكين وتضع ثمنا معقولا للكيلوغرام ونتقي شر هولاء الشناقة الذين شنقونا في حياتنا لا يحدث هذا الا في المغرب. هناك مهن نبثت كالفطر كالسماسرة حارسي السيارات الشناقة الكورتية بالمحطات هولاء هم سبب قلق واضح للمواطنين فلماذا لا يبتعدون عن حياة الناس ويشتغلون كباقي العباد بدل لتربص بهم. انهم يريدون المال بلا مجهود والدولة تعرف هذا لاكنها لا تتدخل لانها تحتاجهم في جمع المعلومات وتحصي بهم انفاس الناس. واذا كان عكس هذا لماذا تتركهم ينغصون حياة الناس وبالقوة

2014/10/06 - 11:54
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة