الضغط الإعلامي يعيد "تلميذة القبلة" إلى الدراسة

بلادنا مشات

كانا يقبلان بعضهما استعدادا لمادة التربية الجنسية .

ترحموا على مستقبلنا

انما الامم الاخلاق ما بقيت فإن ذهبت أخلاقهم ذهبوا

طالب من آب رجل تعليم

نتمنى أن لا يتم الانتقام منها التلميذة بأية زينة وبعض الأستاذات مغيارات الله يستر مكناس تيحكرو غير على التلاميذ لي والديهم دراوش متعاقبوش حتى الكبار.البارح بنات لالة امينة كانوا غادي يموتو مساكن بسبب تسمم .علاش الوزارة مقدراتش تاخد إجراء؟ طرحت السؤال على بابا قال لي ياولدي لي عندو لي يحميه مايتقاس ولكن الله كبير

اللهم اعنا على تربية ابنائنا

اولا اتقدم بالشكر الى المسؤولين على هدا القرار الصائب, كما اشكر الفيسبوكيين الذين تضامنوا مع هذه التلميذة و ارجو العلي القدير على ان يساعدها على تخطي هذه المحنة و تستوعب الدرس من هذا الخطء و ان تكون عبرة للاخرين, و في الاخير نطلب الهداية لابناء هذا الوطن الحبيب و لشبابنا الذي هو مستقبلنا.

راه مابقاتش فالقبلة ! بقات ف احترام المؤسسة و حرمتها ! اليوم فبلة و غدا حاجة أخرى و بعد غدا يجيبو الشيشة و المشروبات الكحولية و ماشي مشكل ! كان على " الضغط الاعلامي " يبارك العقوبة التأديبية .

المواقع الإجتماعية التي يشرف عليها ناس يدافعون عن المثلية

Paris

خليوها ترجع تقرا راه غي شوهة اللي دارت ف راسها و فوالديها كافية. ابنتي لوكان ديتيها فقرايتك كاع احسن داك الشي يجي بوقتو و بالحلال ها انت تقلقتي و جبتي شوهة ليك و لوالديك

جعل الوظيفة زريبة ديال باه

بعض المسؤولين في القطاعات العمومية يتصرفون في الإدارات التي يشرفون عليها و كأنها أصبحت في ملكهم الخاص. يوصلون و يحولون و كأنها جزء لا يتجزأ من أملاكهم الخاصة. يمارسون شتى انواع التعسف اتجاه الموظفين العاملين تحت امرتهم. و كذلك المواطنين مرتفقي هذه المصالح. و كنا نحسب ان رجال التعليم لهم رسالة شريفة تسمو على المنصب الذي يشتغلون فيه. و على الراتب الذي يتلقونه. و لهم من الإمكانيات التعليمية و البيداغوجية ما يمكنهم من ضبط كل خلل أو سلوك غير سليم قد يقع فيه التلاميذ او الطلبة. فينك توجيههم و دعوتهم الى التحلي بالاستقامة. ليس داخل المؤسسة فحسب.بل حتى خارج المؤسسة. و اذا ما لوحظ أن هناك تنادينا في الانحراف عن السلوك القويم. يتم توبيخهم عبر مجلس تاديبي يحضر فيه اولياء أمورهم. و تكون هذه العقوبة تسير اتجاه مواصلة تعليمهم مع حرمانهم من بعض مرافق المؤسسة . او الحضور إلى المؤسسة صباحا على الساعة السادسة او السابعة. و أشياء أخرى من هذا القبيل. و لكن ان نعطي الصلاحية لمدير مؤسسة تعليمية أن يقصي أي تلميذ من حقه الدستوري في التعليم. هذه اعتبرها أكبر جناية ارتكبها هذا الموظف الغير السوي في حق أحد أبناء هذا الوطن. كفانا من الغلو في الوظيفة التي مؤتمن عليها و الشطط في إستعمال السلطة. كيف لهذه النيابة التعليمية او الاكاديمية لم تتخذ بعد أي إجراء تاديبي في حق هذا المدير المتحرر. ألم ينتبه بعد المسؤولون إلى الخطب و الإشارات الملكية في الحكامة و المفهوم الجديد للسلطة. وأن الإدارة العمومية هي إدارة مواطنة. كيف تمكن هؤلاء من الحصول على دبلوماتهم و وظائفهم و وتيرة فهمهم للدروس و التوجيهات بطيئة بل تكاد تكون منعدمة.

صار رواد مواقع التواصل والتلف هو الحكم وهو المقرر منذ متى كان الدهماء والغوغاء والرعاع هم الحكم في جل القضايا حقا نحن في اخر الزمان الرويبضة هو من يتكلم

أودي ماشي موشكيل واخا تلقاوهوم كايمارسو الجنس فالقسم شجعوهوم وعطوهوم نقطة السلوك الجنسي ههههه

والله طردها عبرة. ومثال صاءب للاصحاب التربية الناقصة. نحن في تعليم ام غراميات. هذه تفكيرها غير موجود في الدراسة. بل في الافلام والغراميات

لاحول ولا قوة الا بالله هذا تشجيع على ممارسة الأفعال المشينة داخل الموسسات التعليمية ونشر للرذيلة على الفضيلة ونقلها لمؤسسة اخرى تاذيب لها من القبلة الى الاغتصاب

إلى اين؟

أظن أن تصرف هذه التلميذ آثار سخط العديد من المتابعين وأشادوا بقرار المجلس التأديبي للثانوية.

