من جهتها، أفادت "أخبار اليوم"، أنه على غير عادته، تهرب مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، من أسئلة الصحافيين، حول مصير دفاتر التحملات، وذلك خلال الندوة الصحافية التي أعقبت مجلس الحكومة، أمس الخميس، واكتفى الخلفي بجواب جد قصير عن سؤال حول مصير دفاتر التحملات، حين قال: "إن دفاتر التحملات الآن بيد الحكومة"، كما رفض إعطاء أي توضيحات حول ما دار في لقائه مع الملك محمد السادس إلى جانب رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، ووزير الدولة، عبد الله باها، واكتفى بالقول: "لست مخولا للتحدث عن هذا اللقاء، وأجوبة الوزير كانت جد مختصرة، ولم تقدم أي معطيات حول هذه الأزمة.
Kazawi
oyaaaaa saaaahhh lkhaaalfi west lhamla...ojaaaaa yhbech raahhh jbed hnech...ofine radi bina yaaa benkirane...fine radi bina ..ana rah ban lia rak hsalti mezyan... ! ! !