1945 ... "عام الجوع" الذي دفع المغاربة إلى أكل الجراد و نبش القبور

دلكم هو الاستعمار الاروبى, الاروبيون فى أصلهم برابرة, جوعوا المغاربة من أجل اطعام جنودهم وتمويل الحرب العالمية الاولى والثانية, أبادوا الهنود الحمر, وما زالوا يستنزفون خيرات ايفرقيا, أرض غنية وشعب يموت جوعا ويعانى الفقر والامراض, لكن امريكا الاتينية قامت على أقدامها ويجب على العالم الثالث أن يحدو حدوها

الاستعمار البغيظ

على المغاربة مطالبة فرنسا واسبانيا برد الاعتبار على استعمارهما للمغرب والابادة التي اقترفاها في حق سكان هذا البلد الآمن .

الجزائر hal bi samin wa 3sila

ناظور

شعب عام الجوع

بحث ولا اروع

مراكش

هذا كلام غير موثوق به والعكس صحيح ايام الاستعمار او كما زعمو ايام الجوع من قبا هاذا التاريخ كانوا اعني المغاربة مكتفيين داتيا من اراضيهم الخصبة حيت كان الانتاج الرئيسي القمح والشعير ولم تكن ازمة الامراض المعدية المزعومة من قبل الوشات ابان الحماية ولا نسميها استعمارولكن نهضة المغاربة الاحرار اخرجو كماسمي بالاستعمار مدحورا فالموضوع لايكفي في سطور بل مجلدات لتوضيع بسالة المغاربة الاحرارونخوتهم وعزتهم وكرامتهم

هذا حصل في شرق المغرب على الاقل .. وقد هاجر أجدادنا إلى الجزائر للعمل في الفلاحة . وهذا نقلوه إلينا هم أنفسهم مباشرة

هذا كلام غير صحيح. سنة 1945 كانت سنة جافة والكاتب لازم ان يرجع الى ارشيف الطقس ليتاكد. الفلاحة عند المغاربة كانت مبنية في ذالك الزمن على المواشي والشعير. هل ترك المغاربة اغنامهم و معازهم و ابقارهم يموتون ولا ياكلوهم و ماذا عن الحيونات والطيور البرية . كفى من الكذب وتزوير الحقاءق. لولا فرنسا لكان المغرب مازال ما قبل القرون الوسطى. ...

فرنسا الناهبة

كلام صحيح وجدي حكى لنا نفس الأحداث كانت فعلا مجاعة لدرجة كانو يطحنون حبوب البشنة أو ايلان،، ويعدون بها الخبز

ما كتب صحيح

عام الجوع،فعلا تضرر منه المغاربة كثيرا وترويه الساكنة التي عايشت الحقبة و فعلا انتشرت الامراض و الاوبئة،و كانت بعض البيوت كل سكانها يموتون. نصيحة لمن ينفون حقبة من تاريخ المغرب،ليس لهم الحق فالتاريخ نقبله بسيئاته و حسناته،ومن يجهل التاريخ عليه بالبحث و التأكد و حينها يمكنه الإثبات او النفي. و كل ما يمكن أن اقوله هو الحمد لله على واقعنا الذي نعيشه،و اتمنى ان نستفيذ من الدروس السالفة،فاساس المجاعة قلة الماء فلنحافظ على هذه الثروة الثمينة و نقتصد في استعمالها.