المدرسة في حاجة لمزيد من القبل الحقيقية

من انتج هؤلاء التلاميذ و من جعلهم يتمادون في هذه السلوكات القناة الثانية و الاسرة و الراي العام ما ذا يريد هذا الراي .لاشك ان هناك انفصام لشخصيته احيانا ينتغض ضد من تلبس تنورة الا انه يقبل بالقبل . نريده ان يبحث عن البقبل الحقيقية لهؤلاء التلاميذ ،مدرسة حقيقية تجعل عقولهم مشغولة بطلب المعرفة ، يا معشر الراي العام و ياايها الطغط الاعلامي تحدث قليلا عن خصاص المدرسين و عن نقص التجهيزات و عن معضلة الاكتظاظ ،و اتركو اعراض الاعتلالات ، اقتلعوا الاسباب . و فكروا في اكبر افة الخريطة المدرسية السوس الذي نخر عقول المتعلمين و ناقشوا المنهاج المقررات و المتاجرون بها ، ناقشوا حمولة المحفظة ، انه لا دخل للمدرس فيها ، لاتنظروا عند ارنبة انوفكم .

هادي هي جودة التعليم تردو مشروع عا .. و دبا شحال من سلوك بحال هدا غادي نسمعوه حيت غادي تشجعوهم على الفساد و فين قرارات مجلس الانضباط الى ما عندها وزن غي يحلو مجالس المؤسسات كان احرى بهؤلاء،الاساتذة ان يقدموا استقالة جماعية

نتيجة المسلسلات التركية

تقولين انك تفكرين في نيل شهادة الباكالوريا وبدل إنجاز تمارين الفيزياء والرياضيات وغيرها، بادرت إلى إنجاز تمارين القبل، وهل الشرف يعوضه الحصول على الباكالوريا او الدكتوراه ؟ أبدا لا يعوض !

فضيحة المجالس التأديبية للمدارس

لا يحق للاساتذة اتخاذ قرار الطرد في حق اي تلميذ بل ينبغي ان يرفع تقرير للمديرية الاقليمية بالواقعة لتتخذ هي ما تراه مناسب ويحق بعدها للتلميذ بناء على قرار الاداري للمديرية رفع دعوى لدى المحكمة الادارية اذا تبين له ان قرار كان ظالم اما ان يصدر مجلس الاساتذة قرار بهذا الخطورة فهي فضيحة .

تشجيع المنكر

ستصبح أقسام المدارس وكر للدعارة بسبب التعاطف مع المنكر و تشجيعه ،هل يرضى هؤلاء الذين يدافعون على مثل هذه الأفعال ان تكون بناتهم و أخواتهم و زوجاتهم في العمل أو عند الخضار و الخياط يتبادلن القبلات و يغضون ابصارهم دون إحراجهن ،هذا زمان ناس يدافعون عن المنكر و ينهون عن المعروف

اين القيم

لماذا هذه الضجة .ضربنا دور المجلس التءديبي.هذه التلميذة ارتكبت خطءا لا اخلاقي داخل المؤسسة اذا يجب معاقبتها حتى تكون عبرة للتلميذات والتلاميذ الاخرين.انا ضد التدخل الاعلامي في هذه القضية.يجب ان نحارب كل هذه السلوكات اللااخلاقية داخل المؤسسات التعليمية.

وقاحة

الشوهة الكبيرة هي هدي مين ترجع للمؤسسة وكلشي يبقى ينعتها تلميدة القبلة، وهداك هو التدمر الاكبر ،.....

مات التعليم

نعم للدعارة في المدارس باسم الحضارة والتقدم

واش غير القبل التي تتبادل ؟ راه التسطية هاذي احسن غير الواحد إدير راسو ماشاف والو باش يقدر يخلي بناتو يمشيوا يقراو واحد شوية راه الكارثة ! وراه حتى ف زماننا ماشي جديد ف المغرب حيث ماعندناش وازع ديني والاولاد والبنات مخلطين ف الثانويات وهما ف واحد العمر جد حساس كايخمموا غير يجربو كلشي حرام ولا حلال ماكايهمهومش . ايوا دابا خلصو الآباء والأمهات تبعات الاستعمار والاختلاط والتفتح على العالم الخارجي بحال الى هما راه متفتحين على العالم العربي والإسلامي

المعاقبة والتربية ليس الطرد

يجب معاقبتهما حسب الفعل الدي قاموا به و ليس الطرد و لمادا التركيز فقط على الفتاة و ما محل اعراب الفتى و في نفس الوقت يجب عدم فضح الفتاة و الفتى حتى لا يسبب لهما ازمة نفسية و يجب على الاساتدة ان يتعاملوا مع الفعل كانه خطا ممكن ان يقع فيه اي شخص .

كان على المؤسسة التعليمية ان تستدعي والدها وتخبره بالواقعة وهو الذي يتكفل ويتحمل المسؤولية بدون طرده.

tsawbate lakraya

ارالك دابا اعلا تحياد السراول