الضحية الكبرى هو العامل صاحب الدخل المتوسط يعني هو من يؤدي الضرايب عن الدخل و TVA على جميع المنتوجات و الرابح الأكبر هو التاجر و آلعامل هو من يتكفل بأسرته و أبويه و اخوته العاطلين و يؤدي كذلك للموظفين رشاوي لقضاء اغراضه و أغراض أسرته و يتحمل مصاريف التعليم الحر لان التعليم العمومي اصبح شبه متوقف كما يتحمل مصارف النقل مع زيادات المحروقات المتكررة و الناس الميسورين من الموظفين المحظوظين تهدى سيارة أو سيارتين أو اكثر مع مجانية البنزين و الضريبة و كل مصارف النقل بالمجان حتى الهاتف و السكن و غيرها من الامتيازات زيادة على الاستيلاء على أموال الدولة بالباطل و تفويت المشاريع مقابل رشاوي كبيرة فالعامل في القطاع الخاص هو المتضرر الأكبر و كذلك الفلاح الصغير الذي يؤدي الواجبات على كل ما يبيعه في السوق يطمعون فيه حتى اذا ابتاع بيضة أو دجاجة و ورغم ذلك نحمد الله و نشكره على الخبز و الشاي و الاعتماد على أرجلنا للتنقل و راحة البال ،شكراً و حمداً لك يا ربي
1
2017/03/11 - 12:12
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
ملحوظة
التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المهم
الصحية هي الطبقة الوسطى من العمال
الضحية الكبرى هو العامل صاحب الدخل المتوسط يعني هو من يؤدي الضرايب عن الدخل و TVA على جميع المنتوجات و الرابح الأكبر هو التاجر و آلعامل هو من يتكفل بأسرته و أبويه و اخوته العاطلين و يؤدي كذلك للموظفين رشاوي لقضاء اغراضه و أغراض أسرته و يتحمل مصاريف التعليم الحر لان التعليم العمومي اصبح شبه متوقف كما يتحمل مصارف النقل مع زيادات المحروقات المتكررة و الناس الميسورين من الموظفين المحظوظين تهدى سيارة أو سيارتين أو اكثر مع مجانية البنزين و الضريبة و كل مصارف النقل بالمجان حتى الهاتف و السكن و غيرها من الامتيازات زيادة على الاستيلاء على أموال الدولة بالباطل و تفويت المشاريع مقابل رشاوي كبيرة فالعامل في القطاع الخاص هو المتضرر الأكبر و كذلك الفلاح الصغير الذي يؤدي الواجبات على كل ما يبيعه في السوق يطمعون فيه حتى اذا ابتاع بيضة أو دجاجة و ورغم ذلك نحمد الله و نشكره على الخبز و الشاي و الاعتماد على أرجلنا للتنقل و راحة البال ،شكراً و حمداً لك يا ربي