مخرج مغربي يصرح بكل وقاحة : "منع الفيلم الذي جَسّدَ الذات الإلهية يسيء إلى التقدم الديمقراطي لبلادنا "

هؤلاء تجردو من دينهم واخلاقهم وقيمهم يتخلون على كل شئ حتى دينهم ﻷجل المال الديمقراطيه لاتبنا على تشويه صورة الاسلام للاسف العلمانيون ادخلوكم لحزبهم الشيطانى

masrata

الله يستر شي نهار الله غيخسف هاد الارض مبفاش اخلاق اتقوالله هكدا فعلو فوم لوط وهمان وفرعون وجميع طوغات سوف ترون الويل في دونيا وفي الاخره

الدين أم الفن

إن من المواضيع التي يحرم الإسلام الخوض فيها التفكر في الذات الإلهية كما يتطلب ذلك الفكرالإسلامي لقوله تعالى:{وليس كمثله شيء}صدق الله العظيم.لأننا غير مهيئين بهذا العقل المحدود القدرات الذي خلقنا الله به أن نستوعب هذه الذات الإلهية ،فما بالكم بالذي يجسد الذات الإلهية وفي شخص مخلوق وهو الطفل؟ماالذي يميزنا الآن عن المسيحيين إذا ما وافقنا بعرض هذا الفيلم في أوساطنا الإسلامية وهم الذين يجسدون الله في شخص المسيح عيسى عليه السلام وهو بريء من هذا..وكلنا على يقين على أننا كمسلمين لا نعارض الديمقراطية مادامت لاتعارض فكرنا الإسلامي..ثم ماالذي يسبق؟ الدين أم الفن؟؟؟ولا تنسوا أن شعار بلدنا المغربي الحبيب "الله الوطن الملك"

3ajab

had modir maydafa3ch 3la dimocracie fel magreb au contraire howa yeda3 3la dolm !!!!!!! ma3omrena sma3nah yedafa3 3la la justice au maroc !!!!!!! yedafa3 ger 3la aflam !

أحمد وعبالرحمان

يريدون الإسائة الى الذات الإلاهية من أجل التقدم الديمقراطي وتطور صناعة السينما المغربية - الغير موجودة أصلا - كما يقول أصحاب غرفتين إحداهما يرئسها شخص يسمى عبدالرحمان - الذي لو كان يعبد الرحمان فعلا لكان أول الرافضين لعرض هذا الفيلم - والثانية يرأسها شخص يحمل إسم أحمد ولا ينهى عن م نهى عنه محمد " صلعم " العيب ليس في مخرج لا علاقة له بالإلاه أصلا ولكن في الذين يدعون أنهم مسلمون - اللهم لا تواخدنا بما فعل السفهاء منا -

الرهاب .

يجب على المسؤولين سماح للاعمال الفنية وعدم منعها ، لان المواطن المغربي واعي كل الوعي حتى يفرق . وهذا المنع اصبح في زمننا هذا مضيعة للوقت وتصبح الدولة متخلفة .

لاحول وﻻقوة اﻻ بالله، الله يمهل وﻻ يهمل استغفر الله وﻻ حول ولا قوة الا بالله

مازالخطر الذي سوف يشكله هذا الفيلم على وجود الله. انها دعاية مجانية لفلم ليس في المستوى.

تجار الدين

يجب على الدولة أن تعيد النظر في هؤلاء المسؤولين وأن يتم تبديلهم بأخرين غيورين على البلاد والدين بدلامن هؤلاء العملاء الغربيين الذين لايهمهم سوى ملأ جيوبهم بالمال ولو بالمتاجرة في الدين

الحيون

حشاكم ياخنزر